نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام
آخر تحديث GMT07:21:06
 العرب اليوم -

وضعت سعاد حسني الشرط خلال زواجها الأخير

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

الفنانة" سعاد حسني"
القاهرة ـ العرب اليوم

على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.

قد يهمك ايضا

كواليس خلاف سعاد حسني مع مخرج "شفيقة ومتولى" واستبداله بآخر

حقيقة زواج سهير رمزي من أمير عربي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام



هيفاء وهبي بإطلالات متنوعة ومبدعة تخطف الأنظار

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 15:14 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

جهاز مبتكر ورخيص يكشف السرطان خلال ساعة
 العرب اليوم - جهاز مبتكر ورخيص يكشف السرطان خلال ساعة

GMT 09:29 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

عمرو يوسف ومي عز الدين يفتتحان "موسم الرياض" المسرحي
 العرب اليوم - عمرو يوسف ومي عز الدين يفتتحان "موسم الرياض" المسرحي

GMT 21:50 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

راغب علامة يُعلن وفاة شقيقته الكُبرى

GMT 19:57 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

غارة إسرائيلية على بلدة دبين جنوبي لبنان

GMT 13:10 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

البرتغال وجهة سياحية جاذبة لعشاق الطبيعة على مدار العام

GMT 17:33 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

الاتحاد السعودي ينهي التعاقد مع المدرب الإيطالي مانشيني

GMT 07:26 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

لوفتهانزا تمدد تعليق الرحلات إلى بيروت وطهران حتى أوائل 2025

GMT 15:35 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع النفط بأكثر من 1% مع تفاقم مخاوف الإمدادات

GMT 02:33 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

قصف على محيط مستشفى كمال عدوان في مخيم جباليا شمال غزة

GMT 12:20 2024 الخميس ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ترشيح بول بوغبا للانتقال لصفوف آرسنال في يناير

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

إصابة كورتوا وغيابه عن ريال مدريد بالكلاسيكو
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab