العرب اليوم يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة
آخر تحديث GMT00:34:39
 العرب اليوم -

نفت العروس تعرّضها لوعكة الصحية بعد إلغاء الزفاف

"العرب اليوم" يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "العرب اليوم" يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة

الفنان محمد رشاد و الإعلامية مي حلمي
القاهرة - سارة رفعت

انتشرت في الأيام القليلة الماضية الكثير من الأقاويل بعد إلغاء حفلة زفاف المطرب محمد رشاد والإذاعية مي حلمي قبل إقامته بساعات ,مما أثار دهشة الأقارب ومحبيهم على مواقع السوشيال ميديا، وعرضهم للكثير من الشائعات، ويكشف "العرب اليوم" عن تفاصيل الأزمة كاملة منذ بدايتها وحتى هذه اللحظة. 

كان من المقرر إقامة حفلة زفاف رشاد ومي، يوم 20 من الشهر الجاري، وبالفعل تم التجهيز للزفاف منذ أشهر عدة، وقبل حفلة الزفاف، تم إلغاء الزفاف من دون إبداء أي أسباب لذلك، وهذا ما أصاب محبي رشاد ومي بالدهشة. 

و قال مدير أعمال رشاد، أن سبب إلغاء حفلة الزفاف هو وفاة خال العريس، مما اضطر الطرفين لإلغاء الفرح. 

وظهرت شائعات أخرى، بشأن سبب إلغاء حفل الزفاف، فالبعض قال أن قائمة المفروشات هي السبب,ولم تسلم مي من الشائعات أيضًا فالبعض نشر شائعة عن إصابتها بالجلطة نظرا لعدم تحملها خبر الانفصال وإلغاء حفلة الزفاف.

وعلّقت الإعلامية ريهام سعيد في برنامجها "صبايا"، عن الأزمة وقالت "مي جهزت ولبست فستان فرحها وكانت جاهزة جدًا للزفة، إحساس قاسي جدًا، من أمها وأبوها، ليه بتكلم عليها مش هو، عشان دايمًا الأب والأم بيقولوا نفسي أشوف بنتي بفستان الفرح, أنا عندي إحساس بالحزن الشديد لأن دي واحدة انكسر قلبها وخاطرها". 

وتابعت "اتفاجأت النهارده بأن مي مستحملتش هذه الصدمة، وتم نقلها للمستشفى نتيجة إصابها بجلطة". 

ونفت الإعلامية مي حلمي، عبر حسابها الشخصي بموقع "إنستغرام"، تعرّضها لوعكة صحية، بعد إلغاء زفافها على الفنان محمد رشاد. 

وقالت "شكرًا لكل الناس اللي بتحبنا والزملاء اللي اطمنت عليا وسألت عني، بس قبل أي حاجة أنا مجاليش جلطة الحمد لله ولا الكلام ده هو مجرّد ضغط نفسي وانسداد في الشعب الهوائية بقالي كام يوم، وأكيد بسبب اللي حصل، وده وارد بين أى طرفين". 

وأضافت "مشاكل حياتنا الخاصة تخصنا وإحنا قادرين نحلها بالطرق كافة لأنها حياتنا إحنا, وكشخصيات عامة محدش له يدخل ويتكلم ويحلل ويقول ضريبة الشهر لا طبعًا لأنها حياتنا الخاصة مش للشهرة". 

واختتمت حديثها "مش هطلب منكم غير الكلمة الطيبة، ويا ريت نتعلم من الأمثال اللي ليها حكمة العروسة للعريس والجري للمتاعيس وفي الآخر كل اللي داخل خارج البصلة وقشرتها عمركم شفتوا بصل من غير قشر ؟ مش هينبكم غير أن كل اللي قال كلمة وحشة هتقعد له وهيبقالنا الحلو كله" 

و رد المطرب محمد رشاد، على الإعلامية ريهام سعيد وما قالته في برنامجها "صبايا"، قائلًا " الإعلامية الفاضلة، ريهام سعيد، أولًا اسمي وحياتي الخاصة والعامة لا تعنيكي في شيء ومسمحش إنك تصوريني في صورة إنسان مستهتر بمشاعر الإنسانة اللي بحبها أو بينا شيء محترم، ولكن يمكن محصلش بينا نصيب لخلافات خاصة بينا قبل أي حد كائن من كان، والقرار بخيره أو بشره عائد علينا أولًا وأخيرًا، قدر الله وما شاء فعل، إن لم يشأ لم يكن وإن شاء قد كان". 

واستكمل "ثانيًا المصادر الموثوقة اللي قالتلك إن مي جالها جلطة في المخ، موصلتش لحضرتك إنها كانت معايا أثناء عرض الحلقة بتاعتك، بنحاول نوصل لحل يرضي أطراف الخلاف اللي حدث يوم زفافنا، ومكنش ولله الحمد عندها جلطة في المخ بعد الشر عنها، وعن أي شخص معتقدش هتوصلك لأن مصادرك يا أستاذة يا كبيرة ضعيفة".

وتابع "ثالثًا ودا الأهم مي بالنسبة لي أكبر من كل الكلام اللي بيتقال وهيتقال لأن بينا عشرة وسنين شوفنا فيها حلو ووحش، ولو حضرتك كلمة الكرامة لا تعنيلك شئ فأنا كرامتي وكرامة أهلي تعنيلي جدًا وتهمني بعيدا عن كل المهاترات اللي تم نشرها في الأيام اللي فاتت, وأنا احتراما لأيام ومشاعر بينا محبتش أتكلم ولا هتكلم لأن مي سواء شريكتي في الحياة أو لا، تعنيلي كثير جدًا". 

واختتم حديثه قائللًا "أتمنى تتأكدي من مصادرك وأخبارك قبل ما تتناولي أعراض وحياة أشخاص لأني بفضل الله أهلي ربوني كويس وعرفوني الأصول والشهامة والأخلاق والكرامة قبل كل شيء". 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العرب اليوم يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة العرب اليوم يكشف تفاصيل أزمة محمد رشاد ومي حلمي كاملة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي

GMT 04:46 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6.1 درجة يضرب تشيلي

GMT 11:50 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يكشف سبب غياب نيمار عن التدريبات

GMT 19:57 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

أبل تدفع 95 مليون دولار في دعوى لانتهاك الخصوصية

GMT 14:07 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

المجر تخسر مليار يورو من مساعدات الاتحاد الأوروبي

GMT 11:47 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كيروش يقترب من قيادة تدريب منتخب تونس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab