ضحايا حلال يفضح العالم السري لمستغلي زواج المسيار
آخر تحديث GMT14:56:33
 العرب اليوم -

إنتاج واقعي يتزايد الاهتمام به

"ضحايا حلال" يفضح العالم السري لمستغلي زواج المسيار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ضحايا حلال" يفضح العالم السري لمستغلي زواج المسيار

المسلسل المحلي ضحايا حلال
القاهرة_ العرب اليوم

يتصاعد الاهتمام بشكل كبير بالمسلسل المحلي ضحايا حلال، الذي يسلط الضوء على قصص العالم السري لمستغلي إجازة الشرع والدين زواج المسيار، والتي لم تجد حظها إعلامياً، واستطاع سبر أغوار هذا العالم، وكشَفَ عمّا يدور خلف الأبواب المغلقة، والطريقة البشعة التي يتم بها الزواج، حيث يتم من خلال شهود وعقد بوساطة مأذون شرعي، فالخطّابات وغيرهن ممّن يقفن خلف هذه المشاريع يسعين إلى جمع المال واستغلالها وسلب كرامة المرأة وتجريدها من حقوقها كزوجة، وقد

استطاعت "شاهد" أن تبهر المتابعين من حيث قوة المحتوى وجوده الإنتاج واختلافه عن الجودة السائدة في السوق المحلي، وفي الوقت نفسه مازال المسلسل يواجه هجوماً شديداً ممّن يعتقدون أنه كشف غير مبرر لهذا العالم، ولكن قطاع كبير من النساء يدعم العمل، لما فيه من دفاع عن حقوق المرأة وكرامتها ويراه فضحاً لمَن يستخدمون ما سمحت به الشريعة ويستغلونه بصورة سيئة، فيها انتقاص من كرامة المرأة ومكانتها في المجتمع.

ويبرز المسلسل شخصية الخطّابة أم نورا؛ التي تحصل على مبالغ كبيرة نظير الترتيب والتنسيق لهذا النوع من الزواج، ويجيء العمل في عشر حلقات، وعمل على تطوير المحتوى المحلي كل من موضي العتيبي، وأحمد الغامدي.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

يسرا تؤكّد أنّ عادل إمام هو الفنان الوحيد الذي توافق على كتابة اسمه قبلها

"نتفليكس" الرقمية ترصد آخر أيام تنظيم “داعش” بالفيلم الروائي“الموصل”

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ضحايا حلال يفضح العالم السري لمستغلي زواج المسيار ضحايا حلال يفضح العالم السري لمستغلي زواج المسيار



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الصحف العالمية تتناول تحديات وآمال رئاسة جوزيف عون في لبنان

GMT 08:52 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

عون رئيساً لاسترداد لبنان

GMT 08:28 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

محنة التعليم!!

GMT 10:46 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

أخطاء شائعة تؤثر على دقة قياس ضغط الدم في المنزل

GMT 02:37 2025 الإثنين ,13 كانون الثاني / يناير

صفارات الإنذار تدوي في كييف وعدة مقاطعات أوكرانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab