محمد رشاد يُعلِّق على خبر انفصاله عن مي حلمي والأخيرة تُهدِّد
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

أكَّدت أنَّها ستفضح مَن يدعون المثالية والشرف

محمد رشاد يُعلِّق على خبر انفصاله عن مي حلمي والأخيرة تُهدِّد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رشاد يُعلِّق على خبر انفصاله عن مي حلمي والأخيرة تُهدِّد

الفنان محمد رشاد و الإعلامية مي حلمي
القاهرة ـ العرب اليوم

يستمرّ الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي في الحديث عن انفصال المطرب المصري محمد رشاد وزوجته الإعلامية المصرية مي حلمي، وفي أول تعليق كتبه محمد رشاد بعد إعلان مدير أعماله محمد مجدي الانفصال، بدا من تعليقه الرضا بما كتبه الله غير أن بعض الجمهور وقع في حيرة ونشر محمد رشاد مقولة عبر خاصية الستوري، في حسابه عبر موقع "إنستغرام" قال فيها: "أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد" أما مي حلمي، فاتخذت من التهديد والوعيد مسارًا لحديثها، حيث أكدت أنها ستفضح من يدعون المثالية والشرف، قاصدة من تحدثوا عن انفصالها هذه المرة، مشيرة إلى أنها لن تصمت؛ لأنها تركت بعضهم يتحدث عن انفصالها في المرة الأولى قبل الزواج من محمد رشاد لكنها لن تتركهم يفلتون هذه المرة.

وكتبت مي حلمي عبر خاصية "الستوري" في حسابها على موقع إنستغرام، قائلة: "لما يخلص التريند ابعتولي.. آه المرة دي خدت سكرينات عشان أفضح أصحابهم مدعين المثالية والشرف.. أصحاب إزاي.. وليه وإنتي ست أصيلة ولا تقليد ما وقفتيش وقعدتي ومين عمل إيه" وتابعت مي حلمي قائلة: "واللي عاملين فيها قضاة على البشرية وإنتي منك ليها بتهبدي عبيد لايكات ركوب التريند وانتوا آخركم تشيروا منك ليها خبر متشير وتحطوا التاتش بتاعكم" واختتمت قائلة: "وارجع أقول كلكم متفرجون ليس إلا.. بس أنا سبتكم مرة تاخدوا راحتكم مش هسيبكم التانية!!".

وانفصل محمد رشاد عن زوجته مي حلمي، بعد زواج دام عاما ونصف العام، وفق ما صرح به مدير أعماله محمد مجدي، الذي قال، إن الانفصال وقع منذ حوالي أسبوعين بسبب وجود خلافات بينهما، لافتا إلى أنه من المقرر أن يتم الطلاق رسميا خلال الأيام المقبلة وكشف مدير أعمال الفنان المصري أن الأزمات زادت بين الثنائي في الفترة الأخيرة بسبب اختلاف في وجهات النظر في ما بينهما خاصة بعد تعرضهما للتهديد بالسجن، نتيجة حدوث خلاف مع منتج أعمال الأخير، نتج عنه ضرورة تسديد مبلغ 5 ملايين جنيه كشرط جزائي، وهو ما دفع مي لطلب الطلاق ليقررا الانفصال في سرية تامة وسبق وقرر الثنائي إلغاء متابعة كل منهما للآخر على مواقع التواصل الاجتماعي، كما قام رشاد بحذف جميع الصور التي جمعته مع مي من حساباته على السوشيال ميديا.

وظهرت مي حلمي خلال مقطع فيديو بثته عبر حسابها في "إنستغرام" تقول: "هناك بعض من يريدون أذية زوجها دون سابق إنذار"، لافتة إلى أنها "تلقت مكالمة هاتفية تم تهديدها فيها بالطرد من منزلها والحجز على جميع ممتلكاتها بسبب قضية زوجها محمد رشاد" وتابعت مي حلمي وقتها قائلة: "حاجة تبع رشاد في الغناء.. تقريبا في مشكلة في العقد.. والمفروض كان المبلغ 5 ملايين والمبلغ قعد يطلع وينزل لحد برضه أما مش هيقدر يدفعه وهو واحد لسه بيبتدي حياته في الغناء.. وعمره الحالي 30 عاما ولن يستطيع سداد مثل هذا المبلغ".

وتزوجت مي حلمي من محمد رشاد في مارس من العام الماضي، بعد جدل كبير بين رواد التواصل الاجتماعي عقب إلغاء حفل زفافهما في اللحظات الأخيرة، والتصريحات الجارحة التي خرجت من الطرفين عقب الانفصال، حتى تفاجأ الجميع بعودتهما مرة أخرى يُذكر أن حفل زفاف محمد رشاد ومي حلمي، تم إلغاؤه في شهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي، قبل انطلاقه بساعات قليلة بسبب سوء فهم وقع بين أهل العروسين، نتيجة خطأ وقع من إدارة الفندق المستضيف للحفل وتم عقد حفل آخر وسط تكتم شديد من العروسين وبحضور عدد قليل من الأصدقاء المشتركين ونجوم الفن.

واستحوذت واقعة انفصال محمد رشاد ومي حلمي، على اهتمام نشطاء مواقع التواصل وتعددت الأقاويل حول الأسباب التي دفعتهما لإلغاء الحفل؛ ففريق روج لحديث العروس بشكل غير لائق مع عريسها، بينما أكد آخرون أن الإعلامية الشابة سخرت من إحدى قريبات رشاد، بالإضافة إلى شائعات عن رفض أسرة العريس التوقيع على قائمة المنقولات الزوجية وغيرها.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

محمد رشاد يفجّر مفاجأة ويؤكّد أنه طلّق مي حلمي 3 مرات

مي حلمي ومحمد رشاد يثيران الجدل والأخير يحسم أمر طلاقهما بدون عِلمها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رشاد يُعلِّق على خبر انفصاله عن مي حلمي والأخيرة تُهدِّد محمد رشاد يُعلِّق على خبر انفصاله عن مي حلمي والأخيرة تُهدِّد



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab