أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة
آخر تحديث GMT03:34:11
 العرب اليوم -

إيهاب توفيق في حدث إلى "لعرب اليوم" :

أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة

المطرب المصري إيهاب توفيق
 القاهرة ـ محمود الرفاعي

 القاهرة ـ محمود الرفاعي أثارّ المطرب المصري إيهاب توفيق أزمة كبيرة في الفترة الأخيرة؛ عندما أعلن افتخاره بأنه "فلول"، و من محبي الرئيس السابق محمد حسني مبارك، وهو الأمر الذى أغضب عدد كبير من الرافضين لمبارك، بينما قال في حديث خاص لـ" العرب اليوم " هذا رأيي وأنا حر فيه ، ومن حقي أن اقول كل ما في نفسى ، والجمهور سيتقبل هذا مني ، فأنا "فلول"، وعدد كبير من الفنانين المصريين "فلول" مثلي ، أنا أحب مصر مثل الذين يرفضون رأيي ، وأتمنى ان تكون الحرية و الديمقراطية مطبقة بحق في بلادنا لا أحد يحجب على أحد رأيه " .
وعن نجاح أوبريت تسلم الأيادي الذى شارك فيه مع عدد كبير من مطربي مصر أمثال هشام عباس و مصطفى كامل وغادة رجب قال " بالتأكيد كنت أتوقع هذا النجاح ولكن لم يكن في مخايلتي أن تحقق كل هذا النجاح ، فالمصريون تهاتفوا على الأغنية بشكل غريب للغاية وهذا مصدر فخر لي، و لكل المشاركين في الاوبريت و فنحن نجحنا في كتابة سطر جديد في تاريخ الاغنية الوطنية المصرية وأتمنى أن اقدم أعمالا وطنية خلال الفترة المقبلة .
وبسؤاله عن  إمكانية تكرار الغناء للقوات المسلحة مرة أخرى أجاب  " طبعا .. هذا شرف كبير لي ولو أتيحت  لي الفرصة لكى أغنى سأقوم على الفور، فأنا مستعد لذلك وهذه خدمة لبلدي وأهلي فانا مطرب وسلاحي صوتي مثل الجندي في ميدان القتال " .
وعن سبب غيابه الطويل عن الغناء خلال الفترة الماضية قال توفيق " ظروف الاختفاء لم تكن بيدي ، فأصبحت الآن أسافر كل أسبوع مرتين إلى ألمانيا و أعود بعدها مسرعا إلى القاهرة لكي انتهي من أعمالي الفنية ، فأعيش في الوقت الحالي أصعب أيام حياتي ، و أتمنى من الله ان ينهيها و تعود أمي وأبى من ألمانيا بألف سلامة لكي تعود حياتي إلى طبيعتها" .
وعن اخباره البومه الجديد اضاف "انتهيت فعليا من تسجيل عدد كبير من الأغاني ، ومازال هناك عدد آخر من الاغاني في طور التحضير والتسجيل، ولكن حتى الآن لا امتلك حقوق التحدث باستفاضة عنه بسبب انني مازالت فى مرحلة الاختيار .
اضاف " أعمل على مجموعتي الغنائية منذ فترة طويلة، وتحديدا قبل ثورة الخامس والعشرين من يناير ولكننا أجلنا العمل فيه من أجل التحضير لألبومي الديني أرحنا يا بلال الذي طرح فى رمضان الماضي الذي أخذ فترة طويلة من التحضير، وعاودت العمل على الألبوم مع شهر نوفمبر الماضي ولكن ظروف مرض والدي و السفر كل أسبوع إلى أوروبا كان أكثر ما يعوقني فى التسجيل .
اسطرد قائلا " ستعامل في الألبوم مع عدد كبير من الاسماء والتى لا احب ان اقولها حتى لا انسى احدا منهم ، ولكن هناك فريق اساسي سأعتمد عليه منهم هاني عبد اللطيف وهاني رجب وبهاء الدين محمد في الكلمات، وأيضا محمد يحيي  أشرف سالم على مستوى التلحين، ومجموعة من الشباب الموهوبين الذين سأتبناهم وأقدمهم للمرة الأولى.
اختتم حديثه " نفكر في أن يطرح الألبوم قبل شهر رمضان الماضى اذا استقرت الاوضاع بمصر والوطن العربي ، ولكن لا قدر الله ان الاحداث انقلبت فربما ان يؤجل الالبوم إلى ميعاد غير محدد " .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة أتمنّى أن أُغنّي للقواتِ المُسلحّةِ الفترّةِ المقبّلة



GMT 20:20 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

نجوم غادروا ماراثون رمضان 2025 رغم إعلان مشاركتهم

تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab