محمد هنيدي فتح بابًا لجيل بأكمله لتصدر الأعمال الشبابية
آخر تحديث GMT12:38:21
 العرب اليوم -

بعد عرض فيلم "إسماعيلية رايح جاي" في التسعينات

محمد هنيدي فتح بابًا لجيل بأكمله لتصدر الأعمال الشبابية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد هنيدي فتح بابًا لجيل بأكمله لتصدر الأعمال الشبابية

فيلم "إسماعيلية رايح جاي" وفيلم ياتحب يا تقب
القاهرة ـ محمد عمار

 انطلقت الأفلام الشبابية في التسعينات وخاصة في عام 1997 بعرض فيلم "إسماعيلية رايح جاي" وهي بطولة جماعية قام بها محمد فؤاد، محمد هنيدي، حنان ترك، خالد النبوي وبعد هذا العمل قام هنيدي بعمل فيلم "صعيدي في الجامعة الأمريكية" لتنطلق بعدها الأفلام الشبابية كما أطلق عليها واعتبر هنيدي هو الممثل الذي في جيله الذي فتح الباب لكل الأفلام الجديدة ولكن كان النقاد والمتابعين للسينما لهم رأي آخر فكان هذا التحقيق 

يا تحب يا تقب 
في البداية قال الناقد الصحافي محمد الشافعي إن فيلم يا تحب يا تقب هو أول فيلم جمع أفراد الأسرة وخاصة أنه صدر عام 1994 وكان بطولة فاروق الفيشاوي وأحمد آدم والمنتصر بالله وتناول الفيلم قضية مهمة جدًا وهي قضية البطالة في الشباب ونجح الفيلم نجاحًا ساحقًا وكان من تأليف يوسف معاطي واحتوى الفيلم على مجموعة من العناصر الشبابية حينها منهم وفاء عامر ، ميرنا المهندس ، وحاول مخرج العمل عبد اللطيف زكي أن يستثمر النجاح في عمل جزء ثاني ولكنه لم يكتب له النجاح وكان الجمهور في حاجة إلى مثل هذه الأعمال وبالتالي نستطيع أن نقول أن ياتحب يا تقب هو من فتح الطريق للسينما الجديدة وشجع المنتجين على اكتشاف وتقديم مجموعة كبيرة من الممثلين وهو جيل محمد هنيدي
 
الفيلم الجيد
وقال الناقد فتحي العشري إن الموضوع هو من يجذب المشاهدين و"صعيدي في الجامعة الأمريكية" كان من الأفلام الجيدة لأنه تناول حال الشباب من الثانوي إلى الجامعة والتغيير في الفكر ولكن نستطيع أن نقول إن الفنان الكبير عادل إمام هو من بسط الطريق لهنيدي وعلاء ولي الدين وأحمد آدم وصلاح عبد الله و غيرهم وانطلقوا جميعًا بعدها بعد ظهورهم معه في مشاهد متعددة في أفلامه وأشار فتحي العشري أن جيل الوسط كان له دور أيضًا فقامت ليلى علوي ويسرا بإشراكهم في أفلامهم مثل "حلق حوش" وغيرهم وبالتالي نستطيع أن نقول إن الأجيال السابقة في السينما سواء النجوم الكبار أو نجوم الوسط هم من سلموا الراية لجيل محمد هنيدي 

الكبار وهنيدي
أما الفنان أشرف عبد الباقي فقال إن محمد هنيدي لا يمكن أن ينسى دوره فبالطبع أن النجوم الكبار أعطوا فرصة للجيل الجديد ولكن هنيدي هو من جعل البطل من الشباب بسبب نجاحه الكبير في صعيدي وهمام وغيرها وبالتالي هنيدي كما قال أحمد السقا هو من فتح باب النجاح لجيل بأكمله وجعل الأسرة تنزل مرة أخرى لدور العرض

الإنتاج 
وأضاف الكاتب الصحافي عبد السلام فاروق أن ثقة الإنتاج في تقديم وجوه جديدة هو ما غير مسار السينما حاليًا حيث إن النجوم الشباب نجحوا في الاختبار وحققوا نجاحات كبيرة وبالتالي استطاعت شركات الإنتاج أن تحقق الربح من أعمالهم لذلك استمرت 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد هنيدي فتح بابًا لجيل بأكمله لتصدر الأعمال الشبابية محمد هنيدي فتح بابًا لجيل بأكمله لتصدر الأعمال الشبابية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab