نجوم دخلوا بصراعات قضايا إثبات النسب هالة صدقي آخرهن
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

أوضح زوجها أنها زرعت بويضة دون علمه

نجوم دخلوا بصراعات قضايا إثبات النسب هالة صدقي آخرهن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نجوم دخلوا بصراعات قضايا إثبات النسب هالة صدقي آخرهن

الفنانة المصرية هالة صدقي
القاهره_العرب اليوم

يواجه المشاهير العديد من المشاكل والمعوقات في حياتهم الشخصية، ولعل القضايا الأكثر غرابةً والتي باتت بمثابةِ شبحٍ يطارد العديد منهم هي قضايا النسب، التي عادت إلى الواجهة بعدما خرج المحامي سامي زكريا زوج الفنانة المصرية هالة صدقي وانكر نسب طفليه إليها، مؤكدًا على أن طفليه اللذين يعيشان معها حاليًا ولداه لكن هالة ليست والدتهما الحقيقية.وشهدت قضية هالة صدقي الكثير من التفاصيل، كان آخرها إعلان سامي زكريا، بأنه يعترف بأولاده 100%، لكن المشكلة أن هالة صدقي ليست أمهما الحقيقية، قائلاً: "هالة زرعت بويضة من سيدة أخرى دون علمي"، وهو الأمر الذي جعله يطالب بإجراء تحليل "DNA" لأولاده للتأكد من أن هالة صدقي ليست أمهم الحقيقية، مضيفًا أنه يمتلك كل المستندات التي تثبت أن الفنانة المصرية ليست أم أولاده الحقيقية وأنها أجرت زرع بويضات من سيدة أخرى.

وشكّل ذلك الإعلان صدمةً لدى الكثيرين، الذين بدأوا باستذكار العديد من قضايا النسب التي حدثت بين المشاهير وأنكروا فيها نسب أطفالهم إليهم.كما استذكر الشارع المصري الفنانة فاطمة سري، والتي عرفت بأنها صاحبة أول قضية نسب في مصر، حيث تزوجت فاطمة عرفيًا بمحمد باشا شعراوي، نجل زعيمة الحركة النسائية في مصر هدى شعراوي، في عشرينيات القرن الماضي، بعدما دعتها الأخيرة لإحياء حفل في فيلتها، فشاهدها الشاب وأُعجب بها وتزوجا، وكان ثمرة هذا الزواج طفلة اسمتها ليلى.ولكن ما حدث بعد ذلك أنه قرر التراجع عن هذا الأمر، وطالبته والدته بالابتعاد عن زوجته وإنكار نسب الطفلة؛ ما جعل فاطمة تحاول الحصول على حقوقها وحقوق ابنتها بالتراضي، إلا أنها لم تنجح بذلك فاختارت اللجوء للقضاء، مُقدمةً للمحكمة اعترافًا من زوجها وبخط يده يقول فيه إن جنينها هو ابنه، ليصدر الحكم لصالح الطفلة بثبوت نسبها لمحمد شعراوي، وبضمها لحضانته.وتوالت قضايا إثبات النسب بعد قضية فاطمة سري، والتي كان أصحابها مشاهير معروفين جدا وشهدت أروقة المحاكم خلافاتهم لمدة سنواتٍ، والتي كان عنوانها رفض الغالبية منهم لإثبات نسب أطفالهم إليهم، متهمين الطرف الآخر بالكذب، لتنصف المحكمة بعضهم وتجبر آخرين على الاعتراف، وفي هذا الفيديو أبرزهم.


قد يهمك أيضا:

رئيس التيار الحر يلجأ إلى القضاء ضد إعلامية لبنانية شهيرة ويتهمها بترويج أخبارًا كاذبة
القضاء في باراغواي يسمح للأسطورة رونالدينيو بالعودة إلى البرازيل

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نجوم دخلوا بصراعات قضايا إثبات النسب هالة صدقي آخرهن نجوم دخلوا بصراعات قضايا إثبات النسب هالة صدقي آخرهن



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab