هالة صدقي ترد على اتهامات زوجها بالسرقة وإنكار نسب أولادها
آخر تحديث GMT15:55:08
 العرب اليوم -

عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"

هالة صدقي ترد على اتهامات زوجها بالسرقة وإنكار نسب أولادها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هالة صدقي ترد على اتهامات زوجها بالسرقة وإنكار نسب أولادها

الفنانة المصرية هالة صدقي
القاهرة ـ العرب اليوم

علقت الفنانة هالة صدقي على الاتهامات التي وجهها لها محامي زوجها سامح سامي، بشأن استيلاءها على ممتلكاته، فضلا عن إنكاره لنسب أولادها لها. كتبت هالة عبر حسابها على فيسبوك: "تم عمل بلاغ ضد الموقع اللي تم التشهير بي وبولادي وبلاغ ضد المحامي للنيابة العامة لاتخاذ الإجراءت القانونية ضده لسرد وقائع ليس لها أي صحة ولمجرد التشهير والضغط عليه واعتذر لاقحامكم في أمور شخصية وليس مجالها الميديا ولكن وجب التوضيح وبعد صمت خمس سنين". كان رواد مواقع التواصل قد تداولوا فيديو جديد لسامح سامي كشف خلاله تفاصيل الأزمة، موضحا أن قام بعمل توكيل عام رسمي لزوجته في عام 2012، لكنها استغلته واستولت من خلاله على جميع ممتلكاته بموجب هذا التوكيل، فضلا عن حصولها على قطعة أرض قيمتها 8 ملايين جنيه، إلى جانب أرصدته بالبنوك.

أضاف أنه لجأ للقضاء لإلغاء هذا التوكيل، وإعادة أرضه من جديد، لأن الإلغاء يقتضي وجود الطرفين، موضحا أن زوجته حصلت على حكم لصالحها في قضية النفقة التي رفعتها بسبب استعانتها بشهود زور، رغم أنه قدم جميع المستندات اللازمة بأنه لا يمتلك قيمة النفقة التي طلبتها، على حد قوله. تابع: "هو أنا عملت إيه عشان تعمل كل ده؟!! أبويا وأمي ذنبهم إيه ما يشوفوش أحفادهم.. مش عارف أشوفهم ولا أسمع صوتهم ولا أكلمهم ولا أعرف حاجة عنهم خالص، وهي أجبرتهم على إلغاء اسمي من أسمائهم فبقوا سامو صدقي، ومريم صدقي".

أضاف أنه تأكد مؤخرًا من أن هالة صدقي ليست أم أولاده، وأنها استعانت ببويضات امرأة أخرى دون الرجوع إليه، مضيفا: "بستنجد بالنائب العام لأن أنا مقهور، وبطالبها بإجراء تحليل DNA لإثبات نسب أولادنا، كما أطالب بإجراء بصمة الصوت لها على الفيديو الشهير اللي كانت تشتم فيه زملاءها بعد ما قالت إني لفقته ليها".

قد يهمك ايضـــًا :

هالة صدقي توضح حقيقة فيديو إثبات نسب أبنائها

هالة صدقي تضيء شمعة لأجل لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هالة صدقي ترد على اتهامات زوجها بالسرقة وإنكار نسب أولادها هالة صدقي ترد على اتهامات زوجها بالسرقة وإنكار نسب أولادها



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab