بعد نشر الناقد الفني هاني سامي، مقالًا بشأن ما أثاره شادي أسعد، خلال حواره مع الكاتب محفوظ عبدالرحمن، بشأن قضية "الزواج السري لأم كلثوم"، تحت عنوان "المخرج محمد فاضل شاهد جديد على ابن أم كلثوم"، رصد خلال المقال، لقاءه مع المخرج محمد فاضل، في إحدى صالات الاستقبال داخل إحدى القنوات التليفزيونية، أثناء استضافة كل منهما في برنامج في القناة للتعرض بالنقد والتحليل والحديث عن فيلم "كوكب الشرق"، الذي كتبه الراحل محفوظ عبدالرحمن ومن إخراج محمد فاضل.
وأضاف سامي، أنه أثناء لقائهما سويًا، الذي دام لأكثر من ٢٥ دقيقة تقريبًا، قال فاضل: "إن أم كلثوم تزوجت وأنجبت وهي قاصر، حيث كان يستلزم تجوالها في الريف أن تكون زوجة، وحدث ذلك بالفعل وأنجبت محمد دسوقي، الذي صار مهندسًا يعرفه جميع من في الوسط الفني باعتباره ابن شقيقة أم كلثوم"، وعندما سأله عن كيفية معرفة ذلك قال له: إنه "علم ذلك من الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، أثناء حوار مسجل دار بينهما على مدى عشر ساعات أثناء إعداده للفيلم".
والغريب في الأمر أنه عندما نشر الناقد هاني سامي هذا المقال، أصاب المخرج محمد فاضل ذعرًا شديدًا دفعه لتكذيب حديثه عن أم كلثوم وقصة زواجها السري نهائيًا، ما دفع سامي لتمسكه بكل كلمة كتبها أكثر وأكثر، وأعلن أنها شهادة حق، ولن يكتمها أبدًا مهما كانت الأسباب.
وقال سامي إنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من المخرج محمد فاضل، بعد نشر المقال، حاول خلاله أن يهدده من أجل أن يتراجع عما نشره، مضيفًا "قام المخرج محمد فاضل بالاتصال بي هاتفيًا بعد نشر المقال، وهددني بلهجة غريبة لم أعتد عليها من قبل المبدعين أمثاله، وقال لي إن الموضوع أكبر مني، وأنه سيعرفني من هو مين، وحديث آخر لا يصح لي ذكره لأنها كلمات لا تليق بسنه وتاريخه الكبير، وقال أيضًا إنه سوف يلجأ لمقاضاتي وشكوتي في المجلس الأعلى للإعلام، وهو ما انتظره منه الآن لأنني سوف أقدم له العديد من المفاجآت أمام القضاء وأعده أن مفاجآتي ستبهره للغاية".
وتابع سامي قائلًا: "لست طرفًا في المعركة، ولكنها شهادة حق كنت أكتمها، فكان لا بد أن أقول شهادتي بالحق، وأتعجب من إنكار المخرج محمد فاضل لما قاله، فهو رجل لا يسمح له عدد أعوام عمره أو تاريخه وقيمته الفنية على كتم الحقائق وعدم قول الحق"، مواصلًا "لا أعلم ما سبب هذا الخوف الذي أصاب النجوم بسبب زواج أم كلثوم السري، فأصبح من في القبر قلق، ومن خارجه قلق أيضًا، فلماذا كل ذاك القلق الذي يصيبهم لهذا الأمر، ولا أعلم لماذا تعتقد الفنانات المصريات إن الزواج والإنجاب من الممكن أن ينقص من شعبيتهن وجماهيريتهن وحب الناس لهن".
ورد "سامي" على تهديدات المخرج محمد فاضل واستكمل حديثه، قائلًا: "أطالب المخرج الكبير محمد فاضل بأن يخرج لنا التسجيل الذي قام بتسجيله مع الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، والذي تبلغ مدته عشر ساعات متواصلة من أجل إظهار حقائق كثيرة تغييب عن وعي الشعب المصري، واتضاح الأمر الذي يخشاه الجميع".
وأنهى الكاتب والناقد هاني سام] حديثه قائلًا: "أود التأكيد أنني لست طرفًا في المعركة، ولكني أشهد شهادة حق ولا أخاف منها لومة لائم، ولن أتراجع عما كتبته مهما حدث، فأنا أعي ما أقول ولست مُغيبًا عن الواقع، وما حدث بالحرف ذكرته في مقالي ولن أتنازل عنه".
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
هاني سامي يروي تهديد المخرج محمد فاضل بعد مقاله بشأن زواج أم كلثوم
بعد التهديد الشديد له من قبل المخرج محمد فاضل
هاني سامي يأخذ قضية الزواج السري لأم كلثوم لمنحى آخر
بعد التهديد الشديد له من قبل المخرج محمد فاضل
الناقد هاني سامي يكشف عن شاهد جديد على قضية زواج أم كلثوم السري
بعد التهديد الشديد له من قبل المخرج محمد فاضل
اعترافات هاني سامي تطور جديد في قضية زواج أم كلثوم السري
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
الناقد هاني سامي يؤكد تهديد المخرج محمد فاضل له بعد فضحه زواج أم كلثوم
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
الناقد هاني سامي مهدد من المخرج محمد فاضل لفضحه زواج أم كلثوم السري
طالبه بالكشف عن تسجيلاته مع الصحافي مصطفى أمين
الناقد هاني سامي مهدد من المخرج محمد فاضل بعد مقاله عن زواج أم كلثوم
بعد نشر الناقد الفني هاني سامي، مقالًا بشأن ما أثاره شادي أسعد، خلال حواره مع الكاتب محفوظ عبدالرحمن، بشأن قضية "الزواج السري لأم كلثوم"، تحت عنوان "المخرج محمد فاضل شاهد جديد على ابن أم كلثوم"، رصد خلال المقال، لقاءه مع المخرج محمد فاضل، في إحدى صالات الاستقبال داخل إحدى القنوات التليفزيونية، أثناء استضافة كل منهما في برنامج في القناة للتعرض بالنقد والتحليل والحديث عن فيلم "كوكب الشرق"، الذي كتبه الراحل محفوظ عبدالرحمن ومن إخراج محمد فاضل.
وأضاف سامي، أنه أثناء لقائهما سويًا، الذي دام لأكثر من ٢٥ دقيقة تقريبًا، قال فاضل: "إن أم كلثوم تزوجت وأنجبت وهي قاصر، حيث كان يستلزم تجوالها في الريف أن تكون زوجة، وحدث ذلك بالفعل وأنجبت محمد دسوقي، الذي صار مهندسًا يعرفه جميع من في الوسط الفني باعتباره ابن شقيقة أم كلثوم"، وعندما سأله عن كيفية معرفة ذلك قال له: إنه "علم ذلك من الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، أثناء حوار مسجل دار بينهما على مدى عشر ساعات أثناء إعداده للفيلم".
والغريب في الأمر أنه عندما نشر الناقد هاني سامي هذا المقال، أصاب المخرج محمد فاضل ذعرًا شديدًا دفعه لتكذيب حديثه عن أم كلثوم وقصة زواجها السري نهائيًا، ما دفع سامي لتمسكه بكل كلمة كتبها أكثر وأكثر، وأعلن أنها شهادة حق، ولن يكتمها أبدًا مهما كانت الأسباب.
وقال سامي إنه تلقى اتصالًا هاتفيًا من المخرج محمد فاضل، بعد نشر المقال، حاول خلاله أن يهدده من أجل أن يتراجع عما نشره، مضيفًا "قام المخرج محمد فاضل بالاتصال بي هاتفيًا بعد نشر المقال، وهددني بلهجة غريبة لم أعتد عليها من قبل المبدعين أمثاله، وقال لي إن الموضوع أكبر مني، وأنه سيعرفني من هو مين، وحديث آخر لا يصح لي ذكره لأنها كلمات لا تليق بسنه وتاريخه الكبير، وقال أيضًا إنه سوف يلجأ لمقاضاتي وشكوتي في المجلس الأعلى للإعلام، وهو ما انتظره منه الآن لأنني سوف أقدم له العديد من المفاجآت أمام القضاء وأعده أن مفاجآتي ستبهره للغاية".
وتابع سامي قائلًا: "لست طرفًا في المعركة، ولكنها شهادة حق كنت أكتمها، فكان لا بد أن أقول شهادتي بالحق، وأتعجب من إنكار المخرج محمد فاضل لما قاله، فهو رجل لا يسمح له عدد أعوام عمره أو تاريخه وقيمته الفنية على كتم الحقائق وعدم قول الحق"، مواصلًا "لا أعلم ما سبب هذا الخوف الذي أصاب النجوم بسبب زواج أم كلثوم السري، فأصبح من في القبر قلق، ومن خارجه قلق أيضًا، فلماذا كل ذاك القلق الذي يصيبهم لهذا الأمر، ولا أعلم لماذا تعتقد الفنانات المصريات إن الزواج والإنجاب من الممكن أن ينقص من شعبيتهن وجماهيريتهن وحب الناس لهن".
ورد "سامي" على تهديدات المخرج محمد فاضل واستكمل حديثه، قائلًا: "أطالب المخرج الكبير محمد فاضل بأن يخرج لنا التسجيل الذي قام بتسجيله مع الكاتب الصحافي الراحل مصطفى أمين، والذي تبلغ مدته عشر ساعات متواصلة من أجل إظهار حقائق كثيرة تغييب عن وعي الشعب المصري، واتضاح الأمر الذي يخشاه الجميع".
وأنهى الكاتب والناقد هاني سام] حديثه قائلًا: "أود التأكيد أنني لست طرفًا في المعركة، ولكني أشهد شهادة حق ولا أخاف منها لومة لائم، ولن أتراجع عما كتبته مهما حدث، فأنا أعي ما أقول ولست مُغيبًا عن الواقع، وما حدث بالحرف ذكرته في مقالي ولن أتنازل عنه".
أرسل تعليقك