مشاهير وإعلاميون رفضوا عِش الزوجية خوفًا من الفشل رغم رومانسيتهم
آخر تحديث GMT22:13:03
 العرب اليوم -

مرض حليم وشُهرة الأطرش وخوف عيد وعقدة أبو النجا أبرز القِصص

مشاهير وإعلاميون رفضوا "عِش الزوجية" خوفًا من الفشل رغم رومانسيتهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مشاهير وإعلاميون رفضوا "عِش الزوجية" خوفًا من الفشل رغم رومانسيتهم

الفنان أحمد عيد
القاهرة - سارة رفعت

قد يمتنع الشباب عن الزواج لعدم قدرتهم على تدبير متطلباته، ولكن داخل الوسط الفني والإعلامي الأمر مختلف تمامًا، حيث تتوافر لدى الممثلين والإعلامين القدرة المادية ولكن تلعب أسباب أخرى دور البطولة في استمرار العزوبية.

الفنان أحمد عيد الذي كشف عن سر عدم زواجه حتى الآن، بأن لديه خوف شديد من تكرار الإخفاق خاصة بعد فشله في العديد من العلاقات العاطفية السابقة، مضيفًا أن الجميع يتمنى أن يكون لديه بيت وأسرة، لكن في النهاية يتطلب الأمر شجاعة.

وأكد أنه فقد الأمل في أن يقابل شريكة حياته، قائلًا: "هقابلها فين وامتى، ده أنا خلاص هعمل أدوار أب وجَد".

أما الفنان خالد أبو النجا، فيرى أن الزواج تجربة فاشلة، وذلك نظراً لما يشاهده من حالات طلاق كثيرة، فليس هناك ما يشجعه لاتخاذ هذا القرار المصيري، وأوضح في معظم لقاءاته أنه أصيب بعقدة من الزواج بشكل لا رجعة فيه.

ويوافقهم في الرأي الإعلامي شريف مدكور، الذي أعلن سبب تأخر زواجه حتى الآن، رغم بلوغه سن الـ45، موضحًا أنه ليس قادرًا على التعامل مع الأطفال، وتحمل مسؤوليتهم وتربيتهم على الأخلاق الحميدة، لاسيما في ظل مجتمع تنتشر فيه أزمات أخلاقية.

ورغم ظهور إشاعات كثيرة حول الإعلامي اللبناني نيشان حول ارتباطه بمجموعة من الفنانات، لكنه حتى الآن لم يعلن ارتباطه رسمياً.

ومن جانبه، يعترف الفنان اللبناني فارس كرم أنه يخاف من الارتباط بشدة، وذلك لأنه مر بمواقف كثيرة أثرت في مستوى ثقته بالناس، مما جعله يطلق الأحكام المسبقة عليهم، ويبني جدارًا بينه وبينهم، إلا أنه عبّر كذلك برغبته في الزواج وبناء أسرة خاصة به، إلا أن أسبابه في الابتعاد عن هذا الهدف هو خوفه وعدم ثقته بالغير.

أما الفنان مروان خوري فلم يتزوج ولا مرة، ولم يحالفه الحظ في إيجاد شريكة حياته طيلة هذه السنوات الماضية، رغم شهرته بالأغاني الرومانسية.

وأعلن النجم السوري قصي خوري، أنه عاش قصص حب كثيرة لكنها لم تكلل بالزواج، كما يعتبر نفسه ضائعا في متاهة الحياة وهذا ما جعله يكمل عامه الـ40 دون زواج.

وكذلك الفنان عبد الفتاح الجريني الذي دائما ما يردد أنه سوف يتزوج بعد أن يفرح أولا بشقيقاته البنات.

وعن نجوم زمن الفن الجميل، فنجد أن الفنان عبدالحليم حافظ مات أعزب في سن 47 عام 1977، رغم أن أغانيه الرومانسية مازالت بيننا وأدواره التي لم تخلو من الحب، إلا أنه لم يتزوج رغم إشاعة زواجه من الراحلة سعاد حسني، ولكن هذه الأنباء تم نفيها ولم تثبت صحتها حتى الآن.

وقد منع المرض حافظ من الزواج، فكلما أعجب بإحداهن يتردد كثيراً في طلبها للزواج خوفاً من مرضه، إلى أن تذهب لغيره، واستمر على هذا الأمر حتى رحل عن عالمنا عام 1977 متأثراً بمرضه.

أما ملك العود الفنان الراحل فريد الأطرش فرغم أنه مر بأكثر من تجربة حب ، ولم يكن ينقصه شيء للزواج كما قال كل المقربين منه ، لكن الفنان الراحل كان يقتنع بجملته الشهيرة "إن الحب نوع من أنواع الاستعمار أخشى أن أدخله".

ومن أشهر قصص حبه التي عرفها الوسط الفني، كانت مع الفنانة سامية جمال، وقيل إنها طلبت من فريد الزواج بنفسها إلا أنه رفض وخشى أن يؤثر القفص الذهبي على فنه الذي يعشقه.

وكذّب الفنان سمير صبري الشائعة التي ترددت عن زواجه من الفنانة سماح أنور، معلنا أن حياته ملك للفن وأنه ارتبط بالفعل بعالم الفن، إيمانا به أن العمل أهم من الجوانب العاطفي.

وأيضًا الفنان زكي رستم الذي كان يميل للعزلة الشديدة ولا يحب الاختلاط كثيراً بالناس، واتخذ من فنه الشغل الشاغل له، فأهمل الزواج نظراً لتفرغه لعمله وحبه للعزلة.

وقرر النجم الأرستقراطي سليمان نجيب ألا يتزوج عن قناعة تامة، وكان يرى أن النساء يبحثن عن النكد، وهو ما سيؤثر على حياته الفنية.

وقد يهمك ايضًا:

نجمات خلعن "الحجاب" بعد ارتدائه لسنوات واستسلمن لإغراءات الفن

أبرز الأماكن التي يتواجد فيها المشاهير في لوس أنجلوس

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشاهير وإعلاميون رفضوا عِش الزوجية خوفًا من الفشل رغم رومانسيتهم مشاهير وإعلاميون رفضوا عِش الزوجية خوفًا من الفشل رغم رومانسيتهم



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 العرب اليوم - هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab