الصحافي بهاء جلال يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر
آخر تحديث GMT10:20:22
 العرب اليوم -

الباحثون يتمنون أن تكون القاهرة رائدة في هذا المجال المميّز

الصحافي بهاء جلال يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصحافي بهاء جلال يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر

الفنانة رانيا فريد شوقي
القاهرة - محمد عمار

كشف الكاتب الصحافي بهاء جلال، عن أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر، مشيرًا إلى أنّه لا يوجد من يهديه تفكيره لهذه الفكرة وإن كانت جديدة، وأنه يتمنى أن تكون مصر رائدة في هذا المجال مثلما كانت رائدة في عدة مجالات فنية كالسينما والدراما.

وأوضح الفنان الكبير حسين فهمي، أن هناك مجموعة من التجارب المسرحية الجيدة في هذا المجال منها "حواء الساعة 12" التي قام بها الفنان الراحل فؤاد المهندس عام 1968، وأخرجها الراحل عبد المنعم مدبولي وهناك مسرحية "الحادثة" للفنانة عبلة كامل وكلها محاولات ناجحة، مشيرًا إلى أنّه بالفعل لم يكن هناك محاولة صريحة من عمل مسرحية رعب، ويرجع هذا لعده ظروف أولا عدم تحمس أي جهة إنتاج لإنتاج مثل هذه الأعمال وعدم وجود كتابة صريحة في هذا المجال على الرغم أن شكسبير كانت بدايته في مسرحيات تحمل طابع التشويق مثل مسرحية هاملت لذلك نحن في حاجة إلى أفكار شبابية جديدة تبدع في هذا المجال ..

وتحدثت الفنانة رانيا فريد شوقي، على أنه من الممكن تنفيذ مثل هذا المشروع تحت رعاية وزارة الثقافة والبيت الفني للمسرح وتبدأ الفكرة بعمل مسابقة في هذا المجال وإختيار أفضل النصوص وتقديمها مشيرة إلى أن الدولة في إستطاعتها أن تنتج مثل هذه الأعمال، أما الناقد فتحي العشري فأوضح أنه من الممكن أن يتم إنتاج مسرحية رعب بشرط أن يكون هناك بها تكنيك سينمائي مع مسرحي بحيث يظهر العمل بشكل متكامل مختتمًا أنه إذا نجحت مصر في عمل مثل هذه المسرحيات ستكون رائدة فيه وهي قادرة على ذلك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحافي بهاء جلال يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر الصحافي بهاء جلال يكشف أسباب عدم تقديم أية مسرحيات رعب في مصر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:14 2024 السبت ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

زيلينسكي يرى أن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب
 العرب اليوم - زيلينسكي يرى أن "الحرب ستنتهي بشكل أسرع" في ظل رئاسة ترامب

GMT 13:26 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025
 العرب اليوم - ميتا تعتزم إضافة الإعلانات إلى ثردز في 2025

GMT 05:58 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

من الرياض... التزامات السلام المشروط

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 10:26 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يُرهن ضم مرموش في انتقالات يناير بشرط وحيد

GMT 11:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع أرباح "أدنوك للإمداد" الفصلية 18% إلى 175 مليون دولار

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 06:49 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات فساتين زواج فخمة واستثنائية لعروس 2025

GMT 10:34 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتقاء شهيدين فلسطينيين في قصف إسرائيلي شمال غزة

GMT 07:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلاق تذاكر معرض كريستيان ديور مصمم الأحلام

GMT 06:17 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

3 ركائز لسياسة ترمب في الشرق الأوسط

GMT 05:49 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

بين قاهر.. وقاتل
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab