غادة عبد الرازق تفشل في السيدة الأولى وتغامر بـالكابوس
آخر تحديث GMT03:42:12
 العرب اليوم -

اعترفت لـ"العرب اليوم" بمحاولة الانتحار ونيتها الاعتزال

غادة عبد الرازق تفشل في "السيدة الأولى" وتغامر بـ"الكابوس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غادة عبد الرازق تفشل في "السيدة الأولى" وتغامر بـ"الكابوس"

غادة عبد الرازق
القاهرة – محمود الرفاعي

اعترفت الفنانة غادة عبد الرازق بفشل مسلسلها الأخير "السيدة الأولى"، مؤكدة أنها تعمل جاهدة على أن يخرج مسلسلها الجديد "الكابوس" بأجمل صورة ممكنة حتى يعود لها رونقها على الشاشة الصغيرة.

وأكدت غادة في حوار مع "العرب اليوم" أنَّ "مسلسل الكابوس يعد مفاجأة قوية لكل المشاهدين؛ ولذلك لن أتكلم عنه حتى يشاهده الجمهور في شهر رمضان المقبل".

وأوضحت: "هناك اتفاق من البداية بعدم الحديث في تفاصيل العمل ليس لشيء سوى لتشويق المشاهدين وجذبهم لمتابعة أحداثه من البداية حتى النهاية ومن ثم تحقيق عنصر المفاجأة ليس أكثر ولا أقل".

وعما تردد بأن سياسة التكتم كانت للخوف مما يتعرض له العمل، أضافت: "هذا الكلام ليس حقيقيًا على الإطلاق وما يحدث حاليًا كنت أتوقعه تمامًا فهي حرب غير نظيفة يشنها ضعاف النفوس عليَّ للنيل مني ومن نجاحي وسبق وعانيت منها في أكثر من عمل سابق".

وتابعت حول مسلسلها الأخير "السيدة الأولى"، قائلة: "لا أنكر أنَّ المسلسل لم يحقق النجاح المرجو، وفشل على الصعيد الجماهيري مقارنة بأعمالي السابقة كالباطنية وزهرة وأزواجها الخمسة ومع سبق الإصرار وحكاية حياة؛ ولكن هناك ناس أحبت الموضوع ورأت أنَّه عمل ضخم ومتميز".

وكشفت عن سبب اختيارها الإطلال على الجمهور بموضوع شائك، قائلة: "بالطبع موضوع المسلسل جديد ومختلف ولم يسبق لأحد تقديمه على الشاشة وأنا كفنانة يهمني الإطلال على الجمهور كل عام بعمل جديد ومختلف أضف لهذا أنه مكتوب بشكل راقٍ وقوى وجميل".

واستدركت حول استعانتها بحراسة لحمايتها بعد التهديدات التي تلقتها بسبب العمل: "هذا الكلام أيضًا غير حقيقي فمن الطبيعي أنني أعود إلى منزلي في أوقات متأخرة من الليل، كما أننا نصوّر في أماكن بعيدة ومختلفة ومن ثم وجدت أنَّه من الضروري حماية نفسي من أي أخطار فاستعنت بحراسة خاصة من إحدى الشركات وليس من قوات وزارة الداخلية كما قيل".

وعن رد فعلها حيال ما قيل بأنها اتخذت قرار اعتزال التمثيل نهائيًا بعد الضجة التي أثيرت حول المسلسل، قالت: "قرار الاعتزال ليس له علاقة بالعمل فقد اتخذته منذ بضعة أشهر لأسباب مختلفة تمامًا وفوجئت بالكثير من الزملاء والزميلات يتحدثون معي لدفعي للتراجع عن القرار فقررت تجميد الأمر إلى حين الانتهاء من تعاقداتي الفنية".

وأشارت إلى الأسباب التي دفعتها للاعتراف أخيرًا بإقدامها على الانتحار أكثر من مرة، موضحة: "لم تكن هناك أسباب محددة فقط  جاء هذا في سياق أحد اللقاءات التليفزيونية فأنا في الحقيقة وكما قلت إنسانة ضعيفة ولست قوية كما يعتقد الكثيرون، فهم يحكمون من الخارج فقط ولا يعرفون حجم الضغوط التي أتعرض لها والمسؤوليات الملقاة على عاتقي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غادة عبد الرازق تفشل في السيدة الأولى وتغامر بـالكابوس غادة عبد الرازق تفشل في السيدة الأولى وتغامر بـالكابوس



GMT 20:20 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوم غادروا ماراثون رمضان 2025 رغم إعلان مشاركتهم

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 03:30 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات
 العرب اليوم - لبنان يطالب بتطبيق القرار 1701 بحرفيته دون إضافات أو تفسيرات

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab