آمال ماهر تنفي خوضها تجربة التمثيل وتؤكد تسخير نفسها للغناء
آخر تحديث GMT04:09:06
 العرب اليوم -

كشفت لـ"العرب اليوم" عن طفولتها المليئة بالشغب والعقاب

آمال ماهر تنفي خوضها تجربة التمثيل وتؤكد تسخير نفسها للغناء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - آمال ماهر تنفي خوضها تجربة التمثيل وتؤكد تسخير نفسها للغناء

المطربة المصرية آمال ماهر
القاهرة – محمود الرفاعي

كشفت المطربة آمال ماهر عن أسرار كثيرة عن حياتها الشخصية التي ربما لا يعرف الكثير عنها شيئًا، واعترفت عن قصص من حياتها أثناء طفولتها وهوايتها، مبينة: "كنت شقية بدرجة جنونية أثناء الدراسة، ودائما ما كنت أطرد من الفصل ويتم عقابي بشتى الطرق التي يمكن أن تحدث لأب طالب من التذنيب والضرب بواسطة العصي ..الخ".

وأوضحت ماهر في مقابلة مع "العرب اليوم": "أحيانا كثيرة بسبب مشاكلي كان يتطلب مني استدعاء ولي الأمر، ودائما ما كنت أخشى أن أخبر والدتي بذلك الأمر وكنت أهرب من المدرسة، إلى أن يتم نسيان الموضوع في المدرسة، إلى أن جاء يوم وتم ارسال خطاب انذار بالفصل إلى البيت، وكانت أكبر "علقة" في حياتي من والدتي".

وعن موافقتها عن فعل ابنها لذلك، أبرزت: "أكسر رأسه، أريد أن أرى ابني أحسن طالب في الدنيا، لا يوجد شيء عندي في قاموسي اسمه الهروب من المدرسة، في هذه الأمور أنا أم قوية للغاية ولا أسمح بأي تجاوزات، فترة الدراسة للدراسة والإجازة للإجازة".

 وحول اختياراتها لملابسها بيّنت: "أنا دائما ما أختار ملابسي العادية بنفسي، ولا أصطحب أحدًا معي فيها؛ ولكن عمومًا تصحبني دائمًا لانا السحيلي في اختياراتي، وفى الكليبات والأعمال المصورة تختار لي عبير".

وعن السفر، أضافت آمال: "أعشق السفر والترحال، وخلال مشواري الفني سافرت إلى عدد كبير من البلدان كي أتسوق، أكثر ما أحب أن أفعله في هذه السفريات أنني لا اصطحب معي ملابس أو أي اكسوارات كثيرة حتى لا أضطر وأجبر على النزول كي أشتري ملابس واكسوارات جديدة".

وحول كيفية الحفاظ على جسمها، قالت :"رشاقتي نابعة من كوني إنسانة تحرق الأكل سريعًا، فعلى الرغم من أنني أحب جميع المأكولات؛ ولكن هذا الأمر لا يظهر علي فضلًا عن أنني دائما ما أذهب إلى الصالات الرياضية كي أمارس الرياضة".

وعن إمكانية اقتحام مجال التمثيل، أضافت: "لا أرى نفسي حاليًا كممثلة، وأنا لدي طاقة أشعر بها وأرى أنّ أفضل استخدام لها أن أوجهها في الغناء وليس في التمثيل، فضلًا عن أنني إنسانة خجولة جدًا وأرتبك بسرعة، حتى الآن، حينما أصعد إلى المسرح ربما لا تصدق أنني أظل لفترة طويلة قلقة ومرعوبة من مقابلة الجمهور، وأظل ربما عشر دقائق لا أستطيع التركيز في المقال الذي أغنيه، ولا أطمئن إلا بعد مرور وقت طويل من الغناء، ولذلك أفضل أن أبقى كمطربة على أن أتجه إلى مجال آخر".

وأردفت آمال: "عرض عليّ التمثيل أكثر من مرة؛ ولكني دائمًا أرفضه، فأنا أرى نفسي مطربة وجمهوري يحبني وأنا مطربة ولا أفكر في تجربة مجال لم أعرفه وربما بسببه أخسر الكثير من نجاحي كمطربة، ولذلك أكتفي بالتمثيل في أغنياتي المصورة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آمال ماهر تنفي خوضها تجربة التمثيل وتؤكد تسخير نفسها للغناء آمال ماهر تنفي خوضها تجربة التمثيل وتؤكد تسخير نفسها للغناء



GMT 20:20 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوم غادروا ماراثون رمضان 2025 رغم إعلان مشاركتهم

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab