أروى بفستان أسود مكشوف وطريقة جلوسها تُثير غضب الجمهور

نشرت الفنانة اليمنية أروى عبر حسابها في "إنستغرام" صورا جديدة من أحدث جلسة تصوير خضعت لها، وظهرت مرتدية فستانا من اللون الأسود القصير والمفتوح من ناحية الصدر.وجلست بوضعيات وصفها البعض بالجريئة جدًا، وبالرغم من تغزل عدد كبير من الجمهور بجمالها وإطلالتها إلا أنها لم تسلم من الانتقادات التي اعتبرت أنها ظهرت بشكل جريء، وأنها باتت تتعمد استفزاز الجمهور بطريقة ظهورها ومقاطع الفيديو التي تنشرها.

وقال البعض إن الفستان قد يكون ملائما إلا أن طريقة جلوس أروى والوضعيات التي اتخذتها في التقاط الصور هي التي جعلت الأمر مثيراً للجدل كأنها تعمدت ذلك.

ولاحظ الجمهور تعمد الفنانة اليمنية المقيمة في لبنان الظهور بشكل مستفز في الفترة الأخيرة، بالإضافة إلى قيامها بنشر عدد من مقاطع الفيديو باستخدام تطبيق "تيك توك"، وهي المقاطع التي وصفها البعض بغير المناسبة لها ولسنها، إذ إنه وحسب تعليقات الجمهور عبر تطبيق تيك توك لا يناسب أروى ويجعلها تظهر ثقيلة الظل على الجمهور.

وكشفت أروى قبل مدة عن معاناتها النفسية بسبب إقامتها في لبنان كونها متزوجة من لبناني عبر فيديو نشرته كشفت من خلاله أنها تمر بحالة نفسية غير جيدة بسبب الأوضاع السيئة التي تشهدها العاصمة اللبنانية بيروت، نتيجة نقص السلع المهمة وانقطاع الكهرباء التي أصبحت لا تأتي سوى ساعة واحدة فقط في اليوم.

وقالت أروى: "تخيلوا أننا وصلنا إلى مرحلة عدم وجود كهرباء، وأن كهرباء الدولة ما تيجي إلا ساعة واحدة في اليوم، بالرغم أن بعض المواطنين يعملون بالمولدات الكهربائية وكانت يتقاسمون التيار مع كهرباء الدولة بمعدل 6 ساعات للمولد و6 للدولة، لكنها أصبحت ساعة واحدة للكهرباء في اليوم، وأصبحنا لا ننام ليلاً بسبب الحر وارتفاع درجة الحرارة شيء محزن أن تصل لبنان إلى هذه المرحلة، من غلو وارتفاع الأسعار ونقص الكثير من السلع مضطرين أن نتكيف مع هذا الوضع".

يُذكر أن أروى كانت شاركت في الموسم الرمضاني الماضي في برنامج "رامز مجنون رسمي" حيث كانت تستدرج الفنان أو المشهور من أجل المشاركة في البرنامج وتبدأ هي اللقاء حتى يظهر الفنان المصري رامز جلال ويقوم بالمقلب المرعب في الضيف، وخلال 28 حلقة تقريبًا تألقت أروى في كل يوم بإطلالة مختلفة لم يخل بعضها من الجرأة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أروى تطل على بيروت من شرفة الفندق المُحطم وتغضب جمهوره

اروى تعرب عن استيائها الشديد لاتهامها بعدم الانتماء لليمن عقب بكائها على بيروت