منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك قد تخفِّض انتاجها اكثر إذا اقتضت الضرورة
آخر تحديث GMT06:31:44
 العرب اليوم -

اجتماع غير رسمي ستعقده في اسطنبول الاسبوع المقبل

منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" قد تخفِّض انتاجها اكثر إذا اقتضت الضرورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" قد تخفِّض انتاجها اكثر إذا اقتضت الضرورة

وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة
الجزائرـ ربيعة خريس

أعلن وزير الطاقة الجزائري نور الدين بوطرفة، في مقابلة تلفزيونية، أن منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" قد تقرر خفض الإنتاج في اجتماعها في فيينا في نوفمبر/تشرين الثاني بنسبة واحد بالمئة من الكمية التي جري التوافق عليها في اجتماع اعضاء الاوبك الذي انعقد في الجزائر منذ اسبوعين، بناء على طلب من المنتجين.

وكشف الوزير الجزائري، في مقابلة تلفزيونية، عن اجتماع غير رسمي سيعقده  منتجي النفط من "أوبك" وخارجها، سيعقد في اسطنبول من الثامن إلى الثالث عشر من أكتوبر/تشرين الأول الجاري لمناقشة سبل تطبيق اتفاق الجزائر، لكنه لم يخُض في أي تفاصيل بشأن من ينوي حضور الاجتماع.

واتفق منتجو المنظمة في اجتماع الجزائر في سبتمبر/ أيلول على خفض إنتاج النفط بنحو 700 ألف برميل يوميا إلى نطاق بين 32.5 و33 مليون برميل يوميا، وهو أول خفض للمنظمة منذ 2008. وتقدر أوبك إنتاجها الحالي عند 33.24 مليون برميل يوميًا.

وقال الوزير، إن المنظمة ستجري تقييما للسوق في اجتماع فيينا بنهاية نوفمبر وإذا كان خفض الإنتاج بواقع 700 ألف برميل غير كاف فسيجري زيادته. وأضاف: "بما أن اعضاء أوبك وحدوا صفوفهم واصبحوا يتحدثون بصوت واحد، فإن كل شيء صار أسهل بكثير. وإذا كانت هناك حاجة لخفض الإنتاج بواقع واحد بالمئة فسنخفضه واحدا بالمئة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك قد تخفِّض انتاجها اكثر إذا اقتضت الضرورة منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك قد تخفِّض انتاجها اكثر إذا اقتضت الضرورة



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab