اختلاط أداء البورصات العربية بين الأسبوعي والإغلاق السنوي
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

وسط ارتفاع مؤشرات دبي بنسبة 0.15%

اختلاط أداء البورصات العربية بين الأسبوعي والإغلاق السنوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اختلاط أداء البورصات العربية بين الأسبوعي والإغلاق السنوي

البورصة الخليجية
دبي ـ العرب اليوم

اختلط الأداء العام للبورصات العربية خلال التداولات بين الأسبوعي والإغلاق السنوي ، وارتفعت مؤشرات أسواق دبي 0.15 في المئة، وأبو ظبي 1.13 في المئة، والسعودية 0.29 في المئة.وأغلق المؤشر السعري لـ السوق الكويتية منخفضاً 0.09 في المئة ، وازداد مؤشر السوق البحرينية 1.95 في المئة ، كما تراجعت السوق العُمانية 0.32 في المئة، في حين ارتفع مؤشر السوق الأردنية 0.15 في المئة.

ولاحظ رئيس مجموعة "صحاري" أحمد السامرائي ، أن التداولات |تأثرت بعوامل نفسية للمتعاملين انعكست إيجاباً على الجلسات الأخيرة على مستوى قيمة التداولات والإقفال ونطاقات التقلّبات، وبالموازنات التوسعية التي اعتُمدت وترجح تحسن السيولة في الاقتصادات المحلية ودعم نمو أسواق المال".

ولفت إلى أثر سلبي على التداولات نتيجة ضعف الحوافز المباشرة وبقاء السيولة دون المستويات المستهدفة، التي تحقق قفزات ملموسة في أسعار الأسهم والمؤشرات الرئيسة للبورصات، لتنهي التداولات الأسبوعية على مستوى متواضع من الإنجازات خلال هذه العام، وتوقعات مرتفعة للعام المقبل.

ولم يغفل السامرائي التأثير الإيجابي لاستقرار أسعار النفط في تهدئة مسارات التداول والسيطرة على نطاق التقلبات والحفاظ عليها ضمن حدود غير خطرة، وكذلك نتيجة انخفاض درجة الارتباط بين مسارات أسواق النفط والإقفال اليومي للبورصات، وذلك في ضوء تحسن الأسعار أولاً، وازدحام اقتصادات المنطقة بالخطط الحافزة والاستثمار والهيكلة، ما أدخل عوامل جديدة على أوزان الأخطار الترجيحية، التي تؤثر عادة في الأداء اليومي للبورصات.

ويفضي ذلك إلى انعكاس إيجابي على إقفال أسعار الأسهم والبورصات ، مشيرًا إلى أن التأثيرات العميقة التي أحدثها تراجع أسواق النفط لا تزال قائمة.

ورصد السامرائي في تحليله الأداء السريع لوتيرة التداولات هذا الأسبوع وتناقل ملكية الأسهم والبحث عن الفرص الاستثمارية الأفضل، وارتفاع وتيرة التخلي عن الأسهم الأقل استقرارًا وتجاوبًا مع التطورات الإيجابية وتوقعات الأداء العام في الجلسات المقبلة.

في المقابل رأى أن الأداء الإيجابي للقطاعات غير النفطية ساهم في دعم أداء الشركات المدرجة والإقبال عليها، لإظهارها مؤشرات قوية في أدائها التشغيلي، وبالتالي ستكون موضع اهتمام المستثمرين والمضاربين في الفترة المقبلة.

وشدد السامرائي على عدم إمكان الاعتماد على مسارات الأداء والإقفال في البورصات خلال تداولات هذا الأسبوع، في اتخاذ قرارات البيع أو الشراء أو الاحتفاظ، لأنها عوّضت عددًا من جلسات التراجع.

ومنذ بداية هذه العام، لاحظ أن الحوافز كانت أقل كمًا ونوعًا ، ما ساهم في الحد من تحقيق قفزات في مؤشرات الأسعار وقيم التداول ، وعلى رغم اختلاف مصادر الضغط، فإن الثابت الوحيد في هذا الإطار أن الاستثمار غير المباشر شكّل أحد أهم فرص الاستثمار الواضح القابل للقياس وتقويم حجم الأخطار وسرعة الخروج من المراكز الخاسرة أينما حلت خلال العام.

وفي وقت تحتاج الاستثمارات المباشرة إلى مناخ استثماري أكثر تشجيعًا واستقرارًا ووضوحًا في خطط التنمية والإنفاق المستقبلية، آخذين في الاعتبار التوقعات الإيجابية للعام المقبل ، والتي ستعتمد على قوة الأسهم القيادية واستقرار أسعار النفط وخطط الإصلاح لتحسين بيئة الأعمال.

وعن حركة الأسواق، حققت سوق دبي مكاسب طفيفة وسط تباين في أداء الأسهم والقطاعات، إذ ارتفع مؤشر السوق العام 4.9 نقطة أو 0.15 في المئة ليقفل على 3365.09 نقطة. وسجلت سوق أبو ظبي مكاسب جيدة بدعم من أسهم وقطاعات قيادية، وأغلق مؤشرها على 4398.44 نقطة بزيادة 1.13 في المئة.

وارتفعت سوق الأسهم السعودية وسط تباين في أداء الأسهم والقطاعات، ليقفل مؤشرها على 7230.61 نقطة كاسباً 20.90 نقطة أو ما نسبته 0.29 في المئة.

وأغلقت مؤشرات السوق الكويتية متباينة في أدائها، بعد أسبوعين من الارتفاع الجماعي، ليغلق المؤشر السعري منخفضاً بنسبة 0.09 في المئة وبواقع 5.7 نقطة على 6408.01 نقطة ، فيما ارتفع مؤشر السوق الوزني بنسبة 0.16 في المئة إلى مستوى 401.42 نقطة مضيفًا 0.64 نقطة. وارتفع مؤشر كويت 15 بواقع 2.3 نقطة وبنسبة 0.25 في المئة مقفلًا على 914.87 نقطة.

وواصلت السوق البحرينية مسار الارتفاع مدعومة من قطاعات رئيسة، يتقدمها الاستثمار وسط ازدياد أحجام التعاملات وقيمها ، إذ ارتفع مؤشر السوق العام 24.93 نقطة أو ما نسبته 1.95 في المئة، ليقفل على 1306.03 نقطة.

وتراجعت السوق العُمانية بضغط تفرّد فيه القطاع المالي، وسط ارتفاع كبير في السيولة وتراجع طفيف نسبياً في أحجام التعاملات، مع تركز السيولة على السندات الحكومية ذات القيمة العالية ن وتراجع مؤشر السوق العام بنسبة 0.32 في المئة وبواقع 16.19 نقطة إلى مستوى 5047.14 نقطة.

أما السوق الأردنية، فحققت مكاسب متواضعة بدعم من أسهم ثقيلة في القطاع المالي، إذ زاد مؤشر السوق العام بنسبة 0.15 في المئة، مقفلاً على 2132.20 نقطة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اختلاط أداء البورصات العربية بين الأسبوعي والإغلاق السنوي اختلاط أداء البورصات العربية بين الأسبوعي والإغلاق السنوي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل
 العرب اليوم - بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab