نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام
آخر تحديث GMT06:39:55
 العرب اليوم -

وضعت سعاد حسني الشرط خلال زواجها الأخير

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام

الفنانة" سعاد حسني"
القاهرة ـ العرب اليوم

على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.على الرغم من أنه يعد أمراً مشروعا للمرأة بأن تضع في عقد زواجها أن تكون العصمة بيدها، لتتمكن من تطليق نفسها متى أرادت، إلا أنه في المقابل ليس بالأمر الشائع الحدوث، لذلك دائماً ما توصف المرأة التي تضع هذا الشرط بالقوية.ولأن الفنانات هنَّ أكثر من يعانين في الزواج بسبب طبيعة حياتهن الفنية، ويواجهن الكثير من العقبات والمشاكل في زواجهن، فقد قرر البعض منهن التمسك بشرط أن تكون العصمة في أيديهن، لاعتبارهنّ بأن هذا الشرط يشكل لهن حالة من الأمان ويضمن لهن حريتهن.ولا يقتصر الأمر على النجمات فهناك أيضاً بعض الإعلاميات والأديبات، فمثلاً وضعت الإعلامية السعودية كابتن ريما شرطا لقبول فكرة الزواج بعد أن كانت رافضةً لها بسبب خوفها من المشاكل، وهو أن تكون العصمة في يدها، كما أعلنت أنها أصبحت أكثر مرونة في تقبل الزواج من أي شخص تراه مناسبًا لها في حال وافق على ذلك الشرط فقط.فيما تمسكت الكاتبة غادة السمان بشرط أن تكون العصمة في يدها، أثناء عقد قرانها على زوجها بشير الداعوق، واللافت في أمرها أنها لم تكن قد أخبرت أحداً بأنها ستضع ذلك الشرط، لتفاجئ الجميع بطلبها ذلك خلال عقد القران، وهو الأمر الذي أثار غضب عائلتها لولا تدخل الداعوق الذي دعم طلبها ووافق عليه.وما لا يعرفه الكثيرون أن النجمة سعاد حسني خلال زواجها الأخير من الكاتب ماهر عواد كانت العصمة بيدها، وأنها وكما أكدت العديد من المصادر المقربة منها قامت بتطليق نفسها منه قبل سفرها إلى لندن لتلقي العلاج.وفي حين تتمسك به بعض النساء من أجل الحفاظ على حريتهن أو الخوف من أن يقعن ضحية الاستمرار في علاقة لا يرغبن فيها، خصوصاً بعدما مررن بتجربة زواج سيئة مثل ما حدث مع الفنانة سهير رمزي، هناك من اخترنها كوسيلة للانتقام من أزواجهن كما فعلت الفنانة اللبنانية صباح، وهناك من اخترن وضع هذا الشرط لمجرد أنهن يرفضن أن يحد أحد من حريتهن، وهناك حتى من رأت في أن وضع هذا الشرط أهم من المهر، وإليكم أبرز تلك النجمات وقصصهن في الفيديو أعلاه.

قد يهمك ايضا

كواليس خلاف سعاد حسني مع مخرج "شفيقة ومتولى" واستبداله بآخر

حقيقة زواج سهير رمزي من أمير عربي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام نجمات تمسكن بالعصمة في أيديهن لضمان الأمان أو الانتقام



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب
 العرب اليوم - النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب
 العرب اليوم - يحيى الفخراني يختار التمثيل ويترك مهنة التدريس في كلية الطب

GMT 07:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام
 العرب اليوم - ميتا تطلق أدوات ذكاء اصطناعي مبتكرة على فيسبوك وإنستغرام

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 10:46 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

إيران بين «طوفان» السنوار و«طوفان» الشرع

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 10:22 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

توتنهام يضم الحارس التشيكي أنطونين كينسكي حتى 2031

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 10:27 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

سبيس إكس تطلق صاروخها فالكون 9 الأول خلال عام 2025

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 14:02 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الاتحاد الإسباني يعلن رفض تسجيل دانى أولمو وباو فيكتور

GMT 11:47 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كيروش يقترب من قيادة تدريب منتخب تونس

GMT 19:51 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 2.7 درجة يضرب الضفة الغربية فى فلسطين

GMT 11:50 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الهلال السعودي يكشف سبب غياب نيمار عن التدريبات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab