يزن خليل يعلّق على مشهد أمل عرفة ويتّفق مع زوجته على عدم الإنجاب حاليًا
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

أوضح أنه مع جرأة الأفكار في الأعمال الدرامية

يزن خليل يعلّق على مشهد أمل عرفة ويتّفق مع زوجته على عدم الإنجاب حاليًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - يزن خليل يعلّق على مشهد أمل عرفة ويتّفق مع زوجته على عدم الإنجاب حاليًا

الممثل السوري يزن خليل
القاهرة - العرب اليوم

كشف الممثل السوري يزن خليل بأن نجاح الممثل في الأدوار التي يقدمها يعتمد على عدة محاور وأولها الصدق في الأداء؛ إذ يجب على الممثل أن يسلم نفسه للدور الذي يقدمه، بالإضافة إلى وجود الممثل في فريق عمل فني قادر على صنع عمل مهم، مبينا أن تقديمه لعدة أعمال بأدوار متعددة أضافت له تجارب وخبرات مهمة خاصة أن الممثل في كل دور جديد يستطيع أن يكتشف شيئا جديدا في نفسه. أما حول الأعمال الدرامية التي يحتاجها الممثل لكي يطور نفسه، فأوضح خليل أنه يجب على الممثل أن ينوع في اختياراته لكي يبتعد عن التكرار في حال وجود عدة عروض قدمت له، مبينا بأنه منذ تخرجه من المعهد العالي للفنون المسرحية في عام 2011 لم يجد عروضا كثيرة تحتم عليه الاختيار بين عدة أعمال درامية متنوعة وذلك بسبب سوء الأحوال العامة بشكل عام. أما حول مشاركته المتعددة في الأعمال التي تنطوي تحت مسمى البيئة الشامية، فأشار يزن إلى أن عمل البيئة الشامية أصبح مطلوبا بشكل دائم في السوق الدرامية، لذلك يسعى إلى تقديم أدوار مختلفة في هذه الأعمال، مبينا بأن دوره في مسلسل "حارة القبة" سيكون مختلفا وسيقدم شخصية "متعب" والتي تحتاج لبحث كبير؛ ما خلق لديه تحديا على الخوض في هذه التجربة. وحول بعض الأخبار التي نشرت بأن يزن خليل كان من المفترض أن يشارك في مسلسل "شارع شيكاغو"، أوضح يزن بأن هذا الموضوع غير صحيح ولم يعرض عليه أي دور، لافتا إلى أنه معجب بإثارة الجدل التي أحدثها العمل نتيجة جرأته، وأكد بأنه ليس ضد الانتقادات التي توجه لأي عمل لكنه ينزعج من طريقة توجيه النقد الذي يكون جارحا في بعض الأوقات. أما عن المشهد الذي وصف بالجريء حينما قام الممثل مصطفى المصطفى بتقبيل قدم أمل عرفة وتوجيه نقد لاذع له، فأعرب خليل عن استغرابه من كمية الانتقادات الجارحة التي وجهت لمصطفى والعنف الشديد في طريقة التعبير؛ لأنه بالنهاية هذا المشهد هو من شخصية العمل وليس شخصية الممثل الحقيقية. كما أشار يزن إلى أنه مع طرح الجرأة في الأعمال الدرامية التي تنطوي تحت مضمون جرأة الأفكار؛ لأن الجرأة لا تكون فقط من خلال المشاهد النافرة أو الحميمية، مبينا بأن الشارع السوري متعطش لطرح أفكار جريئة وجديدة تختلف عما عرض سابقا. وبالنسبة للموضوع الذي أحدث جدلا داخل الوسط الفني والتفرقة بين الممثلين الأكاديميين وغير الأكاديميين، أكد يزن أنه يوجد الكثير من الفنانين السوريين المحترفين هم ليسوا خريجي المعهد، بل عملوا وفق أسس علمية صحيحة وبالتالي الأسس العلمية لا تأتي فقط من الدراسة الأكاديمية بل نتيجة تجارب و قراءة وفق قوله. من جانب آخر وحول علاقته بزوجته الممثلة حلا رجب، تحدث يزن خليل بأن علاقتهما جميلة جدا ويتعاونان ويدعمان بعضهما، مضيفا أن نجاحهما واحد في هذه الحياة، كما أضاف بأنهما لا يفكران حاليا بإنجاب الأطفال؛ لأن الوضع العام لا يناسب للاتجاه نحو هذه الخطوة. 


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

يزن خليل يعترف بأنَّ "غدًا نلتقي" الأكثر تميزًا في رمضان

حلا رجب تجسد ماري العجمي وتتاجر بالبشر في "عناية مشددة"

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يزن خليل يعلّق على مشهد أمل عرفة ويتّفق مع زوجته على عدم الإنجاب حاليًا يزن خليل يعلّق على مشهد أمل عرفة ويتّفق مع زوجته على عدم الإنجاب حاليًا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab