جيمي لين ترغب في السيطرة على ثروة شقيقتها الكبرى بريتني سبيرز البالغة 57 مليون دولار
آخر تحديث GMT08:25:30
 العرب اليوم -

بعدما تجاهلت محكمة لوس أنغلوس رغبتها بتعيين جودي مونتغمري وصية عليها

جيمي لين ترغب في السيطرة على ثروة شقيقتها الكبرى بريتني سبيرز البالغة 57 مليون دولار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جيمي لين ترغب في السيطرة على ثروة شقيقتها الكبرى بريتني سبيرز البالغة 57 مليون دولار

بريتني سبيرز
القاهرة ـ العرب اليوم

يبدو أن مغنية البوب العالمية بريتني سبيرز لن تستطيع التحرر من سيطرة أفراد عائلتها على ثروتها وأعمالها الفنية في وقت قريب،حيث توزعت مسؤولية إدارة ثروتها وأعمالها حالياً بين والدها جيمي سبيرز،وشقيقتها الصغرى جيمي لين سبيرز،وتجاهلت محكمة لوس أنجلوس رغبتها بتعيين السيدة جودي مونتغمري وصية عليها بديلة عن والدها. فبحسب موقع "هولا" و"صحيفة "ديلي ميل" ووسائل إعلام أخرى،تحققت أخيراً ما سعت إليه جيمي لين سبيرز،شقيقة مغنية البوب بريتني سبيرز الصغرى البالغة من العمر "29 عاماً"،وتم تعيينها وصية رسمية على ثروة شقيقتها الكبرى بريتني سبيرز "38 عاماً"،مع العلم بأن جيمي لين كانت في السابق تتمتع بسيطرة شبه كاملة على الشؤون المالية والقانونية والشخصية لشقيقتها الكبرى بريتني سبيرز منذ إنهيارها النفسي الأكبر قبل 12 عاماً. وظلت جيمي لين سبيرز "29 عاماً" تسعى للمزيد من السيطرة الكاملة على ثروة شقيقتها بريتني سبيرز البالغة 57 مليون دولار،وعلى الرغم من عدم وجود تقارير رسمية تشير إلى معاناة بريتني سبيرز من أمراض أو مشاكل صحية ،فقد طلبت شقيقتها الصغرى جيمي لين سبيرز نقل كامل ثروتها إلى حساب آخر يتم ضبطه لحماية ثروة شقيقتها ونقلها إلى أبنائها في حال وفاتها. وأثيرت شائعات كثيرة حول تورط جيمي لين في قضية الوصاية المثيرة للجدل ،وشاركت والدتها بالقضية حيث قدمت وثائق ومستندات قانونية لضمها ومشاركتها في كافة القرارات وجلسات الإستماع في المحكمة المتعلقة بالشؤون المالية لابنتها المغنية الشهيرة. وفي عام 2018 تم تعيين جيمي لين وصية على ثروة وممتلكات شقيقتها بريتني سبيرز لضمان نقل ثروتها مستقبلاً لأطفال شقيقتها،لكن من غير الواضح أو غير المفهوم سبب طلب جيمي لين سبيرز الأخير بنقل ثروة شقيقتها إلى حساب آخر مقيد ومحظور على الآخرين التصرف به إلا بأمر قضائي.

جيمي لين تواجه الإنتقادات بقوة وتصف شقيقتها بريتني بالمرأة القوية

 وقد قوبل هذا القرار القضائي بانتقادات قاسية من قبل محبي النجمة الشهيرة لكن جيمي لين سبيرز لم تقف صامتة بل ردت على منتقديها قائلة: "إذا كنت تعاني من مرض عقلي ،أو تعتني بشخص يعاني من مرض عقلي،فأنت تعرف أهمية إحترام الموقف وخصوصية الشخص والعائلة التي تحاول حماية أحبائهم،بغضّ النظر عن ما قد يبدو للعامة والجمهور،يجب أن نتعلم أن نفعل الشيء نفسه". وحول سؤال من منتقد عن عدم تحدثها عن مرض شقيقتها العقلي قالت: "ليس لديك الحق في تحمل أي شيء عن أختي،وليس لديّ الحق في التحدث عن صحتها وشؤونها الشخصية،إنها إمرأة قوية، لكن لا يمكن إيقافها،وهذا هو الشيء الوحيد الواضح".

بريتني سبيرز تحاول التحرر من سيطرة والدها على حياتها وثروتها

وأعلنت بريتني سبيرز صراحةً بتأييد عدد من أبرز أصدقائها المشاهير والآلاف من معجبيها رفضها مشاركة والدها في الوصاية على حياتها وأعمالها ،لكن محكمة لوس أنجلوس مددت الوصاية لوالدها لغاية الأول من شهر فبراير- شباط 2021 المقبل،وقبل صدور هذا القرار طالبت بريتني عبر محاميها الخاص تعيين مديرة الرعاية الخاصة بها جودي مونتغمري لتكون الوصية على رفاهيتها وأعمالها وأمورها المالية،و التي عينت مؤقتاً من قبل المحكمة كوصية مؤقتة عليها خلال مرض والدها بالقولون عام 2019 ،وقال مصدر مقرب لموقع "ويكلي" الأمريكي،بأن حالة بريتني شهدت تحسناً كبيراً جراء خطة علاجها الطبية الشاملة،والتي يعود بعض الفضل فيها إلى اعتزال والدها بسبب مرضه عن مسؤوليته ووصايته عن حياتها وقيام جودي مونتغمري بذلك،وحين استعاد والدها جيمي سبيرز صحته وعافيته،طالب بتمديد وصايته على ابنته،بحكم أنه والدها،ولا أحد يعرف مثله رعاية ابنته غير القادرة على إدارة شؤونها بنفسها،وشكك بقدرة أحد غيره على فعل ذلك،ووصف إحتجاجات معجبيها المساندة لابنته ضد وصايته: إنها هراء،هؤلاء لا يعرفون شيئاً،الأمر متروك لمحكمة كاليفورنيا لتقرر ما هو الأفضل لابنتي،وأن المحكمة تفرض عليّ أن أبلغها بكل سنت أنفقه كل عام،فكيف سأقوم بالسرقة؟. وقد علقت صديقة بريتني سبيرز المقربة،الناشطة الإجتماعية ووريثة فنادق هيلتون،باريس هيلتون على معركة صديقتها القانونية ضد وصاية والدها،وحركة معجبيها تحت شعار "الحرية لبريتني" : بأن كثير من الناس لديهم الكثير من السيطرة والتحكم ببريتني،وإنها هي المرأة البالغة تعامل كطفل.


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

زواج النجمة الأميركية جيمي لين سبيرز من خطيبها جايمي واتسون

نجمة "ذا سوبرانوز" جيمي لين سيغلر تنتظر مولودها الأول

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جيمي لين ترغب في السيطرة على ثروة شقيقتها الكبرى بريتني سبيرز البالغة 57 مليون دولار جيمي لين ترغب في السيطرة على ثروة شقيقتها الكبرى بريتني سبيرز البالغة 57 مليون دولار



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 07:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام
 العرب اليوم - لبلبة باكية في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab