3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم
آخر تحديث GMT03:40:40
 العرب اليوم -

أهمّها "تايتانيك" و"الضباب" و"الكارهون الثمانية"

3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم

تايتانيك
القاهره_العرب اليوم

تنطبق قاعدة أنك لن تستطيع أن تُرضي كل الناس كل الوقت على نهايات الأفلام، ويفيض تاريخ هوليوود بخواتيم صادمة أثارت الجدل بين المشاهدين وما زالت أو أصابت بعضهم بالجنون.لا يصبح فيلم كوانتين تارانتينو فيلما إذا لم يثر جدلا، وربما أكثرها في تاريخه فيلم The Hateful Eight أو الكارهون الثمانية، وهذا الفيلم الدموي الذي ينتمي إلى أفلام الويسترن، يحتوي أولاً على أكثر من 8 ينضحون بالكراهية والحقد، لكن من يعد ومن يحسب!وثانياً، فإن ثيمة الفيلم الرئيسية تدور حول 8 أشخاص محاصرين داخل كوخ. في الخارج، يحتمون من عاصفة ثلجية شديدة بالخارج، لكن تطور الأحداث يثبت أن الجليد أكثر رقة من بعض البشر، بعد أن تنشب الصراعات بين المحاصرين بالداخل، ويحاول كل منهم قتل الآخر.

وواحدة من هؤلاء المحتالين المجانين هي ديزي دوميرغو (جينيفر جيسون لي)، الخارجة عن القانون والهاربة من حبل المشنقة، لتقع في يد هؤلاء الجلادين الذين لا يرحمون، ويتناوبون على ضربها وإهانتها، وفي نهاية الفيلم، ينسى اليانكي الأسمر ورين والمتمرد الأبيض مانيكس اختلافاتهما، لتعليق الفتاة من السقف، وبينما كانت ترقص في الهواء،كان الرجلان يضحكان مستمتعين بوظيفتهما الجديدة كجلادين، وامتلأت الشاشة بالدماء.كثيرون وصفوا الفيلم بأنه يشجع على كراهية النساء وتعذيبهن، لأن البطلة تتعرض للإهانة والعنف طوال الفيلم، بينما امتدح بعض النقاد الفيلم وقالوا إنه يجسد بواقعية التفرقة العنصرية والجنسية في المجتمع الأميركي.

Titanic 1997
ما زال "تايتانيك" ضمن أكثر 5 أفلام تحقيقاً للإيرادات في تاريخ هوليوود، ولكن هذه المليارات لم تنقذ الفيلم من الانتقادات التي وجهت له، ومن الملاحظات اللامتناهية لرواد الإنترنت وسوشيال ميديا، ورغم أن نهاية الفيلم من أكثر النهايات الرومانسية في الفن السابع، إلا أن البعض يرى أنها كارثية.بعد غرق المركب، تعلق روز «كيت ونيسليت» وجاك «ليوناردو دي كابريو» في مياه المحيط المتجمدة، ولكن ظروف جاك كانت الأصعب لأنه كان معلقاً ببقايا طوف، بينما بقية جسده مغمورة في المياه المتجمدة والحياة تنسل من جسده شيئاً فشيئاً بينما كانت روز طافية فوق باب لتنجو بينما مات حبيبها قبل أن تأتي قافلة الإنقاذ.

كثيرون آلمهم مصير جاك، وتساءلوا بغضب ألم يكن من الممكن أن يجلس مع روز على قطعة الخشب، لينجو الاثنان؟ هل كان موت جاك درامياً بلا معنى أو مبرر؟أثيرت تلك النقطة في برنامج تلفزيوني شهير استضاف المخرج جيمس كاميرون، واثنين من النقاد دفعوا بأنه كان من الممكن إنقاذ الفتى بقليل من الحيلة والذكاء، بينما لم يجد المخرج رداً سوى أنه التزم بنص السيناريو ورؤية المؤلف: إذ قال «البطل يموت» ينبغي أن يموت.

The Mist 2007
تعد خاتمة فيلم "الضباب" من أصعب النهايات الدرامية، ووصفها البعض بأنها تشبه آلام «ضربة تحت البطن»، والفيلم الذي أخرجه فرانك دارابونت يدور حول ضباب كثيف يحاصر مجموعة من الأشخاص في متجر للبقالة، ويتخفى خلف الضباب وحوش رهيبة.وينجح ديفيد درايتون «توماس جين» في الهرب من المتجر مع مجموعة صغيرة، ولكنه يتوه في الضباب، ويدرك ومن معه ألا أمل في الهروب من الوحوش التي لا ترحم.ويقرر أن يمارس القتل الرحيم مع رفاقه ليرحمهم من عذاب تلك الكائنات القاتلة، وتحدث المفاجأة عندما تأتي فرقة من الجيش لإنقاذهم، لكن كان الوقت متأخراً بعد أن أصبح وحيداً في الضباب، وقتل كل رفاقه «رحمة» بهم! وامتلأ تويتر، وما زال، بآلاف التغريدات التي ترى أنه كان في الإمكان أبدع مما كان، وأن نهاية الفيلم كانت أسوأ ما فيه

قد يهمك أيضا:

اكتشاف قلادة "التايتانيك" أثناء مصادرة مجوهرات زوجة البشير
أغنية "تايتانيك" من شرفة عازف في الحجر الصحي في إسبانيا تجتاح الإنترنت

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم 3 نهايات درامية لأفلام شهيرة أغضبت المُشاهدين حول العالم



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 03:27 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة
 العرب اليوم - فلورنسا الإيطالية تتخذ تدابير لمكافحة السياحة المفرطة

GMT 20:15 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل
 العرب اليوم - جعجع يُطالب حزب الله إلقاء سلاحه لإنهاء الحرب مع إسرائيل

GMT 22:43 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية
 العرب اليوم - حسين فهمي يعرب عن دعمه للأفلام الفلسطينية واللبنانية

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:21 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى عيد الجهاد!

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 7 جنود إسرائيليين في تفجير مبنى مفخخ جنوب لبنان

GMT 12:42 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد تكالة يُنتخب رئيساً للمجلس الأعلى للدولة في ليبيا

GMT 13:13 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يدرس ضم أرنولد من ليفربول في يناير القادم

GMT 08:02 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الرياض... بيانٌ للناس

GMT 13:51 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

برشلونة يعلن إصابة أنسو فاتي وغيابه 4 أسابيع

GMT 11:44 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"فيتنام أيرلاينز" بصدد شراء 50 طائرة في النصف الأول من 2025

GMT 20:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسعاد يونس تتمنى أن يجمعها عمل مسرحي بشريهان

GMT 10:43 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

عملة البيتكوين تقترب من 90 ألف دولار بعد انتخاب ترامب

GMT 10:41 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 11:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هاني سلامة وياسمين رئيس يجتمعان مجددا بعد غياب 12 عاما

GMT 13:36 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أمازون تؤكد تعرض بيانات موظفيها للاختراق من جهة خارجية

GMT 13:40 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الصين تطلق قمرا صطناعيا جديدا لرصد انبعاثات غاز الميثان

GMT 17:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل شخصين في الغارة الإسرائيلية على مدينة صور جنوبي لبنان

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab