لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

المطربة جنات في حديث لـ "العرب اليوم":

لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار

المطربة المغربية جنات
 القاهرة ـ مصطفى القياس

 القاهرة ـ مصطفى القياس تستعد المطربة المغربية جنات للبدء في تصوير الكليب الأول من ألبومها الأخير "حب جامد"، وبينما نفت الخلافات مع الفريق الإسباني "egipsy kings"، أكّدت أنها لم تجد بعد ما يحرضها على الغناء بالمغربيّة، على الرغم من الانتقادات الموجهة إليها في هذا الشأن.وأوضحت جنات، في حديث خاص إلى "العرب اليوم"، أنه "من المقرر أن تقوم بتصوير ثلاثة أغنيات من الألبوم، وقد استقرت على حب جامد، والبادي أظلم، وواحشني، وسيتم تصوير أغنيتين فقط في البداية في لبنان، تحت إدارة مخرج سيكون مفاجأة لجمهورها".
وعن سبب إقصاء "الديو"، الذي يجمع جنات مع الفريق الإسباني "egipsy kings"، من الألبوم، وترحيل طرحه لأجل آخر، بيّنت جنات أنه "بعد أن قررت طرح الديو في الألبوم، قررت تأجيل طرحه، إلى ما بعد طرح الألبوم بفترة، والسبب في ذلك أن هناك شركة من شركات الاتصالات قامت بشراء الأغنية، لتضعها في إحدى إعلانات حملتها الدعائية، وسيتم تصوير الأغنية بطريقة الفيديو كليب، بعد عمل الدعاية لهذه الشركة، وسيتم طرحها بشكل طبيعي على الفضائيات"، نافية أن تكون هناك خلافات مع الفريق الإسباني.
وعن رأيها في اتجاه الفانانة السورية أصالة، وبعض المطربات للغناء باللهجة المغربية، أكّدت جنات "أنا سعيدة جدًا بذلك، واتجاه أصالة للغناء باللهجة المغربية شيء جيد، وأعتقد أن الجمهور المغربي سيكون سعيد بذلك، وأدعو الجميع للغناء باللهجة المغربية، وأنتظر طرح أغنية أصالة بالمغربية حتى أستمع إليها".
وبشأن تناقض حديثها عن سعادتها بغناء أصالة بالمغربية، في الوقت الذي لم تؤد جنات الأغنية المغربية من قبل، أوضحت الفنانة "لا أرى شيئًا غريبًا في ذلك، لأن الجميع يعرف عني أنني لا أحب تقديم أي عمل إلا عن اقتناع، أو إذا كان عمل وفكرة جيدة تستحق القيام بها، وأنا لم أجد الفكرة التي تجذبني للغناء باللهجة المغربية، وحينما أجدها سأقوم بها على الفور".
وعن علاقتها بالمطرب المغربي الشاب رضوان، قالت "الحمد لله تربطني به علاقة جيدة، وكثيرًا ما أستمع لأغنياته، وتعجبني، وأنا سعيدة جدًا بمشاركته في أداء الأغنية، وأتمنى أن أكرر فكرة الديو مرة أخرى".
وتطرقت الفنانة إلى شائعة غنائها مع وائل جسار، موضحة أنها "الشائعة الوحيدة التي كنت أتمنى أن تكون حقيقية، وأنا من عشاق ومحبي وائل جسار، وهو فنان كبير، وله تاريخ طويل وناجح، وتربطنى به علاقة صداقة، ولكن لا توجد هناك أية مفاوضات لمشاركته في ديو غنائي، مع أنني كنت أتمنى ذلك، ويشرفني التعاون معه، لأنه مطرب كبير وناجح".
وفي شأن السينما والعروض السينمائية المُقدمة إليها، أشارت جنات إلى أنها "الآن أصبحت جاهزة لخوض تجارب سينمائية مستقبلية، بعد نجاح ألبومي الجديد حب جامد، وهناك أكثر من عمل سينمائي معروض عليَّ، وأفكر جدياً في السينما".
ونفت جنات التصريحات التي أشيعت عن خشيتها من أن يسرقها الفن من الحب والزواج، وأضافت "أنتظر أن أدخل في علاقة حب تغير حياتي للأفضل، ولا أمانع الحب والزواج، فأنا شخصية رومانسية إلى أبعد الحدود".
وعن قدرتها على التوفيق بين حياتها الشخصية وعملها في الوسط الفني، رأت أنها "تستطيع أن توفق جيدًا بين العمل في الوسط الفني والغناء وبين الحياة الشخصية، بشكل لا يؤثر على إحداهما"، وأضافت "أنا متوازنة، وأحاول أن أزن قراراتي وأفعالي قبل أن أقوم بها، ولا أعتقد أن يوماً ما سيؤثر الفن على حياتي الشخصية أو العكس".
وأوضحت الفنانة، بشأن مواصفات فتى أحلامها، أنه "لابد أن يكون طيب، ويراعى الله فيّ، ويتفهم ظروف وطبيعة عملي في الوسط الفني، ويهتم بي ويقف بجانبي دائمًا، ويكون ورائي في كل خطوة فنية أقوم بها".
وبشأن علاقتها بوالدتها، أكّدت جنات "والدتي هي كل حياتي، ودونها لا أستطيع أن أفعل شيء، ودائمًا ما تساعدني في كل قراراتي واختياراتي الفنية، وتقف بجانبي دوماً، وترافقني في كل مكان أذهب إليه، فهي أيضاً صديقتي، وكذلك أحب أن ألفت النظر لأن والدي أيضًا يقف بجانبي ويساعدني كثيرًا، وأحبه وأعشقه هو ووالدتي، وعائلتي، وأتمنى من الله أن يحفظهم لي".
وفي ختام حديثها تطرقت الفنانة المغربية جنات إلى الموضة والجمال والمكياج والمطبخ، قائلة "أنا بطبعي أحب المكياج الهادئ، ولا أحب الإكثار منه، حتى في جلساتي التصويرية، لا أظهر سوى بالمكياج الهادئ، وعن الموضة والجمال فطبيعة عملي تُحتم عليّ الظهور بأبهى شكل، وبإطلالات جيدة، لأن الجمال والمظهر من العناصر التكميلية للنجاح، أما المطبخ فأنا أعشق الأكلات المغربية والمصرية، ودائمًا ما أقوم بعمل مزيج من الاثنين، ولكن بالقدر الذي أحافظ به على رشاقتي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار لم أجد بعد ما يدفعني للغناء بالمغربيّة وأتمنى الغناء مع جسار



GMT 15:31 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن تفاصيل تحقيقات النيابة وأسباب وفاة لملحن محمد رحيم

GMT 17:13 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

4 ثنائيات تجتمع مجددًا بعد غياب في موسم دراما رمضان 2025

GMT 17:09 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمود حميدة يفجّر مفاجأة حزينة عن تراث مصر السينمائي

GMT 16:58 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد إمام وياسمين رئيس أحدث المغادرين لمسلسلات رمضان 2025

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab