تقرير دولي يحدد مصير محافظ البنك المركزي في ليبيا
آخر تحديث GMT00:14:12
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

تقرير دولي يحدد مصير محافظ البنك المركزي في ليبيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير دولي يحدد مصير محافظ البنك المركزي في ليبيا

مصرف ليبيا المركزي
طرابلس - العرب اليوم

تنتظر السلطة الجديدة في ليبيا، تقريرا دوليا انتهت منه شركة استشارية دولية حول المراجعة المالية لحسابات مصرف ليبيا المركزي، حيث عقدت اجتماعات خلال الفترة من 2 إلى 5 أبريل الجاري مع مسؤولين في البلاد لاستعراض النتائج الأولية للمراجعة، التي ستعجل بالإطاحة بمحافظ المصرف الصديق الكبير، حسبما يرى مراقبون وقالت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، في بيان، إن الشركة ستصدر توصيات حول تحسين نزاهة ووحدة النظام المصرفي في البلاد، إضافة إلى خطوات توحيد المصرف المركزي، وتعزيز المساءلة والشفافية وأوضحت مصادر مطلعة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه من المقرر صدور التقرير النهائي للشركة خلال الشهر الجاري، وسيتضمن التجاوزات التي شابت العمل المصرفي تحت قيادة الصديق الكبير، كما سيستعجل إجراء تغييرات واسعة لن تستثني الأخير.

وطرحت العديد من الأسماء خلال الفترة الماضية لتولي المنصب خلفا لـ"الكبير"، بعدما أعلن مجلس النواب بدء عمل لجنة استلام تسلم ملفات المترشحين للمناصب السيادية، ومن بينهم "محمد الرعيض، وفرحات بن قداره، وفتحي المجبري، وأنور الخايبي، وعبدالحميد الشيخي"، حسب المصادر واستمر الصديق الكبير، المنتمي لتنظيم الإخوان الإرهابي، في منصبه منذ أن عينه المجلس الانتقالي أواخر عام 2011، بضغط من التنظيم، الذي كان يسيطر على أغلبية المؤتمر الوطني الليبي، وقد عمل على ترسيخ وجود التنظيم بتوفير غطاء مالي كبير له، مكنه من توطيد أقدامه عسكريا في مناطق الغربي الليبي.

 وشاب عمل الرجل الكثير من المخالفات، كان أخطرها صرف رواتب ثابته لميليشيات إرهابية، وصفقات سلاح مشبوهة، كما رصدت تقارير رقابية العديد من التجاوزات داخل المصرف تحت إدارته، كان آخرها الصادر عن ديوان المحاسبة في طرابلس وفي هذا السياق، يقول الباحث السياسي الليبي فرج زيدان إن الفساد الممنهج استشرى في المصرف المركزي تحت إدارة الصديق الكبير من خلال تهريب النقد الأجنبي عبر الاعتمادات المستندية وأضاف زيدان، في حديثه إلى "سكاي نيوز عربية"، أن إيرادات النفط الليبي ذهبت خلال الفترة الماضية كمرتبات للمرتزقة السوريين، ودفع مقابل الطائرات المسيرة التركية التي استخدمت في الحرب ضد الجيش الوطني الليبي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مصرف ليبيا المركزي يتفق على سعر صرف موحد

مصرف ليبيا المركزي في طرابلس ينفي صلته بأي تفاهمات حول توزيع عائدات النفط

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير دولي يحدد مصير محافظ البنك المركزي في ليبيا تقرير دولي يحدد مصير محافظ البنك المركزي في ليبيا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab