القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

على خلفية سلسلة منشورات أطلقها عبر حسابه على "فيس بوك"

القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب

الملحن عمرو مصطفي
القاهرة ـ العرب اليوم

أحدث الملحن المصري عمرو مصطفى، غضبًا عارمًا بين جمهور مواطنه عمرو دياب، وذلك على خلفية سلسلة منشورات أطلقها هاجم في أولها مطربًا بقوله: "راحت عليه حتى لو غنى على الأطلال"، وهو ما جعل جمهور دياب يتدخل، مؤكدين أنه يقصد الهضبة انطلاقًا من الجدل الذي حدث مؤخرًا بعد طرح عمرو دياب أغنيته "أماكن السهر" وتسببت تغريدات عمرو مصطفى التي لم يكن لها أي تفسير من جانب الجمهور سوى أنه يهاجم عمرو دياب، حيث وجه مصطفى رسالة غامضة عبر "فيسبوك"، هاجم فيها أحد الفنانين دون أن يفصح عن شخصية هذا النجم، موضحًا أنه يستفز جمهوره واصفًا إياهم بأنهم يشكلون لجانًا إلكترونية ولذلك يريد التخلص منهم للخروج بـ"لايف" يحمل مزيكا حقيقية وكتب مصطفى: "طب والله راحت عليه خلاص حتى لو غنى الأطلال ادخلوا باللجان براحتكم أنا أصلا بستفزكم علشان هطلع لايف الفترة الجاية ونسمع مزيكا بجد، فلازم انضف الصفحة، استمروا علشان الأدمن تعمل بلوك ونخلص بسرعة".

 وتفاعل المتابعون على هذا المنشور بهجوم واسع على عمرو مصطفى دفاعًا عن عمرو دياب، غير أن الأول واجه هذا الهجوم بحملة "بلوكات" للمتابعين في صفحته مهددًا إياهم بلهجة شديدة وخصّ من يتحدثون في صفحته عن فنانين آخرين بألا يتحدثون في هذا الشأن وكتب عمرو مصطفى عبر "فيسبوك": "تدخل عندي الصفحة لأنك من معجبي فن صاحب الصفحة لكن تدخل تتكلم عن فنان تاني داخل صفحتي غور من هنا واتكلم في صفحته وحب فيه في صفحته لكن وجودك هنا غير مقبول، كلامي واضح جدا وهعمل بلوك فورا لأي اسم فنان يتكتب هنا".

ولم يكتف عمرو مصطفى بحملة "البلوكات" بل عبر عن سعادته بها وذلك من خلال منشور جديد قال فيه: "الرسالة وصلت وعملت بلوك لعدد لا بأس به ونكمل بكرة تصبحوا على خير.. تم مسح البوستات عشان داخل أنام هصحى أعمل بلوكات للباقي" بينما لم يتوقف الأمر عند هذا الحد، فبعد أن حذف عمرو مصطفى منشوراته، عاد الجمهور ليتداولها عبر موقع "تويتر" موجهين له هجومًا واسعًا، حيث كتب مغرد يُدعى مصطفى بطران قائلًا: "هو عمرو مصطفي متخانق مع عمرو دياب. وماسك في الفانز بتوعه علي البيج بتاعته هاريهم بلوكات وقلة قيمة ليه كده يابني بس".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

عمرو مصطفى تلقيت رسائل من 70 ألف شاعر في يومين

عمرو مصطفى يدعم المواهب الفنية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب القصة الكاملة لتعرّض عمرو مصطفى لهجوم واسع بسبب عمرو دياب



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab