مُلتقى القاهرة السينمائي يدعم 15 مشروعًا فنيًا من 12 دولة عربية
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

تنوّعت بين الروائي والوثائقي بمرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج

مُلتقى القاهرة السينمائي يدعم 15 مشروعًا فنيًا من 12 دولة عربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مُلتقى القاهرة السينمائي يدعم 15 مشروعًا فنيًا من 12 دولة عربية

ملتقى القاهرة السينمائي
القاهرة - العرب اليوم

كشف «ملتقى القاهرة السينمائي» عن القائمة النهائية لمشروعات الأفلام المشاركة في نسخته السابعة، التي تقام ضمن فعاليات منصة «أيام القاهرة لصناعة السينما» بالدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وتضم القائمة 15 مشروعاً، تنوعت بين الروائي والوثائقي، في مرحلتي التطوير وما بعد الإنتاج، ووقع الاختيار عليها من أصل 105 مشروعات قُدمت إلى «الملتقى» هذا العام من 12 دولة عربية.

وفي مرحلة التطوير، وقع الاختيار على مشاركة 7 أفلام روائية، من بينها 4 مصرية، هي: «أسطورة زينب ونوح» من إخراج يسري نصر الله، و«فطار وغدا وعشا» إخراج محمد سمير، و«سنو وايت» إخراج تغريد أبو الحسن، و«I can hear your Voice Still» إخراج سامح علاء، بالإضافة إلى «مرور» إخراج عمرو علي، من سوريا، و«Scheherazade Goes Silent» إخراج أميرة دياب من (فلسطين، الأردن)، و«Fog» إخراج رُبى عطية، من (العراق، لبنان).

بينما في مرحلة ما بعد الإنتاج يشارك في «الملتقى» فيلم روائي واحد هو «الزقاق» إخراج باسل غندور، من (الأردن ومصر والسعودية).أما قائمة مشروعات الأفلام الوثائقية، فيشارك في مرحلة التطوير، 4 أفلام هي: «بنات ألفة» إخراج كوثر بن هنية، من (تونس وفرنسا)، و«إحكلهم عنا» إخراج راند بيروتي، من (الأردن، ألمانيا)، و«قيصر» إخراج وداد شفاقوج، من (الأردن، أميركا)، و«Flying Like a Bird» إخراج المهدي ليوبي، من (المغرب وفرنسا).


بينما يشارك في مرحلة ما بعد الإنتاج ثلاثة أفلام وثائقية، هي: «قبل آخر صورة»، إخراج آية الله يوسف من (مصر)، و«جمال العراق الخفي» إخراج سهيم عمر، من (العراق، بلجيكا، فرنسا)، و«عارض الأفلام الأخير» إخراج أليكس بكري من (فلسطين، ألمانيا).

رئيس «مهرجان القاهرة السينمائي» محمد حفظي، قال: «كان هناك إصرار هذا العام على أن يواصل (الملتقى) النجاح الذي حققه في دوراته الماضية، بتوفير كل سبل الدعم للسينمائيين العرب وتسليط الضوء على مشروعاتهم المتميزة، من دون الاستسلام لحالة الركود التي فرضها فيروس (كورونا) على صناعة السينما في العالم، ولكن في الوقت نفسه نتعهد في مهرجان القاهرة بتوفير مناخ آمن خلال إقامة الفعاليات، يلتزم بجميع المعايير والإجراءات التي وضعتها منظمة الصحة العالمية والحكومة المصرية، حفاظاً على صحة وسلامة الجمهور والسينمائيين».

ويؤكد حفظي أن «هناك أكثر من سبب للسعادة والفخر بملتقى القاهرة هذا العام، منها أن الفيلم الوثائقي (عاش يا كابتن) للمخرجة مي زايد، الذي يمثل السينما المصرية في الدورة الحالية لمهرجان تورونتو العريق، والدورة المقبلة لمهرجان القاهرة، كان قد شارك كمشروع في النسخة الخامسة للملتقى، وهو اليوم مصنف كأحد أهم الأفلام العربية في 2020. أما السبب الثاني للتفاؤل، فهو مرتبط بالإقبال الكبير على التقديم لملتقى القاهرة من 12 دولة عربية».

جدير بالذكر أن «أيام القاهرة لصناعة السينما» منصة، تُقام بشراكة مع «مركز السينما العربية»، وتوفر فضاءً مهماً لإجراء النقاشات والتواصل والاجتماعات والورش والمحاضرات، ومن خلال ملتقى القاهرة السينمائي، يفسح المجال لإقامة تعاون بين المواهب العربية والمحلية وأهم الشخصيات الدولية في عالم صناعة الأفلام بهدف دعم السينما العربية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أحمد عز يستأنف تصوير «هجمة مرتدة» في البحر الأعظم

محمد جمعة يُوضِّح أنَّ تقديم مسرحية "علاء الدين" حُلم لكلّ فنان عربي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مُلتقى القاهرة السينمائي يدعم 15 مشروعًا فنيًا من 12 دولة عربية مُلتقى القاهرة السينمائي يدعم 15 مشروعًا فنيًا من 12 دولة عربية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab