الصين تُعارض تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية وتؤكد دعم العولمة
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

الصين تُعارض تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية وتؤكد دعم العولمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصين تُعارض تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية وتؤكد دعم العولمة

تصدير بضائع إلى الخارج
بكين -العرب اليوم

قالت الصين اليوم الأربعاء إن الوضع الذي تعرقل فيه قيود الأمن القومي بشدة النمو العالمي بسبب «تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية» سيكون «غير أخلاقي وغير مستدام»، وذلك عقب تحذير من صندوق النقد الدولي بهذا الخصوص.
وفي ديسمبر (كانون الأول) الماضي، قالت نائبة المدير العام لصندوق النقد الدولي غيتا غوبيناث إنه إذا كان الاقتصاد العالمي والتجارة مجزأة إلى كتلتين - وهذا يعني في الغالب الولايات المتحدة وأوروبا في الغرب والصين وروسيا في الشرق - فإن ذلك من شأنه خفض الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنسبة 2.5 إلى 7 في المائة.

وقال وانغ وين بين، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: «إن الحرب التجارية، وحرب العلوم والتكنولوجيا، وإجراءات الفصل أو تقليل المخاطر، هي في جوهرها تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية. وهذا أمر غير أخلاقي وغير مستدام ويؤثر في نهاية المطاف على المصالح العامة للمجتمع الدولي».

وخلال العقود الأخيرة، اعتاد أكبر اقتصادين في العالم أن يكونا أكبر شريكين تجاريين لبعضهما بعضاً. وفي حين تعارض الحكومتان علناً فك الارتباط، فإن الصين تتاجر الآن بشكل أكبر مع جنوب شرقي آسيا، والولايات المتحدة مع كندا والمكسيك المجاورتين.

وفرضت الصين قيوداً على صادراتها من عدد من المعادن المهمة، مثل الغرافيت - الذي توفر منه 67 في المائة من الإمدادات العالمية - بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي. وبالمقابل تعارض الولايات المتحدة ضوابط التصدير التي أعلنتها الصين على الغاليوم والجرمانيوم، وهما معادن تستخدم في إنتاج أشباه الموصلات وغيرها من الأجهزة الإلكترونية. ولكن في الوقت نفسه، فرضت الولايات المتحدة قيوداً على تصدير أشباه الموصلات والمعدات اللازمة لتصنيعها إلى الصين، بسبب مخاوف أمنية أيضاً.
وقال وانغ إن «الصين مستعدة للعمل مع جميع الأطراف لدعم العولمة الاقتصادية الشاملة، ومعارضة مناهضة العولمة بكل حزم ومعارضة جميع أشكال الأحادية والحمائية».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تراجع قطاع التصنيع في الصين خلال ديسمبر الماضي وللشهر الثالث على التوالي

 

انكماش النشاط الصناعي في الصين للشهر الثالث على التوالي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصين تُعارض تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية وتؤكد دعم العولمة الصين تُعارض تسييس القضايا الاقتصادية والتجارية وتؤكد دعم العولمة



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab