محمد رمضان يؤكّد أنه نمبر وان في الدراما ومنصات التواصل الاجتماعي
آخر تحديث GMT04:38:04
 العرب اليوم -

أوضح أنه يرفض أن يصفه البعض بالشخص النرجسي

محمد رمضان يؤكّد أنه "نمبر وان" في الدراما ومنصات التواصل الاجتماعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد رمضان يؤكّد أنه "نمبر وان" في الدراما ومنصات التواصل الاجتماعي

الفنان محمد رمضان
القاهرة- العرب اليوم

رفض الفنان محمد رمضان فكرة وصف الأخرين له بأنه «شخص نرجسي»، مؤكدا في الوقت نفسه أنه «رقم واحد على منصات التواصل وفي الدراما».وقال رمضان، الثلاثاء، عن أغنيته الجديدة «حبيبي» مع ميتر جيمس: «هو المغني الأكثر جماهيرية في فرنسا وأوروبا وأيضا في أفريقيا لأن أصوله من الكونغو وتأثيره وشعبيته كبيرة جدا في أفريقيا وهذا يظهر في نسبة الاستماع لأغانيه على المنصات الغنائية المختلفة، وعلى اليوتيوب لديه فوق الـ25 أغنية بها مشاهدات بالملايين، وهذه من دلائل شعبيته وجماهيريته وقوته».

وأضاف: «كنت حريصا على الوصول لباقي قارتي الأفريقية، ومثلما أهتم ببلدي والشرق الأوسط أيضا يجب أن أجتهد للوصول لنصفي الأخر وهي قارتي ولكل الدول الأفريقية، وأغنية (مافيا) مثلا حصلت بسببها على جائزة مهمة في نيجيريا، ولذلك كان المهم أشتغل مع المغني الأهم وهو ميتر جيمس، وتقابلنا في المغرب واتفقنا نعمل أغنية سويًا وهو رحب جدا».

وعن اتهام البعض له بالغرور والنرجسية في أغانيه، والتي كان أبرزها «نمبر وان»، أشار: «قولوا عليّ نرجسي، ولكن لما الظروف تشاء ونجتمع ستكشتفوا إن مفيش نرجسية ولكن هي أغاني إيجابية، ومفيش منتج في العالم يقدر يقول على نفسه إنه مش (نمبر وان) ولكن بنجتهد، ولكن هذا أسلوب تسويق، إزاي الجمهور يثق في وأنا أتمنى أكون نمبر 3».

وبسؤاله هل تعتبر نفسك (نمبر وان) على وسائل التواصل الاجتماعي، أجاب: «نمبر وان لازم يكون في حاجات كثيرة، وفي الدراما أنا نمبر وان ومسلسلاتي من أيام (ابن حلال) كان الأكثر مشاهدة في الوطن العربي وتبعه الأسطورة وصولا للبرنس، وأيضا على اليوتيوب قناتي هي رقم واحد في الوطن العربي والذي يليه ليست قنوات فنانين ولكن قنوات تليفزيونية».

وأردف: «أنا أشرك فريق عملي في كل شيء في أدق الأشياء، والمشروع ناجح وهي منظومة متكاملة، أواظب على التدريبات الخفيفة منذ الاستيقاظ ومقصر في الذهاب للجيم، ولكن لو دوري يتطلب زيادة في الوزن بيكون هدف أمامي وأكل مثلا والدور الذي يفرض علي».

قد يهمك ايضا

وصول محمد رمضان لمستشفى أهل مصر لدعم الضحايا

باسم سمرة يهين محمد رمضان والأخير يستعين به في موسى

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد رمضان يؤكّد أنه نمبر وان في الدراما ومنصات التواصل الاجتماعي محمد رمضان يؤكّد أنه نمبر وان في الدراما ومنصات التواصل الاجتماعي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات
 العرب اليوم - المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab