القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من إم بي سي
آخر تحديث GMT16:25:41
 العرب اليوم -

بعد اكتشاف تغريداته السابقة بخصوص انتقاده للملكة

القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من "إم بي سي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من "إم بي سي"

قنوات MBC
القاهرة ـ العرب اليوم

وجه سعوديون غاضبون عبر موقع تويتر العديد من الرسائل التي تطالب بإقالة مدير قنوات MBC أم بي سي، علي جابر، بعد اكتشاف مجموعة من التغريدات التي وثقها عبر صفحاته على موقع التدوين العالمي حول انتقاده للسعودية في أيام سابقة. وتساءل مغردون سعوديون تحت هاشتاق #طرد_علي_جابر_ مطلب، الذي تصدر موقع تويتر اليوم السبت عن السبب الذي يدعوا لبقاء علي جابر في منصبه لغاية اليوم رغم ما وصفوه بـ "إسقاطات" منه تجاه السعودية. وكتب مغرد:" لماذا يتم تعين لبنانين إداريين؟ لماذا القنوات السعودية ما تكون تحت خبرة ابنائها لدينا كوادر إعلامية مميزه؟ لماذا لا يستغل الكادر الإعلامي السعودي لهذه المناصب؟ ... ومن خلف ترشيح هالشخص لإدارة mbc. وغيرها من القنوات المرئية والسمعيه؟". وأضاف آخر:" #طرد_علي_جابر_مطلب بل وجبت لدينا الكفاءات الوطنية الأكفاء سيمثلوننا خير تمثيل، لن نسمح لإدارات الصمت على هجوم قنوات تجاهر بعدائنا ومشاهد تعري وانحلال هذا لا يمثلنا ابدا". وتهكمت إحدى الفتيات السعوديات على المضمون الذي تقدمه قناة أم بي سي فقالت:" قناة كل همها المرأة السعودية ركبت سيكل، السعودية تسافر اخيرا بلا محرم، السعودية سباكة، السعودية عاملة بنزين، كل همها المرأة السعودية، نشرة أخبار كل همها: افتتاح سينما، مقهى يشغل موسيقى، تنسى الطبيبة والمعلمة وصاحبات الإنجاز وكل همها نادلة أو موصلة مشاوير وتعتبره إنجاز".وتأتي ردود الفعل الغاضبة تجاه علي جابر بعد ترحيبه بالإعلامي اللبناني جاد غصن الذي تم تعيينه في قناة الشرق بلومبيرغ، عندما كتب له "أهلًا بك بين أهلك في دبي". وطالت جابر اتهامات عديدة من المغردين السعوديين بأنه أداة ينفذ أجندات ضد المملكة، فيما دعا آخرون لحملة قوية ضده عبر منصات مواقع التواصل والإعلام للضغط على المسؤولين في شبكة MBC، لإقالته على الفور، وذلك بعد أن نجحت الحملة التي نفذوها لمنع الإعلامي جاد غصن من العمل في قناة الشرق بلومبيرغ، حيث تراجعت القناة عن قبول غصن ضمن طاقمها بسبب الضغوط. وتتواصل الهاشتاقات ضد علي جابر، عضو لجنة تحكيم برنامج المواهب الشهير "أرابز غوتالنت" منذ أمس الجمعة، وقال البعض منهم إن الحملة ستبقى مستمرة ضد الإعلامي اللبناني، رغم أنه حذف تغريدة الترحيب بجاد غصن واستبدلها بعد ذلك بتغريدة أخرى تحدث خلالها عن معاناة اللبناني في بلده وكيف أنه يضطر لمغادرته والهجرة بسبب ما يلقاه فيها.وكتب علي جابر: "شعور عميق، حزين جدًا، أن تشهد وأنت في الغربة، كيف يتم تدمير بلدك بأيدي أبنائه، كيف يتم قتل أحلام شبابه والقضاء على مستقبلهم من قبل سياسييه وأنصارهم الطائفيين المعمي على قلوبهم".وأضاف الإعلامي اللبناني الشهير قائلًا: "حقيقة قاسية أن تقتنع أنه لم يعد باليد حيلة، وأن الغربة هي الملجأ الوحيد وأن مجد لبنان قد مات. #لبنان".ومن هنا تدخل الفنان السعودي ناصر القصبي للتعليق على تغريدة علي جابر بقوله: "المؤلم أكثر يا صديقي أن القادم أشد ألمًا وأن الدم مسكوب مسكوب".


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تفاصيل قصة فيلم The boy على قناة mbc 2

"إم بي سي" تُثمِّن الإجراءات السعودية في حماية الملكية الفكرية ومكافحة القرصنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من إم بي سي القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من إم بي سي



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:06 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
 العرب اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 12:46 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى
 العرب اليوم - درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى

GMT 01:13 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك
 العرب اليوم - جيش منظم على الإنترنت ضد "تزوير الانتخابات" يدعمه إيلون ماسك

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 08:56 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

هجرات جديدة على جسور الهلال الخصيب

GMT 17:12 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 31 شخصا على الأقل في هجمات إسرائيلية في قطاع غزة

GMT 03:11 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

الخطوط الجوية الفرنسية تعلق رحلاتها فوق البحر الأحمر

GMT 22:38 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر يضرب شمال اليونان

GMT 17:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

إصابة 32 جنديا بينهم 22 في معارك لبنان و10 في غزة خلال 24 ساعة

GMT 01:36 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولة الفلسطينية

GMT 09:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

هيدي كرم تتحدث عن صعوبة تربية الأبناء

GMT 15:09 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توتنهام يتأخر بهدف أمام أستون فيلا في الشوط الأول

GMT 11:18 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

رامي صبري يُعلق على حفلته في كندا

GMT 04:13 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريش يعرب عن «صدمته» إزاء المعارك في وسط السودان

GMT 21:38 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تتعهد بالعمل على إنهاء الحرب في الشرق الأوسط
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab