مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف
آخر تحديث GMT00:35:08
 العرب اليوم -

مؤلفة "ملوك الجدعنة" ترد على الانتقادات والاتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤلفة "ملوك الجدعنة" ترد على الانتقادات والاتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"

الفنان مصطفى شعبان
القاهرة- العرب اليوم

لفت مسلسل "ملوك الجدعنة" أنظار المتابعين، بفضل الحبكة الدرامية التي يقدمها مصطفى شعبان رفقة عمرو سعد، والتي لاقت تفاعلاً واسعاً من الجمهور، فتصدر العمل "الترند" أثناء عرضه، لا سيما بعد مشهد موت "حبيبة" ابنة الفنانة رانيا يوسف خلال أحداث الحلقة الـ 11 من العمل.

لكن موازاة مع هذا الإقبال، تعرض "ملوك الجدعنة" للنقد، واتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"، فيما قال آخرون إن العمل "مقتبس من فيلم سلام يا صاحبي للزعيم عادل إمام والفنان سعيد صالح".

وقالت مؤلفة العمل عبير سليمان، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن صناع العمل بذلوا مجهوداً كبيراً؛ لكي يخرج بصورة جيدة، ويلقى دعماً كبيراً من الجمهور.

وأضافت "مصطفى شعبان وعمرو سعد لم يطلبا حذف أي مشهد من السيناريو أو تعديل شيء عليه، كما أنه عمل جماعي، كانت به بعض المعوقات التي تعرض المسلسل لها مثل أي عمل، ولكنه تم بنجاح، ولاقى استحساناً من قبل المشاهدين الذين أعجبوا به".

كما حرصت المؤلفة على الرد على المنتقدين، مشيرة إلى أن العمل لا يحرض على البلطجة والعنف، مردفة: "لا يوجد أي عمل - مهما كان توجهه أو نوعية الحبكة الدرامية التي يناقشها - بعيدا عن التعرض للنقد".

وأشارت عبير سليمان إلى أن "هناك أنواعاً من الدراما كثيرة تعرض في السابق الرمضاني، والذي يجد أن ملوك الجدعنة يصدر العنف والبلطجة ولا يناسبه فعليه أن يشاهد عملاً آخر غيره (..) السوق مفتوحة، وكل أنواع الدراما موجودة".

وكشفت سليمان عما وصفته بـ "المفاجآت" التي تحملها الحلقات القادمة، وقالت: "هناك مفاجآت كثيرة وتغير كبير في محور الدراما بالعمل من خلال مشاهد الأكشن، فضلاً عن تطور شخصيات المسلسل، كما أننا حرصنا على الحس الكوميدي؛ لكي يبقى هناك تنوع في المشاعر والحلقات المقبلة".

وكشفت سليمان عن سر استعانتها بمقابلة الفنان الراحل سعيد صالح الذي تحدث فيها عن المدة التي قضاها في السجن، وهو المشهد الذي أداه الفنان محمد عبد العظيم، وقالت إن ذلك تم كنوع من التكريم له، وهي لفتة صادقة وبها معاني كبيرة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شاهد الظهور الأول لعمرو سعد في مسلسل "الاختيار"

عمرو سعد ضيف برنامج «إغلب السقا» على «MBC مصر»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف



GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025
 العرب اليوم - زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 20:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 02:56 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

النيران تلتهم خيام النازحين في المواصي بقطاع غزة

GMT 17:23 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إنتر ميلان الإيطالي يناقش تمديد عقد سيموني إنزاجي

GMT 16:59 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نتنياهو يتوعد الحوثيين بالتحرّك ضدهم بقوة وتصميم

GMT 17:11 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

اتحاد الكرة الجزائري يوقف حكمين بشكل فوري بسبب خطأ جسيم

GMT 02:52 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 10 ركاب وإصابة 12 في تحطم طائرة في البرازيل

GMT 06:45 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

انفجار قوي يضرب قاعدة عسكرية في كوريا الجنوبية

GMT 17:04 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

.. قتلى في اصطدام مروحية بمبنى مستشفى في تركيا

GMT 11:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

GMT 10:40 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

الكرملين ينفي طلب أسماء الأسد الطلاق أو مغادرة موسكو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab