طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـالقاتل
آخر تحديث GMT21:22:01
 العرب اليوم -

ناشد وزيرة الشؤون مراجعة القرار والعدول عنه

طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـ"القاتل"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـ"القاتل"

طارق العلي
القاهرة - العرب اليوم

أعرب الفنان الكويتي طارق العلي عن استيائه الشديد من قانون الـ60 عاماً لإنهاء مسيرة الوافدين، موضحًا أن هذا القانون ظالم بالنسبة للوافدين الذين خدموا الكويت طوال عمرهم، مناشدًا وزيرة الشؤون مراجعة القرار والعدول عنه. وقال العلي، في تغريدة عبر "تويتر": "أتمنى الرجوع عن هذا القرار القاتل لكثير من إخواننا الوافدين الذين عاشوا وخدموا بالكويت طول عمرهم ومنهم ولد وتزوج وعيَّلْ فيها بدال لا تطردونه كافئوه بإقامة مدى الحياة ويكفل نفسه بعد يا مسؤولين الكويت بلد الإنسانية مهي بلد قتل الإنسانية عمار ياكويت". وأضاف: "للعلم في وافدين تواجدهم بالكويت قبل قانون الجنسية القصد هل يجازون بالطرد ولنفترض أن دولهم أصدرت قرارًا بالمثل للوافدين الكويتيين العايشين عندهم، ولي أعمارهم تتجاوز الستين (شيابنا ) إللي بتايلند بمصر الهند ايران بريطانيا وعد وانت رايح اكيد راح نزعل علشانهم". وتابع: "في كثير من هالوافدين الكبار بالسن التجديد لهم في إقاماتهم هو تكريم لهم نظير خدمتهم الكبيره بصدق وأمان بالحكومة أو الشركات طوال سنين عمره فلنحترم كبر سنهم وفي اواخر سنين العمر بالكويت وهالجانب الإنساني ونعدل عن هالقرار". وأوضح: "إلى العزيزة الغالية وزيرة الشئوون مراجعة هالقرار والعدول عنه الكويت تكرم من يعيش فيها ماتذله وتطرده وخصوصاً من عاش فيها واعتبرها بلده ويغار ولا يرضى عليها وكثير من إخواننا الوافدين يسافرون لبلدانهم وما يصير له يومين إلا حن للكويت ورجع لها لأنها بالنسبة له هي وطن غالي". واختتم: "الوافد من الستين وفوق سواء عنده شهادة ولا عنده شهادة علمية يكفيه ان عنده شهادة حب الكويت والعيش فيها من صغره لما كبر وفي منهم يوصي إذا الله أخذ امانته يبي يدفنون بالكويت مو بديرته ". ويأتي هذا الموقف الداعم من الفنان الكويتي طارق العلي على عكس غيره من الفنانات الكويتيات مثل حياة الفهد والتي هاجمت الوافدين في الكويت بسبب أزمة كورونا، حيث قالت بنبرة غاضبة في تصريحات تلفزيونية إنها تطالب بإخراجهم من بلادها لحين الانتهاء من الفيروس. وأضافت: "إحنا ملينا وما عندنا مستشفيات، وعلى شنو ديارهم ما تبيهم وإحنا نبتلش فيهم.. اطلعهم واقطهم برا والله واقطهم بالبر .. أكلوا الخير ولعبوا واستانسوا خلاص يخرجون برا". ثم جاءت بعدها الفنانة الكويتية مريم الصالح لكي تعرب عن استيائها من تصرفات بعض الوافدين بالكويت، موضحةً أنه بالرغم من المعاملة الحسنة وإكرام بلدها لهم إلا أنهم حاقدون ومخربون بحسب وصفها.ومن جانبها أعربت الفنانة الكويتية هيا الشعيبي عن استيائها الشديد من وجود الوافدين والأجانب بالكويت في ظل أزمة كورونا، موضحةً أنهم السبب الرئيس في تزايد أعداد الإصابات وعدم وجود أماكن في المستشفيات للكويتيين لتلقي العلاج. وقالت الشعيبي في مقطع فيديو لها عبر تطبيق "سناب شات": "كان نفسي في الكويت يكون عندنا نفس مشهد الصين وهما بيودعوا الدكاترة بعد انتهاء أزمة كورونا.. لكن إحنا المصبية عندنا مش في أهل الكويت لكن المصيبة في الأجانب والوافدين الموجودين عندنا والمخالفين والبلاوي اللي عندنا.. حسبي الله ونعم الوكيل في تجار الإقامات الي جابو لينا هالعلى على قلبنا".  وتابعت: "المستشفيات ما لينا، الكويتين ماسكين دور والخليجين ماسكين دور والأجانب مسدحين في الأسره.. أنا مو ضد الأجانب ولا الوافدين لكن إحنا في وقت خطر.. هما دولتهم ملزومه فيهم مو إحنا .. غير ربعنا الي قايمين علينا".


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الفنان الكويتي طارق العلي بطل رابع عمل لشركة دار اللؤلؤة

طارق العلي يؤكد أنه سعيد بالتعاون مع ناصر القصبي في"سلفي2"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـالقاتل طارق العلي يوضّح استياؤه من قانون الوافدين الجديد في الكويت ويصفه بـالقاتل



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 20:44 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

فريق ترمب يُعدّ قائمة بمسؤولين في البنتاغون لفصلهم
 العرب اليوم - فريق ترمب يُعدّ قائمة بمسؤولين في البنتاغون لفصلهم

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 العرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 15:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
 العرب اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab