النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود
آخر تحديث GMT05:50:01
 العرب اليوم -

في ظلّ تحذير مِن توقّعات مُتشائمة مِن المُنتجين الكبار

النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود

منصات الحفر النفطي
واشنطن - العرب اليوم

انخفضت أسعار النفط، الثلاثاء، نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود، الذي تضرر بسبب جائحة فيروس كورونا، في ظل تحذير من توقعات متشائمة من منتجي النفط الكبار.ونزل خام القياس العالمي برنت أربعة سنتات، ما يوازي 0.1 في المائة إلى 39.57 دولارا للبرميل بحلول الساعة 06:42 بتوقيت غرينتش، في حين فقد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي سنتين، ما يعادل 0.1 في المائة إلى 37.24 دولارا للبرميل. وأغلق الخامان على هبوط طفيف أمس، لكن الخسائر كانت محدودة بفعل تغطية مراكز مكشوفة قبل اجتماع لمنظمة أوبك وحلفائها، فيما يعرف بأوبك+، هذا الأسبوع لبحث الامتثال لبرنامج طموح لتخفيضات الإنتاج لدعم الأسعار.

ويتوقع كبار المنتجين وشركات التجارة في القطاع مستقبلا قاتما للطلب على الوقود عالميا بسبب الجائحة التي تهدد الاقتصاد العالمي، وقلصت أوبك توقعاتها للطلب على النفط، في حين قالت شركة النفط الكبرى بي.بي إن الطلب ربما بلغ ذروته في 2019.

وقالت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سيهوي 9.46 مليون برميل يوميا هذا العام، ارتفاعا من توقعها قبل شهر لانخفاض قدره 9.06 ملايين برميل يوميا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود النفط يهبط نتيجة مخاوف بشأن تعافٍ بطيء للطلب العالمي على الوقود



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab