وزير تركي يدق ناقوس الخطر بشأن من الأزمة الاقتصادية ويؤكّد خطورة الوضعٍ
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

أوضح أنّ أن معدلات البطالة المُعلنة غير صادقة وسنواجه الحقيقة المُرّة قريبًا

وزير تركي يدق ناقوس الخطر بشأن من الأزمة الاقتصادية ويؤكّد خطورة الوضعٍ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير تركي يدق ناقوس الخطر بشأن من الأزمة الاقتصادية ويؤكّد خطورة الوضعٍ

مؤشر الاقتصاد
انقرة ـ العرب اليوم

حذّر وزير تركي سابق ، من أن الأزمة الاقتصادية في تركيا باتت مزمنة، مؤكدا أن شهور الخريف المقبلة ستكون قاسية من الناحية الاقتصادية، ونقلت صحيفة "زمان" التركية عن أوفوك سويلماز، تصريحات وزير الاقتصاد الأسبق أوفوك سويلماز مع صحيفة "سوزجو" التركية، والتي أكد فيها أن معدلات البطالة المعلنة غير صادقة، وأوضح : "سنواجه الحقائق المؤلمة في شهور الخريف القادم عندما تبلغ معدلات البطالة الفعلية 25 % ويتم إلغاء حظر تسريح أرباب العمل للعاملين". وأضاف سويلماز ، أنه خلال شهور الخريف سينكشف الوضع الحقيقي بالبلاد عندما يصبح من الصعب على الشركات، مواصلة مسيرتها، مطالبا بعدم تحميل قطاع البنوك أعباء أكثر من هذا. وأشار إلى أن الحل الوحيد أمام تركيا للنجاة من الوضع الحالي هو عقد انتخابات مبكرة ستسفر عن تغيير حكومي. وبحسب هيئة الإحصاء التركية بلغت معدلات البطالة في تركيا 12.8، وارتفعت معدلات التضخم في تركيا إلى 11.7% في يونيو الماضي، بعدما كانت 11.3% في مايو الماضي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الاتحاد الأوروبي يطالب تركيا بوقف أنشطة التنقيب "فورا"

ارتفاع بورصة البحرين هامشيا بختام التعاملات مدفوعة بصعود قطاع البنوك والخدمات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير تركي يدق ناقوس الخطر بشأن من الأزمة الاقتصادية ويؤكّد خطورة الوضعٍ وزير تركي يدق ناقوس الخطر بشأن من الأزمة الاقتصادية ويؤكّد خطورة الوضعٍ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab