افتتاح مهرجان مونبلييه الدولي سينيميد بعرض الرجل الذي باع ظهره
آخر تحديث GMT10:19:05
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

يُصوِّر التلاقي العنيف بين عالَمَي اللاجئين والفن المعاصر

افتتاح مهرجان مونبلييه الدولي "سينيميد" بعرض "الرجل الذي باع ظهره"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - افتتاح مهرجان مونبلييه الدولي "سينيميد" بعرض "الرجل الذي باع ظهره"

كوثر بن هنية
القاهرة - العرب اليوم

تصوّر المخرجة الفرنسية التونسية كوثر بن هنية التلاقي العنيف بين عالَمَي اللاجئين والفن المعاصر، في فيلمها الجديد الذي عرض في افتتاح مهرجان مونبلييه الدولي لسينما البحر المتوسط "سينيميد" في جنوب فرنسا، ومن المقرر أن تنطلق عروض فيلم بن هنية "الرجل الذي باع ظهره" في دور السينما في 16 ديسمبر المقبل.وتبتعد بن هنية في قصة هذا الفيلم عن تونس لتتناول هذين الموضوعين اللذين يهمّانها ويثيران شغفها، وتروي بن هنية في الفيلم قصة سام علي الذي لم يولد "في الجهة المناسبة من العالم"، إذ هو شاب سوري اضطر، بعد تعرضه للتوقيف اعتباطياً، إلى الهرب من بلده سورية الغارق في الحرب، وأن يترك هناك الفتاة التي يحبها ليلجأ إلى لبنان.

ولكي يتمكن سام (يؤدي دوره الممثل يحيى مهايني) من السفر إلى بلجيكا ليعيش مع حبيبته فيها، يعقد صفقة مع فنان واسع الشهرة، تقضي بأن يقبل بوشم ظهره وأن يعرضه كلوحة أمام الجمهور ثم يباع في مزاد، مما يفقده روحه وحريته.واستوحت بن هنية في فيلمها من أعمال الفنان البلجيكي المعاصر ويم ديلفوي الذي رسم وشماً على ظهر رجل وعرض العمل للبيع.
وتنتمي بن هنية إلى جيل السينمائيين التونسيين الشباب الذين نقلوا إلى الشاشة الكبيرة قضايا مجتمعية وسياسية كانت محظورة لزمن طويل في ظل نظام زين العابدين بن علي، وأكدت بن هنية أنها "متحمسة جداً لما يحصل في تونس" منذ الثورة الشعبية عام 2011.

وأضافت "في ظل الديكتاتورية، لم أكن لأستطيع إطلاقاً إخراج الأفلام التي أخرجها، والتي تحظى بدعم تونس".وبن هنية المولودة في 27 أغسطس 1977 في سيدي بوزيد بوسط تونس، حيث لم تكن توجد دور سينما، هي من أبناء "جيل أشرطة الفيديو المنزلية (في إتش إس)، وكبرت مع أفلام بوليوود الهندية.وعندما وصلت إلى تونس العاصمة لمتابعة الدراسة في مجال التجارة، قررت كوثر دراسة السينما بفضل الجامعة التونسية للسينمائيين الهواة، وفي باريس التي استقرت فيها، تابعت بن هنية ورشة كتابة لمدة سنة في المدرسة الوطنية العليا لمهن الصورة الصوت (فيميس) ونالت درجة الماستر البحثية.

قد يهمك ايضا:

بلجيكا تغلق جميع المقاهي والمطاعم 4 أسابيع لمكافحة فيروس كورونا
بلجيكا تستغل هزيمة إنجلترا وتنتزع صدارة مجموعته في دوري أمم أوروبا

 

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

افتتاح مهرجان مونبلييه الدولي سينيميد بعرض الرجل الذي باع ظهره افتتاح مهرجان مونبلييه الدولي سينيميد بعرض الرجل الذي باع ظهره



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:50 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد
 العرب اليوم - أنغام تتألق في حفل تكريم عبدالله الرويشد

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab