نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات في طريق العودة للنجاح
آخر تحديث GMT10:56:44
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

منهم حميد الشاعري وداليا وسيمون وإبراهيم عبد القادر

نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات في طريق العودة للنجاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات في طريق العودة للنجاح

مطربوا الثمانيات والتسعينات
القاهرة - شيماء مكاوي

هناك العديد من الأغاني التي لا تزال عالقة في أذاهننا وعند سماعها تسبب لنا حالة من البهجة والسعادة لا توصف، وهي أغاني الثمانيات والتسعينات التي غناها حميد الشاعري وفارس وإيهاب توفيق ومصطفى قمر وإبراهيم عبد القادر ومنى عبد الغني وداليا وسيمون وعلي حميدة وغيرهم كثيرون، تلك التوليفة الغنائية التي تتكون من الكلمات والألحان والغناء والتي لا يمكن أن نمل عند سماعها .

وأوضح الناقد محمد الشرقاوي أن سبب نجاح أغاني الثمانيات والتسعينات هو تلك المطربون الذين ظهروا في تلك الحقبة والذين كانوا لا يتنافسون معا بل يساعد أحدهم الآخر لكي يظهر وينتشر، وطبعا لا يمكن لأحد أن ينكر دور المطرب حميد الشاعري الذي أحدث طفره في ألحان الأغاني وغنائها وتقديم العديد من المطربين في ذلك الوقت فهو من قدم هشام عباس ومصطفى قمر وفارس وغيرهم، ولو شاهدنا بعض أغاني حميد سنجد أحيانا مصطفى قمر معه وأحينا إيهاب توفيق وأحيانا هشام عباس ومن يشاهدهم سيشعر بالإستغراب من مساندة البعض للآخر كي يتم تقديم أجمل الأغاني والألحان، وأعتقد أن حبهم لبعض وعدم غيرتهم من بعض وتكاتفهم معا هوسبب نجاحهم، بحسب قوله.

ويقول الناقد محمود قاسم : "أغاني الثمانيات والتسعينات كلا منها لا يشبه الآخر، وكل أغنيه حالة غنائية بمفردها، وكل مطرب من مطربين الثمانيات والتسعينات تميز ببعض من الأغاني التي لا تزال خالدة حتى الآن نسمعها ونستمتع بها، فمثلا نجد حميد الشاعري أغنية " حبيبة "، "جلجلي"، وعلاء عبد  الخالق أغنية " داري رموشك"، إيهاب توفيق " بحبك يا أسمراني"، وهشام نور أغنية " مش عارف" وعلي حميدة أغنية " لولاكي" وكل أغنية عندما تم طرحها في الأسواق نجحت نجاحا ساحقا، والسبب هم هؤلاء المطربون وإصرارهم على تقديم لون غنائي مختلف ونجاح وبالفعل حققوا هذا النجاح واستمرار هذا النجاح حتى الان يعني انهم قدموا لون مختلف من الصعب تكراره يتناسب مع الوقت الذي تم طرح هذه الأغاني به".

ويشير المطرب إبراهيم عبد القادر الشهير بمطرب "الجامعات" إلى أن نجاح جيله في تقديم الأغاني سببه تكاتفهم وحب الخير لبعضهم البعض،حتى إنه من الممكن أن يعرض أحد أغنية على مطرب يقول لا هذه الأغنية لفلان دون أي غيره أورغبة في النجاح بمفرده، مؤكدًا أنه لم يكن هناك رقم واحد اواثنين في النجاح بل جميعهم حققوا نجاحا بنفس المقدار وكلا منهم حقق ما يتمناه من شهره مطلقا على جيلهم أسم " الجيل الذهبي" الذي من الصعب تكراره .

أما عن أسباب غيابهم عن الساحة الغنائية فأكد أنهم بصدد العودة مرة آخرى من خلال تقديم مجموعة من الحفلات الغنائية التي ستلف في أنحاء الوطن العربي وبدايتها في ستاد القاهرة يوم 1 ديسمبر/كانون الأول المقبل برعاية مؤسسة الأهرام، وأردف " غيابنا في الفترة الماضية لم يكن بإيدينا بل لأن الزمن أختلف والمستمعين أختلفوا أيضا، ولكنهم عندما وجدوا إصرار من ملايين من المستمعين لإعادتهم مرة آخرى للغناء قرروا العودة معا يديهم بيد بعضهم لتقديم حفلات غنائية كبيرة تعيد مرة آخرى الجيل الذهبي .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات في طريق العودة للنجاح نجوم أغاني الثمانيات والتسعينات في طريق العودة للنجاح



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 18:25 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

إخلاء تجمع سكني في تل أبيب بعد وقوع حادث أمني

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تتحدث للمرة الأولى عن رحيل زوجها وابنها

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 10:27 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

عيد بيت لحم غير سعيد

GMT 10:33 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

نيولوك الإخوان وبوتوكس الجماعة

GMT 10:34 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

لِنكَثّف إنارة شجرة الميلاد

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:41 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

ماجد الكدواني يواصل مُغامراته في"موضوع عائلي"

GMT 22:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد حاتم يكشف مفاجأة حول إطلالاته الأخيرة

GMT 23:00 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة زواج سمية الخشاب في العام الجديد

GMT 08:44 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

رامي صبري يوجّه رسالة لتامر حسني وهو يردّ

GMT 22:56 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يمازح الجمهور بعد مروره بموقف طريف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab