كيد النسا الجزء الثاني أخفق في جذب جمهور الجزء الأول
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

تفاوت في نجاح عرض المسلسلات في رمضان وخارجه

"كيد النسا الجزء الثاني" أخفق في جذب جمهور الجزء الأول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "كيد النسا الجزء الثاني" أخفق في جذب جمهور الجزء الأول

سامحوني ماكانش قصدي و"إحنا فين" والحقيقة والسراب"
القاهرة ـ محمد عمار

على مدار تاريخ الدراما في رمضان قدم العديد من الأعمال الدرامية والتي لم يكتب لها النجاح المعتاد وهذا ليس معناه فشلها نهائيا ولكن لأن موضوعاتها لم تتناسب مع جو العائلة الرمضاني، وبسبب عامل المط والتطويل الذي شابها وبضعف أبطال العمل في بعض الأحيان.

ولا يزال الجمهور يتذكر آخر فوازير للراحل فهمي عبد الحميد التي قدمتها شيرين رضا ومدحت صالح، وكانت شيرين رضا حينها معتمدة على جمالها فقط ولم تكن تمثل أبدا ،ولذلك لم ينجح العمل .

ثم تأتي مجموعة من الأعمال مثل "وجه القمر" للفنانة الكبيرة فاتن حمامة فهذا العمل برغم توفير كل الإمكانيات إلا أنه لم يحقق النجاح المطلوب بسبب أنه كتب خصيصا لفاتن حمامة بعكس "ضمير أبله حكمت" الذي كتب في البداية كمسلسل بدون وجود بطلة له.

وهناك أيضا مجموعة من المسلسلات الأخرى منها "سامحوني ماكانش قصدي" لممدوح عبد العليم وكان العمل غنائيا موسيقيا بشكل كبير وابتعد كل البعد عن جو رمضان.

وتأتي بعده فوازير "إحنا فين" لسمير صبري وشيرين سيف النصر. وفوازير لوسي أيضا لم تنجح وكثير من المسلسلات منها "أبيض في أبيض" و "كيد النسا الجزء الثاني ".و"العمة نور" لنبيلة عبيد.

ومع كل هذه الأعمال التي لم يكتب لها النجاح في المقابل نجحت أعمال أخرى وعرضت خارج رمضان منها" الحقيقة والسراب" لفيفي عبده ، و"العصيان "لمحمود يس ، و"الإعصار" لفاروق الفيشاوي و..مع إنتشار القنوات الفضائية نجح العديد من المسلسلات عند عرضها منها " سلسال الدم"  و"شطرنج" و "عيون القلب"..

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كيد النسا الجزء الثاني أخفق في جذب جمهور الجزء الأول كيد النسا الجزء الثاني أخفق في جذب جمهور الجزء الأول



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab