أحلم بالعالمية من خلال عملي في مصر وتونس
آخر تحديث GMT03:01:07
 العرب اليوم -

سناء يوسف في حديث لـ"العرب اليوم":

أحلم بالعالمية من خلال عملي في مصر وتونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحلم بالعالمية من خلال عملي في مصر وتونس

الفنانة التونسية سناء يوسف

القاهرة - مصطفى القياس قالت إنها سعيدة بردود الأفعال التي وصلتها بشأن دوريها في مسلسلي "نقطة ضعف" و"فض اشتباك" والتي تخوض بهما الموسم الرمضاني في ثاني تجاربها في العمل في الدراما المصرية بعد نجاح تجربتها مع الزعيم عادل إمام العام الماضى من خلال مسلسل "فرقة ناجى عطالله".  وأعربت سناء، في حديث لموقع "العرب اليوم"، عن إعجابها الشديد بعدد كبير من المسلسلات المعروضة في الموسم الرمضاني الحالي وبخاصة مسلسل "العراف" للزعيم عادل إمام والتي تتابعه كثيرا ،وعن عدم اختيارها ضمن فريق عمل "العراف" قالت سناء "لم يغضبني تماما لأن المخرج من حقه أن يختار ويجدد من فريق عمله كما من حق الممثل أن يتنوع ويختلف في أدواره من خلال العمل مع مخرجين جدد ،وأتمنى لهم التوفيق ونجاح المسلسل".
   وعن ظهورها في عملين دفعة واحدة قالت سناء "لا أخشى الظهور في عملين دفعة واحدة لأنني عملت في أكثر من عمل في موسم واحد من قبل ،كما أن دوري في "نقطة ضعف" مختلف تماما عن دوري في "فض اشتباك" والاختلاف بين الدورين أكثر شيء جذبني لقبول العملين ولا يقلقني العمل في مسلسلين دفعة واحدة وأتمنى أن تنال الأدوار إعجاب الجمهور".
   وعن غنائها ضمن أحداث مسلسل "نقطة ضعف" قالت سناء "لم أرغب في الغناء داخل أحداث المسلسل، ولكن مخرج العمل أحمد شفيق هو من شجعني على ذلك بعد أن استمع لبعض الأعمال التي غنيت بها من قبل، كما أنني لست محترفة الغناء ولكنني غنيت من قبل في المسرح ودرست الموسيقى أيضا، كما أن ثقة المخرج أحمد شفيق بي جعلتني سعيدة جدا وأتمسك بالدور وسعيدة بنجاحه".
  وعن دخولها السينما أوضحت سناء أنها تتمنى العمل في السينما في مصر مع النجوم المصريين جميعهم من خلال أدوار كثيرة تظهر من خلالها موهبتها في التمثيل، ولكنها شددت على عدم قبولها مشاهد الإغراء، وقالت "أقبل أداء مشاهد الإغراء، ولكن ليس معنى ذلك أن أتعرى في أي عمل وأظهر جسدي، ولكن الفيصل لقبولي أي عمل هو السيناريو والدور وفريق العمل وجهة الإنتاج ،كما أنني لا أمانع تقديم الإغراء دون خدش الحياء وإذا كانت في سياق العمل".
   كما رفضت سناء التعليق على الفنانات اللواتي يشوهن سمعة تونس من خلال أعمالها المبتذلة والجنسية وقالت "لا دخل لي بهذا الأمر لأنني لا أريد الحديث عن أي شخصيات أخرى، ولا أحب الهجوم على غيري من النجمات ،ولا أحب الحديث سوى عن نفسي فقط".
 وعن اختلاف طعم النجاح بين مصر وتونس قالت "تونس بلدي وعشت بها ونشأت هناك، كما أنني من خلال عملي في تونس جئت لمصر، ومجيئى لمصر وعملي في الوسط ليس بجديد لأنني لست دخيلة على الوسط، وطعم النجاح في تونس لا أستطيع نسيانه من خلال رؤيتي لفرحة الجمهور بأعمالي هناك، كما أن طعم النجاح في مصر له مذاق خاص لأنها هوليوود العرب، ومجرد تحقيق النجاح في مصر يضيف للفنان الكثير ويعطي له فرصة أكبر للانتشار".
   وأنهت سناء حديثها معنا بالحديث عن أحلامها وطموحاتها في الوسط الفني وقالت "أتمنى دوام الصحة والستر والوصول للعالمية من خلال أدواري وأعمالي المتنوعة في مصر وتونس والعالم العربي من خلال سلسلة أعمال مشرفة وأهنئ الأمة الإسلامية برمضان وأعدهم بتقديم المزيد من أدوار مختلفة في حياتي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحلم بالعالمية من خلال عملي في مصر وتونس أحلم بالعالمية من خلال عملي في مصر وتونس



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab