مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

مؤلفة "ملوك الجدعنة" ترد على الانتقادات والاتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤلفة "ملوك الجدعنة" ترد على الانتقادات والاتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"

الفنان مصطفى شعبان
القاهرة- العرب اليوم

لفت مسلسل "ملوك الجدعنة" أنظار المتابعين، بفضل الحبكة الدرامية التي يقدمها مصطفى شعبان رفقة عمرو سعد، والتي لاقت تفاعلاً واسعاً من الجمهور، فتصدر العمل "الترند" أثناء عرضه، لا سيما بعد مشهد موت "حبيبة" ابنة الفنانة رانيا يوسف خلال أحداث الحلقة الـ 11 من العمل.

لكن موازاة مع هذا الإقبال، تعرض "ملوك الجدعنة" للنقد، واتهامات بـ "التحريض على البلطجة والعنف"، فيما قال آخرون إن العمل "مقتبس من فيلم سلام يا صاحبي للزعيم عادل إمام والفنان سعيد صالح".

وقالت مؤلفة العمل عبير سليمان، في تصريحات لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن صناع العمل بذلوا مجهوداً كبيراً؛ لكي يخرج بصورة جيدة، ويلقى دعماً كبيراً من الجمهور.

وأضافت "مصطفى شعبان وعمرو سعد لم يطلبا حذف أي مشهد من السيناريو أو تعديل شيء عليه، كما أنه عمل جماعي، كانت به بعض المعوقات التي تعرض المسلسل لها مثل أي عمل، ولكنه تم بنجاح، ولاقى استحساناً من قبل المشاهدين الذين أعجبوا به".

كما حرصت المؤلفة على الرد على المنتقدين، مشيرة إلى أن العمل لا يحرض على البلطجة والعنف، مردفة: "لا يوجد أي عمل - مهما كان توجهه أو نوعية الحبكة الدرامية التي يناقشها - بعيدا عن التعرض للنقد".

وأشارت عبير سليمان إلى أن "هناك أنواعاً من الدراما كثيرة تعرض في السابق الرمضاني، والذي يجد أن ملوك الجدعنة يصدر العنف والبلطجة ولا يناسبه فعليه أن يشاهد عملاً آخر غيره (..) السوق مفتوحة، وكل أنواع الدراما موجودة".

وكشفت سليمان عما وصفته بـ "المفاجآت" التي تحملها الحلقات القادمة، وقالت: "هناك مفاجآت كثيرة وتغير كبير في محور الدراما بالعمل من خلال مشاهد الأكشن، فضلاً عن تطور شخصيات المسلسل، كما أننا حرصنا على الحس الكوميدي؛ لكي يبقى هناك تنوع في المشاعر والحلقات المقبلة".

وكشفت سليمان عن سر استعانتها بمقابلة الفنان الراحل سعيد صالح الذي تحدث فيها عن المدة التي قضاها في السجن، وهو المشهد الذي أداه الفنان محمد عبد العظيم، وقالت إن ذلك تم كنوع من التكريم له، وهي لفتة صادقة وبها معاني كبيرة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

شاهد الظهور الأول لعمرو سعد في مسلسل "الاختيار"

عمرو سعد ضيف برنامج «إغلب السقا» على «MBC مصر»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف مؤلفة ملوك الجدعنة ترد على الانتقادات والاتهامات بـ التحريض على البلطجة والعنف



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab