قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ
آخر تحديث GMT04:59:34
 العرب اليوم -

كانت أولى تجاربه في عالم التلحين أغنية "صافيني مرة"

قِصّة فقدان "مؤقّت" لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قِصّة فقدان "مؤقّت" لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ

الموسيقار محمد الموجي
القاهرة - العرب اليوم

تحلّ ذكرى رحيل الموسيقار محمد الموجي، الذي ولد في 4 مارس/ آذار من عام 1923، وظهرت موهبته في الغناء لكنه فشل في إثبات تلك الموهبة ليتحول إلى التلحين، وكانت أولى تجاربه في عالم التلحين أغنية "صافيني مرة" للمطرب الشاب حينذاك عبدالحليم حافظ، التي كانت نقطة فارقة في مشواره الفني فقد اشتهر وذاع صيته وأطلق عليه فارس النغم.

لحّن الموجي للعندليب الأسمر 88 لحنا أشهرها مغرور، جبار، رسالة من تحت الماء، ويا مواعدني بكرة، وصافيني مرة، وقارئة الفنجان التي كانت لها قصة غريبة.

أخذت أغنية "قارئة الفنجان" وقتا طويلا قبل أن تخرج للجمهور بداية من تدخل عبدالحليم وشروعه في تغيير بعض من كلمات القصيدة بعد موافقة كاتبها الشاعر السوري نزار قباني، انتهاء بحادثة احتباس صوت ملحنها الموسيقار محمد الموجي الأمر الذي يعيق نقلها إلى نوتات في الوقت الذي لم يتبقّ فيه على الحفل المزمع غناؤها به سوى 12 يوما فقط، لكن إصرار الفرقة الماسية بقيادة الموسيقار أحمد فؤاد حسن التي لازمت "حليم" أشهر حفلاته أكمل التدريب على الغنوة في المدة القليلة الباقية وذلك بعد عودة صوت الموجي للحياة مرة أخرى.

وقد يهمك ايضاً:

سر قصة الإعجاب الغريبة بين عبد الحليم حافظ وزيزي مصطفى

شرم الشيخ تشهد انطلاق مهرجان مصر الدولي لموسيقى فرانكوآراب

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ قِصّة فقدان مؤقّت لصوت محمد الموجي بسبب عبدالحليم حافظ



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟

GMT 04:41 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

سماع دوي انفجارات قوية في كييف

GMT 04:32 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

زلزال يضرب بحر إيجة غرب تركيا

GMT 04:35 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة شرقي نابلس

GMT 05:56 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

عاصفة شمسية تكشف أسرارًا مدهشة حول الأرض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab