هالة صدقي تؤكّد أن أغلب زيجات الفنانات فاشلة وأولادها دفعوا ثمن شهرتها
آخر تحديث GMT06:49:19
 العرب اليوم -

أوضحت أن ذلك يحدث مهما كان المستوى المادي والاجتماعي للزوج

هالة صدقي تؤكّد أن أغلب زيجات الفنانات فاشلة وأولادها دفعوا ثمن شهرتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي تؤكّد أن أغلب زيجات الفنانات فاشلة وأولادها دفعوا ثمن شهرتها

الفنانة هالة صدقي و أولادها
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت الفنانة هالة صدقي أن أغلب زيجات الفنانات فاشلة مهما كان المستوى المادي والاجتماعي للزوج، لأنه لو كان أقل منها ستكون الزيجة محاولة لاستغلال شهرتها، ولو كان ثريا، فسيغار من شهرتها، وقالت إنه توجد حالات قليلة ناجحة ولكنها لا تعتبر قاعدة وأشارت هالة إلى أن قضية زواج الفنانات يجب مناقشتها على خلفية أزمتها المتصاعدة مع زوجها والتي وصلت حد الشك في نسب طفليه منها، وقالت: هناك قضية يجب مناقشتها، هل الفنانات لهم الحق في الزواج، اعتقد ان اغلب زيجات الفنانات فاشلة أضافت: لو تزوجت انسان محدود الامكانيات وليس على مستواها المادي والادبي تكون عرضه للتهديد والتشهير والابتزاز، لان اغلب هذه الزيجات تكون لاستغلال شهره الزوجة وامكانيتها.

تابعت قائلة: وإذا تزوجت من زميل لها وحصل وتفوقت عليه في عملها وشهرتها تتحول القصة لغيره وحقد، وإذا تزوجت من رجل اعمال ثري يكرهها جمهورها، واكيد تزوجته لثرائه وليس للحب، وحتى هذا الثري عندما يجد معجبين وشهره لزوجته ايضا يغير منها ومن شهرتها والد اطفالي فتح الباب للنيل من سمعتهم وشرفهم وقالت: اكيد في نماذج متصالحة مع نفسها وتنجح ولكن للأسف قليله جدا، وفِي قضيتي للأسف اللي دفع فاتورة شهرتي وكانوا الضحية بكل المعاني اطفالي اللي ابوهم فتح عليهم باب الشارع للمتسولين والحشرات ان يدخلوا على مراته والتي ما زلت تحمل اسمه وعلى اطفاله لينالوا من سمعتهم وشرفهم.

واختتمت منشورها قائلة: الحقيقة صمتي على الكثير والكثير حفاظا على شكل الاب اما اطفالي ولكني اعترف أنى فشلت وكنت قمة الغباء أنى استحمل ضغط عصبي بهذا الحجم لمده خمس سنوات للحفاظ على نموذج الاب، وللأسف ولادي دفعوا تمن شهرتي يذكر أن القضاء المصري اعتمد دعوى المحامي سامح سامي ضد زوجته الفنانة هالة صدقي، المتعلقة بنسب طفليهما، بعد ادعائه أن هالة ليست والدتهما الحقيقية، وتقرر إحالة الملف برمته إلى القضاء، على أن تعقد الجلسة الأولى يوم الثلاثاء الموافق 22 سبتمبر 2020، وهي جلسة إجرائية، من المقرر أن يتقدم فيها سامح بطلباته ومن أبرزها خضوع هالة صدقي وطفليها لتحليل البصمة الوراثية.

الجلسة نفسها ستشهد تقديم المستندات التي تؤكد صحة ادعاء سامح سامي بأن زوجته هالة صدقى استعانت ببويضات من امرأة مجهولة في عملية جراحية أجريت في لندن دون علمه، كما سيطلب تحليل بصمة صوت هالة صدقي على الفيديو المتداول لها وهي تسب الوسط الفني، بعدما أكدت أنه مفبرك بواسطة زوجها بهدف الإساءة إليها والوقيعة بينها وبين نجوم الفن وبالوقت نفسه تقدمت هالة صدقي ببلاغ رسمي إلى النائب العام ضد أحد المواقع التي نشرت مقطع فيديو للمحامي صالح السقا محامي زوجها، كما اتهمت المحامي وزوجها بالتشهير بسمعتها والاضرار بمكانتها كشخصية عامة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

نجوم دخلوا بصراعات قضايا إثبات النسب هالة صدقي آخرهن

هالة صدقي بـ"المايوه الأسود" في إطلالة جريئة أمام البحر خلال إجازتها الصيفية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي تؤكّد أن أغلب زيجات الفنانات فاشلة وأولادها دفعوا ثمن شهرتها هالة صدقي تؤكّد أن أغلب زيجات الفنانات فاشلة وأولادها دفعوا ثمن شهرتها



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 06:44 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

الأمم المتحدة ترد على إعلان إسرائيل إنهاء عمل الأونروا
 العرب اليوم - الأمم المتحدة ترد على إعلان إسرائيل إنهاء عمل الأونروا

GMT 15:16 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء
 العرب اليوم - العلاقة بين الاكتئاب وحرارة الجسم دراسة جديدة تسلط الضوء

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab