نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام
آخر تحديث GMT13:37:50
 العرب اليوم -

وضعت سعاد حسني الشرط خلال زواجها الأخير

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

الفنانة" سعاد حسني"
القاهرة ـ العرب اليوم

على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.

قد يهمك ايضا

كواليس خلاف سعاد حسني مع مخرج "شفيقة ومتولى" واستبداله بآخر

حقيقة زواج سهير رمزي من أمير عربي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يرصد إطلاق صاروخين من شمال غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab