مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة
آخر تحديث GMT13:57:30
 العرب اليوم -

منها التقييم السيء والتحذيرات وتدهور العلاقة وفقدان الامتيازات

مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة

الطرد من وظيفتك
القاهرة - العرب اليوم

يعتبر الطرد من وظيفتك أمر لا يمكن وصفه، فهو بمثابة الشبح الذي يطارد غالبية الموظفين في كل الأوقات، إلا أن الاعتماد على بعض العلامات قد يجعلك تستبق "ساعة طردك".

 تقييم سيء:

التقييم السلبي لا يعتبر عاملًا من عوامل الطرد، إلا أن حصولك على معدل سيء مرتين أو ثلاث أو أكثر، فهذا يعني أنك في ورطة حقيقية.

 إبقاؤك بعيدا:

في حال بات الحصول على معلومة ما داخل مؤسستك صعبا، أو كنت تُبعَد بطريقة أو أخرى عن الاجتماعات المهمة و الإيميلات الرسمية، فيجب أن تفهم أنك أصبحت "دون أهمية".

 3- استحالة المهمة:

حين تناط لك المهمات "المستحيلة" التي لا يمكن أبدا إنجازها، فاعلم أن مدراءك يزرعون لك "الشوك" في طريقك، تمهيدا للخبر السيء.

 التحذيرات:

المدراء لا يحذرون كثيرا موظفيهم، لكن حين يفعلون ذلك أكثر من مرة، فيفضل أن تعيد مراجعة أوراقك.

 تدهور العلاقة:

من بين العلامات كذلك، نجد أن تدهور العلاقة مع مسؤولك المباشر أو مديرك يعني أن الأمور أصبحت تسوء.

 تقارير مفصلة:

التدقيق المفصل في تقارير وظيفتك، مثل إهدار الوقت أو تضخم النفقات، يشير إلى تراجع مستوى الثقة.

 مهمات قليلة:

مهمات كثيرة تلقى على عاتقك أمر إيجابي يؤكد ثقة المسؤولين في قدراتك، والعكس صحيح.

ثقافة الشركة:

يجب على الموظف أن يفهم ثقافة الشركة ومدرائها، وفي حال لم يقدر على مجاراتهم فذلك ينذر بالأسوأ.

فقدان الامتيازات:

حين تفقد بعض الميزات، مثل السفر إلى مهمات خارجية أو استبدال مكتبك بآخر ضيق أو حذف امتيازاتك المالية، فهذا يدل على أن صاحب العمل يستعد لإقالتك.

كل العيون عليك:

غالبا ما يتجنب المدراء الاحتكاك بشكل مباشر مع موظفيهم، لكن حين يفعلون ذلك، يقترح عليك الخبراء البدء بالبحث عن وظيفة جديدة.

 عدم الاهتمام:

التجاهل يعني عدم الاهتمام، وهو ما يدل على اقتراب "الساعة المشؤومة".

عدم الاعتراف:

إذا أنجزت "معجزة" ولم يعترف بها رئيسك، فيستحسن أن تسرع في جمع أغراض مكتبك قبل أن تسمع عبارة "أنت مطرود".

 الاقتطاع من الراتب:

إذا طُلب منك أن تأخذ إجازة أو لاحظت أنه تم الاقتطاع من راتبك دون وجه حق، فهناك ما يدعو للقلق.

 ابتعاد زملائك: عندما يبتعد زملاؤك عنك، فمن المحتمل أن يكونوا قد سمعوا خبرا "مقلقا" بشأن مستقبل وظيفتك

مسؤولون جدد:

يعتبر إلحاقك بقسم جديد ومسؤولين جدد (شباب) علامة وجيهة تدل على أنك "في خطر".

خطأ جسيم: حين تضع شركتك في ورطة كبيرة تضيّع عليها الملايين، فهذا يعني أنك تواجه "طردا مبكرا".

اللجوء مباشرة إلى مرؤوسيك: يقصد المدير بهذا التصرف أنك موظف "غير مرغوب فيه" بعد الآن.

 إهمال مقترحاتك: نقطة الإهمال تنطبق على نقطة التجاهل وعدم الاهتمام، وهو ما يؤكد بالملموس أن صوتك لم يعد "مسموعا".

 تسريح جماعي: حين تلاحظ تسريحا جماعيا لعدد من الموظفين، فلا حرج عليك أن تبدأ بقضم أظافرك.

 الشعور: "حدسك لا يخطئ"، طبّق هذه العبارة حين يخبرك عقلك الباطني أن "ساعة طردك" حانت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة مجموعة من العلامات تدل على اقتراب ساعة الطرد من الوظيفة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة
 العرب اليوم - محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين

GMT 13:14 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

بريطانيا تطالب بضمان مستقبل الفلسطينيين في وطنهم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab