مركز كابسارك ينظم منتدى لحوار الطاقة في الرياض في الأول من تشرين ثان المقبل
آخر تحديث GMT13:05:32
 العرب اليوم -

بمشاركة 300 متخصص دولي في شؤون الطاقة

مركز "كابسارك" ينظم منتدى لحوار الطاقة في الرياض في الأول من تشرين ثان المقبل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مركز "كابسارك" ينظم منتدى لحوار الطاقة في الرياض في الأول من تشرين ثان المقبل

مركز "كابسارك"
الرياض - العرب اليوم

ينظم مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك" في الرياض خلال الأول من تشرين ثان/  نوفمبر القادم "منتدى حوار الطاقة 2016" الذي يقام تحت شعار "التحولات في الطاقة والإقتصاد"،وذلك بمشاركة 300 مختصص دولي .

ويناقش المنتدى على مدى يومين اقتصاديات الطاقة المحلية والعالمية، وتعزيز انتاجية استخدام الطاقة، ودعم التعاون الدولي في البحث العلمي والاستفادة منه في خدمة المجتمعات، بحضور وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية السعودي المهندس خالد الفالح والرئيس التنفيذي لأرامكو السعودية المهندس أمين الناصر وأكثر من 300 خبير ومختص في شؤون الطاقة من جهات محلية وخليجية ودولية.

وأوضح رئيس المركز المهندس سامر الأشقر أن المنتدى يهدف إلى وضع حلول مبتكرة لرفع تنافسية وزيادة انتاجية الطاقة ورسم وتطوير خيارات وسياسات استراتيجية حول تحصيص الطاقة وتحسين استخدامها,بما يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية، موضحا أن حوار الطاقة سيستعرض هذا العام تجربة الصين والهند في تنمية اقتصاديات الطاقة المستدامة والوصول لمصادر متنوعة وموثوقة للطاقة، كما يعمل على إبراز الدور المحوري للتعاون في مجال الطاقة و البحث العلمي بين المملكة العربية السعودية ودول الخليج و غيرهم.

ويتناول المنتدى في 16 جلسة عمل مفتوحة ومغلقة، مستقبل الوقود في الدول الغنية بالنفط وتأمين أمثل استخدام للطاقة واستعراض أفضل الممارسات لمواجهة ظاهرة التغير المناخي، إضافة الى تأثير وسائل النقل والتكنولوجيا على مستقبل سوق الطاقة، وكذلك العلاقة والتعاون في مجال الطاقة بين دول الخليج ودول شمال شرق آسيا.

وقال المهندس سامر الأشقر " إن الطاقة تشكل الدعامة الرئيسية للاقتصاد الوطني وتعد من الركائز الرئيسة لتحقيق التنمية المستدامة"، مشيراً الى أن تواكب خيارات الطاقة كالطاقة المتجددة والأحفورية وتأثيرها على مختلف جوانب الحياة، جعل من الضروري التعمق في فهم ودراسة كافة الجوانب المحيطة بالطاقة من خلال المنتديات الحوارية البحثية.

ويُعد مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية "كابسارك" مؤسسة لا تهدف للربح، تكرّس جهودها لدراسة الطاقة بكافة أنواعها ومصادرها ومايتعلق بها من اقتصاديات وسياسات وتقنيات، وتاثيرها على البيئة، حيث تتركز مهمة المركز في إيجاد قيم مضافة تُسهم في منفعة المجتمعات من خلال القيام ببحوث متطابقة مع أحدث المعايير.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مركز كابسارك ينظم منتدى لحوار الطاقة في الرياض في الأول من تشرين ثان المقبل مركز كابسارك ينظم منتدى لحوار الطاقة في الرياض في الأول من تشرين ثان المقبل



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - طائرة مساعدات إماراتية عاجلة لدعم لبنان بـ100 مليون دولار

GMT 08:54 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

منة شلبي تعلن رأيها في الألقاب الفنية
 العرب اليوم - منة شلبي تعلن رأيها في الألقاب الفنية

GMT 22:38 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل مصريين حادث إطلاق النار في المكسيك

GMT 04:42 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مفكرة القرية: تحصيل دار

GMT 06:26 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ذبحة صدرية تداهم عثمان ديمبلي

GMT 05:00 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

خروج بلا عودة

GMT 18:55 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

3 قتلى و3 جرحى نتيجة انفجار ضخم في حي المزة وسط دمشق

GMT 09:22 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الحوثيون يعلنون استهداف تل أبيب بعدد من طائرات الدرون

GMT 22:23 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

18 قتيلا بضربة إسرائيلية على مقهى في طولكرم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab