المؤسسة الليبية للاستثمار تحاول استعادة مبلغ 12 بليون دولار من غولدمان ساكس
آخر تحديث GMT23:59:38
 العرب اليوم -

تتعلق الخصومة بتسعة تداولات محل نزاع جرت في عام 2008

المؤسسة الليبية للاستثمار تحاول استعادة مبلغ 1.2 بليون دولار من "غولدمان ساكس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المؤسسة الليبية للاستثمار تحاول استعادة مبلغ 1.2 بليون دولار من "غولدمان ساكس"

المؤسسة الليبية للاستثمار تؤكد أن "غولدمان" استغل سذاجتها المالية
طرابلس ـ العرب اليوم

أبلغت شاهدة محكمة أن النائب السابق لرئيس صندوق الثروة الليبي صرخ وسب في وجه مصرفيي "غولدمان ساكس" خلال اجتماع عاصف في شأن تداولات مشتقات جرت بناء على نصيحة البنك ليتضح في نهاية المطاف أنها عديمة القيمة. وتحاول المؤسسة الليبية للاستثمار في الدعوة المنظورة أمام المحكمة العليا في لندن استعادة 1.2 بليون دولار من "غولدمان ساكس" تتعلق بتسعة تداولات محل نزاع جرت في 2008.

وأكدت المؤسسة الليبية للاستثمار أن "غولدمان" استغل سذاجتها المالية بأن كسب ثقتها بادئ الأمر ثم شجعها على القيام باستثمارات عالية الأخطار، وبلا قيمة في نهاية المطاف. ونفى "غولدمان ساكس" هذا الأمر مؤكدًا أن التداولات لم تكن عصية على الفهم،  واستدعت المؤسسة كشاهد أخير لها  المحامية السابقة في مكتب المحاماة "ألين أند أوفري" الذي انتدبها المكتب في تموز/يوليو 2008 لمساعدة المؤسسة الليبية في تقويم فريقها القانوني وتقديم التدريب له كاثرين مكدوغال، وقالت مكدوغال إنها استشفت من أحاديثها مع طاقم المؤسسة الليبية للاستثمار، خاصة أن أعضاء قسم الأسهم أنهم لا يعلمون بالضبط ما الذي اشتروه. وكان لديهم الانطباع بأنهم اشتروا أسهماً أو  أشباه أسهم في حين كانت المنتجات التي في حوزتهم مشتقات في شكل كامل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المؤسسة الليبية للاستثمار تحاول استعادة مبلغ 12 بليون دولار من غولدمان ساكس المؤسسة الليبية للاستثمار تحاول استعادة مبلغ 12 بليون دولار من غولدمان ساكس



GMT 07:50 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

البنك الدولي يتوقع تدهورًا في الاقتصاد اليمني بحلول عام 2025

GMT 17:50 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

الرئيس المصري ورئيس إيني الإيطالية يبحثان دعم إنتاج الغاز

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:21 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يؤكد أنه سيقر بهزيمته إذا كانت الانتخابات عادلة
 العرب اليوم - ترامب يؤكد أنه سيقر بهزيمته إذا كانت الانتخابات عادلة

GMT 23:36 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق مختلفة لاستخدام المرايا لتكبير المساحات الصغيرة بصرياً
 العرب اليوم - طرق مختلفة لاستخدام المرايا لتكبير المساحات الصغيرة بصرياً

GMT 22:50 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد هنيدي يتراجع عن تقديم عمّ قنديل في رمضان 2025
 العرب اليوم - محمد هنيدي يتراجع عن تقديم عمّ قنديل في رمضان 2025

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 05:00 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأولوية الإسرائيلية في الحرب على لبنان

GMT 04:05 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد المصابين بأخطر سلالة من جدري القرود في بريطانيا

GMT 18:25 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

مانشستر سيتي يرصد 150 مليون يورو لضم رودريغو

GMT 18:20 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

17 ألف ريال غرامة للهلال السعودي بسبب أحداث مواجهة النصر

GMT 02:26 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة لاعب وإصابة 4 بسبب صاعقة رعدية بملعب كرة قدم في بيرو

GMT 03:11 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمطار الغزيرة تغمر مطار برشلونة في إسبانيا

GMT 18:15 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة لاعب وإصابة 5 بـ صاعقة في بيرو

GMT 13:14 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

سقوط مروحية عسكرية مصرية ووفاة ضابطين أثناء تدريب

GMT 15:29 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير من مخاطر استخدام ChatGPT-4o في عمليات الاحتيال المالي

GMT 03:42 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يواصل هجماته على إسرائيل ويطلق 90 صاروخًا

GMT 18:38 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

آينتراخت فرانكفورت يحدد 60 مليون يورو لبيع عمر مرموش

GMT 19:28 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

قتلى من حزب الله بقصف إسرائيلي على محيط السيدة زينب في دمشق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab