مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف
آخر تحديث GMT12:40:02
 العرب اليوم -

مؤلفة "ملوك الجدعنة" ترد على الانتقادات والاتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤلفة "ملوك الجدعنة" ترد على الانتقادات والاتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"

الفنان مصطفى شعبان
القاهرة- العرب اليوم

لفت مسلسل "ملوك الجدعنة" أنظار المتابعين، بفضل الحبكة الدرامية التي يقدمها مصطفى شعبان رفقة عمرو سعد، والتي لاقت تفاعلاً واسعاً من الجمهور، فتصدر العمل "الترند" أثناء عرضه، لا سيما بعد مشهد موت "حبيبة" ابنة الفنانة رانيا يوسف خلال أحداث الحلقة الـ 11 من العمل.

لكن موازاة مع هذا الإقبال، تعرض "ملوك الجدعنة" للنقد، واتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"، فيما قال آخرون إن العمل "مقتبس من فيلم سلام يا صاحبي للزعيم عادل إمام والفنان سعيد صالح".

وقالت مؤلفة العمل عبير سليمان، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن صناع العمل بذلوا مجهوداً كبيراً؛ لكي يخرج بصورة جيدة، ويلقى دعماً كبيراً من الجمهور.

وأضافت "مصطفى شعبان وعمرو سعد لم يطلبا حذف أي مشهد من السيناريو أو تعديل شيء عليه، كما أنه عمل جماعي، كانت به بعض المعوقات التي تعرض المسلسل لها مثل أي عمل، ولكنه تم بنجاح، ولاقى استحساناً من قبل المشاهدين الذين أعجبوا به".

كما حرصت المؤلفة على الرد على المنتقدين، مشيرة إلى أن العمل لا يحرض على البلطجة والعنف، مردفة: "لا يوجد أي عمل - مهما كان توجهه أو نوعية الحبكة الدرامية التي يناقشها - بعيدا عن التعرض للنقد".

وأشارت عبير سليمان إلى أن "هناك أنواعاً من الدراما كثيرة تعرض في السابق الرمضاني، والذي يجد أن ملوك الجدعنة يصدر العنف والبلطجة ولا يناسبه فعليه أن يشاهد عملاً آخر غيره (..) السوق مفتوحة، وكل أنواع الدراما موجودة".

وكشفت سليمان عما وصفته بـ "المفاجآت" التي تحملها الحلقات القادمة، وقالت: "هناك مفاجآت كثيرة وتغير كبير في محور الدراما بالعمل من خلال مشاهد الأكشن، فضلاً عن تطور شخصيات المسلسل، كما أننا حرصنا على الحس الكوميدي؛ لكي يبقى هناك تنوع في المشاعر والحلقات المقبلة".

وكشفت سليمان عن سر استعانتها بمقابلة الفنان الراحل سعيد صالح الذي تحدث فيها عن المدة التي قضاها في السجن، وهو المشهد الذي أداه الفنان محمد عبد العظيم، وقالت إن ذلك تم كنوع من التكريم له، وهي لفتة صادقة وبها معاني كبيرة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شاهد الظهور الأول لعمرو سعد في مسلسل "الاختيار"

عمرو سعد ضيف برنامج «إغلب السقا» على «MBC مصر»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
 العرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

سوسن بدر تخوض تجربة فنية جديدة
 العرب اليوم - سوسن بدر تخوض تجربة فنية جديدة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 05:56 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تدمير التاريخ

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 17:44 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الجيش السوري يحاول استعادة بلدات في حماة

GMT 06:19 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

اللا نصر واللا هزيمة فى حرب لبنان!

GMT 02:32 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا تعلن عن طرح عملة جديدة يبدأ التداول بها في 2025

GMT 08:33 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حذف حساب الفنانة أنغام من منصة أنغامي

GMT 20:57 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يؤكد موقف الإمارات الداعم لسوريا

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 18:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يبحثان العلاقات الأخوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab