البرلمان البلجيكي يُقر ميزانية طوارئ للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019
آخر تحديث GMT13:28:40
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

خطوة اعتبرها المحللون في "بروكسل" جاءت لمصلحة القطاع العام

البرلمان البلجيكي يُقر ميزانية طوارئ للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - البرلمان البلجيكي يُقر ميزانية طوارئ للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019

مجلس البرلمان البلجيكي
بروكسل ـ العرب اليوم

بعد نقاشات حامية في البرلمان البلجيكي وافق النواب على موازنة طارئة، للأشهر الثلاثة من العام الجديد، واعتبرت وسائل الإعلام في بروكسل أنها خطوة لمصلحة القطاع العام. وصوّت مجلس النواب على منح الائتمانات المؤقتة لحكومة الأقلية للأشهر الثلاثة الأولى من العام المقبل، وقد صوت جميع الحزبيين لصالح ميزانية الطوارئ باستثناء نواب اليمين المتشدد ويمين الوسط.

وقبل دقائق من إعلانه التوجه إلى القصر الملكي لتقديم استقالة حكومته، قال رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل أمام أعضاء البرلمان إنه لن يسمح لأي ترهيب أو ابتزاز من جانب الحزب القومي الفلمنكي الذي ترك الحكومة بسبب توقيع بلجيكا على ميثاق الأمم المتحدة للهجرة، وذلك بعد أن رفض ميشيل المطالب التي حددها التحالف الفلاماني "يمين الوسط" للموافقة على ميزانية العام المقبل.

وكان ميشيل، الذي يرأس الآن حكومة أقلية، يعتمد على التحالف الفلاماني للموافقة على ميزانية العام المقبل، ولكنه اتهم حزب التحالف الفلاماني بوضع "مطالب غير مقبولة" مقابل دعمهم. وتشمل الطلبات التي حددها حزب التحالف الفلاماني للموافقة على الميزانية، خفض إعانات البطالة بسرعة أكبر. وما زال القوميون يضغطون على الكثير من القضايا فيما يتعلق بميثاق الأمم المتحدة للهجرة.

وفي أغسطس/ آب الماضي انتهت حكومة ميشيل إلى تحديد الشكل النهائي لميزانية عام 2019، وأدخلت حكومة ميشيل في السنوات الأخيرة عدة إصلاحات في مجالات مختلفة، الهدف منها في الأساس توفير النفقات حتى لو كان على حساب المواطن من ذوي الدخل المحدود. وجاءت الحكومة هذه المرة بإصلاح جديد يستهدف استحقاقات البطالة، رغم قرارها في السنوات الأخيرة خفض مستحقات البطالة في بعض الحالات، قررت تشديد الخناق أكثر فأكثر على العاطلين.

وأقرت حكومة ميشيل بحق العاطل في الحصول على استحقاقات البطالة لكن بشروط، ففي الأشهر الثلاث الأولى من العام الجديد سيتقاضى العاطل استحقاقاته بالكامل وإن لم يحصل على عمل في الشهور التالية سيكون مهدداً بخفض تدريجي لدخله، إلا أنه لن يحرم منها على الإطلاق إن لم يجد عملا.

ولقي هذا القرار الحكومي عدة انتقادات، سواءً من النقابات أو من مراكز المساعدات الاجتماعية، حيث طلبوا من رئيس الحكومة إعادة النظر في هذا القرار. ورد ميشيل وقتها: أنا لست خائفا من تهديداتكم...الإصلاح لصالح المواطنين، وأضاف: عدوي اللدود هو البطالة، وشركائي الحقيقيون في المجتمع هم الباحثون عن العمل.

قد يهمك أيضاً :

نائب بلجيكي يعتذر علنًا من زميلة له من أصل مغربي دعاها للعودة الى المغرب

تشديد قوانين مكافحة التطرف في بلجيكا أثر هجمات بروكسل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

البرلمان البلجيكي يُقر ميزانية طوارئ للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019 البرلمان البلجيكي يُقر ميزانية طوارئ للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2019



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab