فنانات واجهنَ خلافات وشائعات مع مديري أعمالهنَّ أبرزهنَّ هيفاء وهبي
آخر تحديث GMT07:10:48
 العرب اليوم -

أزمة اللبنانية والوزيري أعادت للأذهان العديد مِن القضايا

فنانات واجهنَ خلافات وشائعات مع مديري أعمالهنَّ أبرزهنَّ هيفاء وهبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فنانات واجهنَ خلافات وشائعات مع مديري أعمالهنَّ أبرزهنَّ هيفاء وهبي

محمد الوزيرى وهيفاء وهبى
القاهرة ـ العرب اليوم

تصاعدت أزمة الفنانة اللبنانية هيفاء وهبي مع مدير أعمالها السابق محمد الوزيري، لا سيما بعد التصريحات المتبادلة التي أدليا بها في لقاءات تلفزيونية وسط تبادل للاتهامات بينهما. تعود بداية القصة عندما رفعت وهبي دعوى ضد الوزيري مؤخرًا، اتهمته بسرقة 63 مليون جنيه مصري بما يعادل 4 ملايين دولار دون وجه حق من ممتلكاتها. وذكرت الفنانة اللبنانية أن الويزري استغل التوكيل العام الذي منحته إياه، والذي يتيح له التعامل بالمبالغ المستحقة لها من المنتجين والقنوات الفضائية وبعض منظمي الحفلات. وتبع هذا الاتهام تطورات جديدة خلال الأيام الماضية، حتى خرجت هيفاء وهبي في أول ظهور تلفزيوني وتحدثت بالتفصيل عن القضية، وطالبت بقوة القانون المصري من أجل استعادة حقوقها المالية، كما أكدت أن وزيري بدأ في تفريغ الفيلا من مقتنياتها ومقتنيات شقيقتها ولا تعرف حتى اللحظة مصير هذه المقتنيات.

وأكدت هيفاء أنها على يقين بعدالة جهات التحقيق المصرية في واقعة النصب وتعرض منزلها للاقتحام، وأنها تقدمت بورقتها في المكان الصحيح وهي المحكمة المصرية. وبعدها كشف وزيري ردا على تصريحات هيفاء بأنه متزوج منها منذ عام 2017 ولديه قسيمة الزواج، بينما نفى كل الاتهامات التي وجهتها له باقتحام فيلتها. وأوضح أن العلاقة بينهما توترت في عام 2019 "لأسباب شخصية" بحسب تعبيره، وتحديدا قبيل تصوير أحدث أفلامها "أشباح أوروبا" الذي لم يطرح بعد في دور العرض السينمائية. وأردف وزيري أنهم قاموا بتصوير أول أسبوعين من الفيلم، ثم تفاجأ بعدها بأن هيفاء وهبي لن تسافر إلى أوروبا لتصوير الفيلم، ما تسبب في فرض غرامات بسبب تعطيل التصوير. وتابع بأنه اتفق معها على الانفصال، ولكنها اختفت ولم ترد على مكالماته حتى أزمة انتشار فيروس "كورونا" المستجد.

أزمة هيفاء والوزيري أعادت للأذهان العديد من القضايا المشابهة التي وقعت بين النجمات ومديري أعمالهن، وحظيت كل قضية في وقتها باهتمام الجمهور ووسائل الإعلام، كان من بينها بوسي وزوجها ومدير أعمالها السابق فطين، وكذلك شيرين عبدالوهاب ومدير أعمالها السابق ياسر خليل، وأيضًا نوال الزغبي وباسكال مغامس. واستذكر الجمهور أيضًا قضية دوللي شاهين ومدير أعمالها صلاح شعبان، وجيجي لامارا ونانسي عجرم.

قد يهمك ايضـــًا :

هيفاء وهبي تنتظر أحمد فهمي في لبنان من أجل «أسود فاتح»

الجمهور يطارد هيفاء وهبي بعد تصريحات محمد وزيري الجريئة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنانات واجهنَ خلافات وشائعات مع مديري أعمالهنَّ أبرزهنَّ هيفاء وهبي فنانات واجهنَ خلافات وشائعات مع مديري أعمالهنَّ أبرزهنَّ هيفاء وهبي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية
 العرب اليوم - عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم
 العرب اليوم - القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab