محمد رمضان ينفي نشره للبلطجة ويتحدث عن بداية مشواره الفني
آخر تحديث GMT06:59:02
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" علاقته بالفنّان الأسمر أحمد زكي

محمد رمضان ينفي نشره للبلطجة ويتحدث عن بداية مشواره الفني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان ينفي نشره للبلطجة ويتحدث عن بداية مشواره الفني

محمد رمضان
القاهرة ـ محمد عمار

كشف الفنّان محمد رمضان مجموعة من أسراره في حياته الفنية وحياته الخاصة حيث أوضح أنه لم يولد نجمًا وإنما تعب كثيرًا من أجل وصوله إلى النجاح ، مشيرًا إلى أنه كان يهوى التمثيل منذ صغره واشترك في إحدى المسابقات لتقديمه كممثل محاولًا دخول هذا المجال مبكرًا ولكنه أخذ نصيحة مهمة وهو أن يمرّن نفسه كثيرًا، موضحًا أنه قام بعمل مشهد من فيلم أيام السادات للراحل أحمد زكي، مشيرًا بأن علاقته بالنجم الأسمر بدأت من هذا المشهد الذي قام بتمثيله معلقًا أنه شاهد تمثيله وابتسم وأثنى عليه وتنبّأ له بالنجاح.

وأوضح محمد رمضان في حوار مع "العرب اليوم" أن بداية معرفته بالجمهور كان مسلسل "السندريلا" بعد أن رشحه الراحل ممدوح الليثي للقيام بدور أحمد زكي أمام منى زكي في هذا العمل.وعن انطلاقاته بعد ذلك أوضح أن اشتراكه مع الفنانة حنان ترك في بعض مسلسلاتها مثل "أولاد الشوارع" و"هانم بنت باشا" جعل الجمهور يعرفه ويعرف اسمه، وعن عمله مع السبكي وتقديمه في السينما قال "إنه لا ينسى هذا وأن عمله مع السبكي صنع نجوميته بشكل كبير".

 وعن اتهام البعض له من أنه سبب انتشار البلطجة في الشوارع أوضح أنه عندما يؤدي دورًا ما فهو يلقي الضوء على السلبيات لمعالجتها مشيرًا أن كل شخصية قام بأدائها كانت لها نهاية ولا يوجد دور مجرم أو بلطجي كانت نهايته سعيدة موضحًا أنه عندما يؤدي دورًا مثل هذا هو يمنع الشباب من تقليده وإلا ستكون نهايتهم سيئة إذا أقتدوا بالأسوأ 

وعن حياته العائلية أوضح أن والدته تمثل كل شيء في حياته مع زوجته وأولاده، مشيرًا أن دعوة أمه له في كل صلاة ورضاها عنه هو سبب نجاحه لأن رضاء الأم هو من رضاء الله سبحانه وتعالى، وأنه دائما وطوال حياته لم يرفع صوته على والدته نهائيًا ولا يستطيع إلا أن ينفذ أوامرها وطلباتها.

وحول علاقته بالجمهور أوضح أن جمهوره ومحبيه هو يمثل ضميره وقلبه في اختيار أعماله وأنه لن ينسى لقاءه مع الشباب في حفل تخرج المدرسة الدولية هذا العام ولا ينسى دموعه التي نزلت من عيونه عند دخوله مسرح المدرسة بعد أن تمت دعوته باعتباره حبيب الشباب، مضيفا أن مديرة المدرسة قالت له أن دعوته للحفل جاءت بناءً على طلب طلاب المدرسة بسبب حبهم له، مؤكدًا أن تلاحمه وتقاربه مع الجمهور سبب من أسباب نجاحه داعيًا الله أن يبعد عنه الغرور.

وحول عمله في المسرح ونجاحاته المعتادة قال "إنه كان محظوظًا في العرضين الذي قدمهما وهما ( رئيس جمهورية نفسه و أهلاً رمضان ) وأن العرضين لمسا المجتمع بشكل كبير وحققا نجاحًا كبيرًا والحمد لله"، وحول التوازن الذي يصنعه لنفسه في السينما والمسرح والتليفزيون أوضح أنه دائمًا يرتب أفكاره ويسير بشكل منتظم في الفن مؤكدًا أن كل ما يهمه هو إرضاء الجمهور عن طريق تقديم أعمال متنوعة وهادفة

وحول الرياضات التي يمارسها والملابس التي يحبها قال "إنه يُمارس رياضة الجري، وكمال الأجسام ويحب ارتداء الملابس الكاجوال أما الألوان التي يحبها فأشار أنه يميل للون الأزرق والأسود والأبيض، وعن الأكلات التي يحبها أوضح أنه يحب تناول المكرونة والبامية والمحاشي بأنواعها.

 وعن اقتنائه لعدد من السيارات الفارهة أوضح أنه لم يقصد أبدًا التعالي على الناس ولكن هو دائمًا يشير إلى فضل الله عليه ليشكره دائمًا، وعن مشروعاته المقبلة أوضح أنه انتهى من تصوير فيلم "جواب اعتقال" وسيكون مفاجأة للجمهور وأما في التليفزيون فقال إنه يستعدّ لتصوير مسلسل جديد ولكنه لن يكون من إنتاج "إم بي سي" هذا العام  . 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان ينفي نشره للبلطجة ويتحدث عن بداية مشواره الفني محمد رمضان ينفي نشره للبلطجة ويتحدث عن بداية مشواره الفني



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab