تقرير يرصد أزمات المُطربة اللبنانية هيفاء وهبي خلال 2020
آخر تحديث GMT05:31:31
 العرب اليوم -

أبرزها محمد وزيري واتهامها في جريمة اغتصاب الفيرمونت

تقرير يرصد أزمات المُطربة اللبنانية هيفاء وهبي خلال 2020

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تقرير يرصد أزمات المُطربة اللبنانية هيفاء وهبي خلال 2020

الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي
القاهرة - العرب اليوم

لم تمر سنة 2020 على الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي بسلام، حيث تعدد أزماتها خلال هذا العام، ابتداءً من سرقة 14 قطعة مجوهرات لها، وصولًا، إلى اتهامها بجريمة اغتصاب فندق الفيرمونت وردودها القاسية على إحدى صحفيات الجرائد الورقية بمصر، وفي التقرير الآتي نذكر معكم أزماتها:

بدأ العام بسرقة 14 قطعة مجوهرات منها، كانت معتقدة أنها فقدتهم ولكن في تلك الأيام أيقنت أنه تم سرقتهم، وطالبت من متابعيها عبر حسابها الشخصي على “انستجرام”، مساعدتها في استرداد تلك المجوهرات، ونشرت بعض من صورهم كي يتعرفوا عليه: “إذا حدا شاف هالخاتم أو جرب ينباع لحدا بليز يبلغني، هيدا من ضمن مجموعة قطع ة ضاعوا مني من تقريبًا سنة، بس هلأ صرت متأكدة  إنهم مسروقين، 14 قطعة، فلو حدا اشتراه من السارق بليز يبلغني عالدايركت، وعد مني لن أذكر أسامي، شكرًا”.
 
وتوالت الأزمات، وخرج مسلسلها “أسود فاتح” من الماراثون الدرامي الرمضاني الماضي، بسبب حلول فيروس كورونا الذي أدى إلى توقف العديد من الأعمال، ولم تكن صورت منه شوطًا كبيرًا لتجازف وتبدأ بعرضه وتستكمل التصوير أثناء رمضان، بل لم تكن انتهت بعد من 20% من إجمالي المشاهد حتى، فاضطرت إلى انسحابه من رمضان 2020، وانتهت من تصويره مساء أول أمس، وخلال الفترة المقبلة سيعلن المنتج صادق الصباح موعد عرضه.
 
وحررت هيفاء محضرًا مع مطلع شهر يوليو الماضي، حمل رقم 17766 لعام 2020 جنح قسم أول مدينة نصر، تتهم خلاله الملحن والمنتج محمد وزيري مدير أعمالها، لحصوله على مبلغ 63 مليون جنيه دون وجه حق من ممتلكاتها بموجب توكيل عام منها له، يتيح له التعامل مع مستحقاتها مع المنتجين والقنوات الفضائية ومنظمي الحفلات، وحاليًا تم تجديد 15 يومًا على ذمة القضية، وضمن أقواله في المحضر أنها زوجته وكيف له أن يسرق زوجته، وكيف له السرقة وهو منتج فيلمه الأخير “أشباح أوروبا” وأعطاها جميع مستحقاتها المالية.
 
وأصابت الفاجعة هيفاء وهبي، وتدمر منزلها بالكامل، بسبب انفجار هائل داهم مرفأ بيروت بالشهر الماضي، أدى إلى خسائر مالية وبشرية فادحة، وأثرت تلك الخسائر على هيفاء وهبي، فتدمر منزلها وتم إصابة ربة منزلها التي تدعى “روبي” برأسها وبعينها ونُقلت إلى المستشفى، ولكن لم تصاب هيفاء لأنها لم تكن متواجدة في المنزل أثناء الحادث بل كانت بلوكيشن تصوير “إسود فاتح”، ونشرت هيفاء عبر حسابها الشخصي “انستجرام” بعض الصور ولقطات الفيديو التي توضح آثار تدمير منزلها.
 
وأخيرًا، تم اتهام هيفاء وهبي بالاشتراك في قضية اغتصاب فندق فيرمونت الشهيرة والتي أصبحت في وقتنا الحالي قضية رأي عام، وقدم محامي يدعى أحمد مهران بلاغًا للنائب العام ضد هيفاء وهبي ومدير الفندق ورامي عياش والراقصة صافينار والمطربة بوسي و أمينة ومحمود الليثي لإفامتهم حفلات بداخل الفندق واستقطاب أكبر شريحة من الشباب والفتيات لممارسة تلك الجرائم على حد وصف البلاغ.
 
وبطبيعة الحال عند توجيه أي تهمة لأي شخصية عامة معروفة، يتم سؤال الطرف الأخر عن حقيقة تلك الأقاويل والأنباء المتداولة، حرصًا من الصحافة على توصيل المعلومة الصحيحة للقراء ومحبي تلك الشخصيات، ولكن عند علم هيفاء وهبي بتلك التهمة، أجابت بانفعال شديد على صحفية سألتها عن حقيقة الأمر، وقال لها: “أنا لولا إني محترمة وهمسك نفسي عشان مقلش أدبي، كنت قلتلك يلا من هنا يا جزمة”، مضيفةً: “يلا من هنا وأوعي تبعتيلي تاني دانتوا وصلت قلة الذوق معاكم لأوسخ الدرجات”.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقرير يرصد أزمات المُطربة اللبنانية هيفاء وهبي خلال 2020 تقرير يرصد أزمات المُطربة اللبنانية هيفاء وهبي خلال 2020



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:48 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

خروج هنا الزاهد من منافسات دراما رمضان 2025
 العرب اليوم - خروج هنا الزاهد من منافسات دراما رمضان 2025

GMT 09:20 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الألعاب الإلكترونية منصة سهلة لتمرير الفكر المتطرف
 العرب اليوم - الألعاب الإلكترونية منصة سهلة لتمرير الفكر المتطرف

GMT 22:38 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل مصريين حادث إطلاق النار في المكسيك

GMT 04:42 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

مفكرة القرية: تحصيل دار

GMT 06:26 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ذبحة صدرية تداهم عثمان ديمبلي

GMT 05:00 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

خروج بلا عودة

GMT 18:55 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

3 قتلى و3 جرحى نتيجة انفجار ضخم في حي المزة وسط دمشق

GMT 09:22 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

الحوثيون يعلنون استهداف تل أبيب بعدد من طائرات الدرون

GMT 22:23 2024 الخميس ,03 تشرين الأول / أكتوبر

18 قتيلا بضربة إسرائيلية على مقهى في طولكرم

GMT 15:25 2024 الأربعاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل تقرر ضرب هدف استراتيجي في إيران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab