حسين الجسمي بين حملتي دفاع وهجوم والمُطرب الإماراتي يرد
آخر تحديث GMT08:26:38
 العرب اليوم -
إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة الأمم المتحدة تعلن مصرع 18 شخصًا في حادث تحطم طائرة بولاية الوحدة في جنوب السودان الجيش الأوكراني يعلن استهداف مصفاة للنفط في مقاطعة "نيزني نوفغورود" الروسية وهو ما تسبب باندلاع حريق فيها وصول سفينة تركية تحمل ٨٧٠ طنًّا من المساعدات الإنسانية ومستلزمات أخرى لميناء العريش تمهيدًا لإدخالها لقطاع غزة الولايات المتحدة تعلق فرض الرسوم الجمركية والعقوبات على كولومبيا
أخر الأخبار

صوته المنادي للسلام والمحبة لم يجنبه ارتباط اسمه بالكوارث

"حسين الجسمي" بين حملتي دفاع وهجوم والمُطرب الإماراتي يرد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "حسين الجسمي" بين حملتي دفاع وهجوم والمُطرب الإماراتي يرد

حسين الجسمي
القاهرة - العرب اليوم

صوته المنادي للسلام والمحبة لم يجنبه ارتباط اسمه بالكوارث، فالفنان حسين الجسمي الذي تبنى رسالة الفن في دعم قضايا السلام والمجتمع، كان رجع صداها غير الذي تمنى في أحيان كثيرة، إذ إن الشارع العربي المليء بالأحداث الجسام لا يشغله أكثر من إيجاد تفسير يعلق عليه أسباب حظه العاثر ولم يجد مؤخراً غير الجسمي ليعلق عليه خيباته.

لكن الحقيقة التي يحارب لأجلها الجسمى ويرفع لها صوته هي في الأساس لمحاربة يد التخريب التي ما فتئ الفنان يشهر في وجهها صوت أغنية جديدة حتى تشهر في وجهه بعض الحملات التي تستهدفه.

"بحبّك يا لبنان لتخلص الدني" كلمات كتبها الفنان الإماراتي حسين الجسمي قبل أيام من الانفجار الهائل الذي هز العاصمة اللبنانية بيروت وتسبب في مأساة للشعب اللبناني.

لم يسلم الجسمي من التنمر بسبب تعبيره عن حبه للبنان، حيث ربط البعض بين ما كتبه وحدوث الانفجار بعد أيام، لتبدأ تعليقات الساخرة والتنمر عليه مثل أنه "نحس" وحبه للبنان "فأل سوء".

لكن صدى حملة التنمر استفز محبي الجسمي وشنو حملة مضادة بهاشتاغ يدعمه، معبرين عن مدى محبتهم له واعتذارهم عن حملة التشويه التي طالته، بمن فيهم فنانون لبنانيون وعرب كبار.

كما هاجمت الفنانة الكويتية شمس الساسة اللبنانيين، وكل من تنمّر وسخر من الفنان حسين الجسمي بعد انفجار مرفأ بيروت الذي وقع مساء الثلاثاء، وأسفر عن عشرات القتلى وآلاف الإصابات.

وقالت شمس عبر حسابها بتويتر: "ينتخبون فاسدين وعيال حرام ويسلمون بلدانهم للخونة والحرامية ويمشونهم مشي الخرفان!! ويتحكمون فيهم، وإذا جتهم مصيبة تنمروا على الفنان المحترم حسين الجسمي والله عيب وحرام وقلة ذوق والنتيجة هو متوفق وثري ومبسوط والي يتنمرون عليه فاشلين وحاكمهم زعيم مغتصب كرامتهم".

وأضافت في تغريدة ثانية:"لبنان يعاني من زنا المحارم لان كل زعمائه اغتصبوه !!! عار عليكم يالبنانيين لو خليتوا ناقصين الشرف والحرامية والمرتزقة يضلون حاكمينكم ويغتصبون بلدكم !! شاغلينكم بالطائفية والوضع الاقتصادي !! #جاهدوا لطردهم كلهم ماعندكم شي تخسروه #انفجار_المرفأ #انفجار_بيروت".

قد يهمك ايضا :

شاهد: أبطال "ذا فويس كيدز" في دبي إلى جانب حسين الجسمي ويارا

سعوديون يدعمون حسين الجسمي بعد الحرب ضده بسبب انفجار مرفأ بيروت

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حسين الجسمي بين حملتي دفاع وهجوم والمُطرب الإماراتي يرد حسين الجسمي بين حملتي دفاع وهجوم والمُطرب الإماراتي يرد



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:23 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل
 العرب اليوم - سهير رمزي تثير الجدل حول اعتزالها التمثيل

GMT 04:48 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أشرف بن شرقي يوقع للأهلي بمليون ونصف دولار

GMT 05:15 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

مقتل شخص وإصابة 8 آخرين بإطلاق نار في تكساس الأميركية

GMT 06:42 2025 الثلاثاء ,28 كانون الثاني / يناير

غوغل تكشف موعد تغيير تسمية خليج المكسيك

GMT 12:06 2025 الإثنين ,27 كانون الثاني / يناير

أنغام في أول حفل بعد أزمة عبد المجيد عبدالله
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab