أحمد الفيشاوي يواصل فضح طليقته هند الحناوي ويكشف الأسرار
آخر تحديث GMT00:08:20
 العرب اليوم -

بعد إلغاء دفعه قيمة إيجار شقة لابنته وتبرئته أمام المحكمة

أحمد الفيشاوي يواصل فضح طليقته هند الحناوي ويكشف الأسرار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يواصل فضح طليقته هند الحناوي ويكشف الأسرار

الفنان المصري أحمد الفيشاوي
القاهرة - العرب اليوم

 يبدو أن إحراز الفنان المصري أحمد الفيشاوي لانتصارين متتاليين بدأ بإلغاء دفعه قيمة إيجار شقة لابنته، ثم إلغاء حكم حبسه عامًا بسبب عدم دفعه للنفقة وتبرئته أمام المحكمة، جعله ينتفض ضد طليقته ويبدأ في فضح أمور لم يكن يتحدث عنها من قبل.وقال أحمد الفيشاوي في منشور له عبر حسابه على موقع "إنستغرام"، تعليقًا على صور جمعت "لينا" ابنته مع جدها الفنان الراحل فاروق الفيشاوي وجدتها الفنانة المصرية سمية الألفي، إن هند الحناوي خالفت قانون حضانة الابنة "لينا" وجعلتها تقيم مع زوجها دون وجه حق.

وتابع أحمد الفيشاوي أن هند الحناوي تمنعه من رؤية ابنته منذ 6 سنوات لدرجة أنها جعلت الصغيرة ترفض الحضور إلى جدها لتوديعه قبل وفاته ولم تلبِ طلبه، فكتب قائلًا: "قضت محكمة جنح الدقي ببراءة الفنان أحمد الفيشاوي من الحكم بالحبس لمدة سنة لامتناعه عن تنفيذ حكم نفقة بعد أن ألغت محكمة الأسرة هذا الحكم والذي كان يجبر على أحمد الفيشاوي دفع مبلغ 23,000 جنيه إسترليني قيمة إيجار الشقة التي تقيم فيها هند الحناوي مع زوجها الحالي في إنجلترا".

وأضاف أحمد الفيشاوي قائلًا: "بالإضافه لمبلغ 7000 جنيه أجر مسكن للجدة التي تقيم في القاهرة والصغيرة تقيم بالمخالفة للقانون مع زوج أمها بإنجلترا وكذلك مبلغ ثلاثة آلاف جنيه للجدة للأم بصفتها الحاضنة القانونية وهي لم تنفذ حكم الحضانة وتترك الصغيرة تعيش بإنجلترا وتحرم الأب وأسرته من رؤيتها منذ أكثر من ست سنوات كاملة حتى تُوفي الجد إلى رحمة الله دون أن تلبي له الصغيرة رغبته وطلبه الأخير في أن يراها ولو لمرة واحدة".

وأشار الفيشاوي قائلًا: "هنا تلعب محكمة الأسره دورا حيويا وخطيرا للتوازن الاجتماعي بين أطراف الأسرة حتى في ظل الخلافات الأسرية التي تصل للانفصال بين الآباء والأمهات ورسم طريق دقيق لا يحيد عن الحق لأطراف العلاقة الثلاثة الآباء والأمهات والأطفال لما لهذا الدور من خطورة في حياة الدولة بأكملها".

واستطرد قائلا: "وذلك لأن الأسرة وأفرادها هم النواة الأولى في بناء الدولة".ولذلك فإن القانون يحدد حقوق كل طرف وواجباته تجاه الآخر بصورة دقيقة جدًا لا تسمح لأحدهم أن ينال حقوقا ولا يلتزم بما عليه من واجبات لا سيما في بعض الحالات التي تحاول الأم التربح من وجود الصغير معها وتحول العلاقة الأسرية السامية إلى علاقة تجبر فيها الأب على الإنفاق حتى دفع إيجار الشقة التي تقيم فيها مع زوجها مثل هذه الحالة والجدة التي لا تنفذ حكم الشمل الصادر من 2017".

وأوضح قائلًا: "وعلى الرغم من ذلك تستخدم حكم الضم للحصول على أجر حاضنة 3 آلاف جنيه شهريًا وسبعة آلاف جنيه أجر مسكن للصغيرة والصغيرة لا تعيش معها أصلًا.. هذا الحكم يوضح أن محكمة الأسرة توازن في احترافية شديدة مصالح أطراف الأسرة بالكامل وترعاها لتحقق مصلحة الجميع دون أن يجور طرف على الآخر ويُحرم أب وأسرته من رؤية أبنائه والتواصل معهم".وبرّأت محكمة مصرية الأربعاء الفنان أحمد الفيشاوي، من قضية امتناعه عن دفع نفقة ابنته "لينا" ومصروفاتها الدراسية، وذلك بقرارها الصادر بإلغاء حكم حبسه عامًا على خلفية تلك القضية.

قد يهمك ايضا:

أحمد الفيشاوي يسرد أزمته مع ابنته لينا وطليقته خفايا  

أحمد الفيشاوي مريض نفسي في فيلم «30 مارس»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد الفيشاوي يواصل فضح طليقته هند الحناوي ويكشف الأسرار أحمد الفيشاوي يواصل فضح طليقته هند الحناوي ويكشف الأسرار



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:17 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

قصة سوسن... ومآسي حرب السودان

GMT 15:06 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

الأمطار تسبب اضطرابات في شمال إيطاليا

GMT 15:05 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

ثلوج وأمطار كثيفة تضرب جنوب غرب سويسرا

GMT 15:04 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.6 درجة يضرب إندونيسيا

GMT 07:39 2025 الجمعة ,18 إبريل / نيسان

وفاة الفنان المصري سليمان عيد

GMT 17:14 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان

منذر رياحنة يتحدث عن علاقته بمصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab