قصص حقيقية تتحوّل إلى أعمال خالدة في السينما المصرية
آخر تحديث GMT06:59:24
 العرب اليوم -

​مِن بينها "المُغتصبون" و"أنا لا أكذب ولكني أتجمَّل"

قصص حقيقية تتحوّل إلى أعمال خالدة في السينما المصرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصص حقيقية تتحوّل إلى أعمال خالدة في السينما المصرية

اللص والكلاب والمُغتصبون وأنا لا اكذب ولكني اتجمل
القاهرة - محمد عمار

تحوَّلت مجموعة مِن القصص الحقيقية إلى أعمال أدبية كبيرة ثمّ انتقلت بدورها إلى أفلام سينمائية، وهذه الأعمال لا يعلم المُشاهد بأنها حقيقية وفي هذا التقرير نلقي الضوء على بعضها.

اللص والكلاب
تعدّ رواية مستوحاة للمجرم الذي قتل عام 1960 وكان اسمه محمود أمين سليمان الذي حاول قتل زوجته التي خانته، وتعاطف الناس معه بعد نشر قصته، وجذبت الأحداث الروائي الكبير نجيب محفوظ ليقوم بكتابة رواية بعنوان "اللص والكلاب" ليقوم ببطولتها الفنان شكري سرحان والفنانة شادية وينجح العمل، ويظل فيلم "اللص والكلاب" مِن أهم الأفلام الكلاسيكية في السينما المصرية.

أنا لا أكذب ولكني أتجمّل
رواية للأديب إحسان عبدالقدوس، وهي قصة حقيقية إذ قام الروائي الكبير الراحل إحسان عبدالقدوس باستقبال أحد الشباب صباح أحد الأيام يطلب منه مقابلته في مجلة "روزليوسف"، وقام الروائي بمقابلته وجلس معه ساعات طويلة يحكي له قصته من أنه يعيش في المقابر على الرغم من أنه معيد في الجامعة ويخجل من حاله ومن حياته ومن أهله، وجاء وهو مقرر أن ينتحر بعد أن تقدّم لفتاة ورفضته بسبب حياته الأسرية الفقيرة.

المغتصبون
فيلم قدّمه الراحل سعيد مرزوق وقامت به الفنانة ليلى علوي، ونجح الفيلم نجاحا كبيرا وهو عن قصة حقيقية لفتاة المعادي التي تم هتك عرضها وإغتصابها يوما كاملا، وهذه الحادثة كان لها واقعها على مصر حيث تغلظت عقوبة الخطف والاغتصاب إلى الإعدام.

وهناك قائمة طويلة من الأعمال السينمائية التي كانت قصصا حقيقية نذكر منها "ريا وسكينة - سلطان - في بيتنا رجل - بين السماء والأرض".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصص حقيقية تتحوّل إلى أعمال خالدة في السينما المصرية قصص حقيقية تتحوّل إلى أعمال خالدة في السينما المصرية



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:34 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

بشار الأسد يُصنَّف كأكثر الشخصيات فساداً في العالم لعام 2024
 العرب اليوم - بشار الأسد يُصنَّف كأكثر الشخصيات فساداً في العالم لعام 2024
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يتحدث عن الرقم واحد وهذا ما قاله عن هنا الزاهد

GMT 06:35 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

واتساب يوقف دعمه لأجهزة أندرويد قديمة بدءًا من 2025
 العرب اليوم - واتساب يوقف دعمه لأجهزة أندرويد قديمة بدءًا من 2025

GMT 04:45 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

أطفالُ حلب .. وغزة!

GMT 13:02 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

وفاة بشير الديك بعد صراع مع المرض

GMT 00:09 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

هاكرز صينيون يهاجمون وزارة الخزانة الأميركية

GMT 05:38 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

توقف مطار بن غوريون عقب اعتراض صاروخ اطلق من اليمن

GMT 05:48 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

جيش الاحتلال يعترض مقذوفين أطلقا من شمال غزة

GMT 22:15 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن

GMT 00:09 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

وفاة مضيف طيران بسبب دخان في مقصورة طائرة سويسرية

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

GMT 05:22 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

أبعد مما قاله راغب علامة

GMT 05:25 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

العتاة يلجأون أيضاً

GMT 05:19 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

عن عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab