رئيس مؤسسة النفط يهاجم مصرف ليبيا والقطط السمان
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

اتهم محافظ المصرف بإهدار مليارات الدولارات

رئيس مؤسسة النفط يهاجم مصرف ليبيا و"القطط السمان"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رئيس مؤسسة النفط يهاجم مصرف ليبيا و"القطط السمان"

النفط
طرابلس ـ العرب اليوم

شن رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، مصطفى صنع الله، هجوما على محافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، مشيرا إلى أنه يقوم بصرف عائدات النفط لمن وصفهم بـ"الديناصورات والقطط السمان"، وقال صنع الله، في مقطع فيديو نشرته صفحة المؤسسة الوطنية للنفط على موقع "فيسبوك"، إن "المتباكين حاليا على أموال النفط لم يصدروا بيانا واحدا ضد الإقفالات النفطية"، وذلك في إشارة إلى المصرف المركزي. كما جدد تمسكه باحتفاظ المؤسسة بالعوائد المالية لتصدير النفط في المصرف الليبي الخارجي، متهما محافظ مصرف ليبيا المركزي بالمسؤولية عن إهدار مليارات الدولارات من أموال الليبيين وصرفها على "الديناصورات والقطط السمان والوحوش"، وفي هذا الصدد، تساءل صنع الله: "أين ذهبت 186 مليارا من إيرادات النفط خلال السنوات الأخيرة والتي أحيلت إلى المصرف المركزي؟".

وأضاف: "هل تحسن الوضع المعيشي لليبيين؟، وهل توفرت السيولة النقدية؟، وهل تم بناء مشاريع جديدة؟ في الواقع لا، بل إن هناك ديناصورات لديهم مئات الملايين باعتمادات وهمية من المصرف المركزي"، وأردف قائلا إن "المؤسسة ستواصل الاحتفاظ بإيرادات النفط في الحسابات السيادية للمؤسسة الوطنية للنفط في المصرف الليبي الخارجي، وفق القانون، إلى حين وجود شفافية من المركزي وآلية واضحة للمصرف". وتطرق رئيس المؤسسة الوطنية للنفط إلى تباين أسعار صرف الدولار مقابل الدينار الليبي بين السوق الرسمية والسوق غير الرسمية، ووجه مرة أخرى اتهاما مباشرا إلى محافظ المصرف المركزي بـ"بيع الدولار مقابل 1.40 دينار ليبي (لبعض الأشخاص) ثم يعاودون بيعه إلى المواطنين بأسعار متفاوتة ما بين ستة وعشرة دينارات

قد يهمك ايضا:

"المركزي الروسي" يتوقع أن ترجئ أوبك+ زيادة إنتاج النفط

انخفاضٌ حادٌ في عائدات تصدير النفط السعودي بأكثر مِن الثلث في أيلول

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رئيس مؤسسة النفط يهاجم مصرف ليبيا والقطط السمان رئيس مؤسسة النفط يهاجم مصرف ليبيا والقطط السمان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab