القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من إم بي سي
آخر تحديث GMT07:13:24
 العرب اليوم -

بعد اكتشاف تغريداته السابقة بخصوص انتقاده للملكة

القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من "إم بي سي"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من "إم بي سي"

قنوات MBC
القاهرة ـ العرب اليوم

وجه سعوديون غاضبون عبر موقع تويتر العديد من الرسائل التي تطالب بإقالة مدير قنوات MBC أم بي سي، علي جابر، بعد اكتشاف مجموعة من التغريدات التي وثقها عبر صفحاته على موقع التدوين العالمي حول انتقاده للسعودية في أيام سابقة. وتساءل مغردون سعوديون تحت هاشتاق #طرد_علي_جابر_ مطلب، الذي تصدر موقع تويتر اليوم السبت عن السبب الذي يدعوا لبقاء علي جابر في منصبه لغاية اليوم رغم ما وصفوه بـ "إسقاطات" منه تجاه السعودية. وكتب مغرد:" لماذا يتم تعين لبنانين إداريين؟ لماذا القنوات السعودية ما تكون تحت خبرة ابنائها لدينا كوادر إعلامية مميزه؟ لماذا لا يستغل الكادر الإعلامي السعودي لهذه المناصب؟ ... ومن خلف ترشيح هالشخص لإدارة mbc. وغيرها من القنوات المرئية والسمعيه؟". وأضاف آخر:" #طرد_علي_جابر_مطلب بل وجبت لدينا الكفاءات الوطنية الأكفاء سيمثلوننا خير تمثيل، لن نسمح لإدارات الصمت على هجوم قنوات تجاهر بعدائنا ومشاهد تعري وانحلال هذا لا يمثلنا ابدا". وتهكمت إحدى الفتيات السعوديات على المضمون الذي تقدمه قناة أم بي سي فقالت:" قناة كل همها المرأة السعودية ركبت سيكل، السعودية تسافر اخيرا بلا محرم، السعودية سباكة، السعودية عاملة بنزين، كل همها المرأة السعودية، نشرة أخبار كل همها: افتتاح سينما، مقهى يشغل موسيقى، تنسى الطبيبة والمعلمة وصاحبات الإنجاز وكل همها نادلة أو موصلة مشاوير وتعتبره إنجاز".وتأتي ردود الفعل الغاضبة تجاه علي جابر بعد ترحيبه بالإعلامي اللبناني جاد غصن الذي تم تعيينه في قناة الشرق بلومبيرغ، عندما كتب له "أهلًا بك بين أهلك في دبي". وطالت جابر اتهامات عديدة من المغردين السعوديين بأنه أداة ينفذ أجندات ضد المملكة، فيما دعا آخرون لحملة قوية ضده عبر منصات مواقع التواصل والإعلام للضغط على المسؤولين في شبكة MBC، لإقالته على الفور، وذلك بعد أن نجحت الحملة التي نفذوها لمنع الإعلامي جاد غصن من العمل في قناة الشرق بلومبيرغ، حيث تراجعت القناة عن قبول غصن ضمن طاقمها بسبب الضغوط. وتتواصل الهاشتاقات ضد علي جابر، عضو لجنة تحكيم برنامج المواهب الشهير "أرابز غوتالنت" منذ أمس الجمعة، وقال البعض منهم إن الحملة ستبقى مستمرة ضد الإعلامي اللبناني، رغم أنه حذف تغريدة الترحيب بجاد غصن واستبدلها بعد ذلك بتغريدة أخرى تحدث خلالها عن معاناة اللبناني في بلده وكيف أنه يضطر لمغادرته والهجرة بسبب ما يلقاه فيها.وكتب علي جابر: "شعور عميق، حزين جدًا، أن تشهد وأنت في الغربة، كيف يتم تدمير بلدك بأيدي أبنائه، كيف يتم قتل أحلام شبابه والقضاء على مستقبلهم من قبل سياسييه وأنصارهم الطائفيين المعمي على قلوبهم".وأضاف الإعلامي اللبناني الشهير قائلًا: "حقيقة قاسية أن تقتنع أنه لم يعد باليد حيلة، وأن الغربة هي الملجأ الوحيد وأن مجد لبنان قد مات. #لبنان".ومن هنا تدخل الفنان السعودي ناصر القصبي للتعليق على تغريدة علي جابر بقوله: "المؤلم أكثر يا صديقي أن القادم أشد ألمًا وأن الدم مسكوب مسكوب".


قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تفاصيل قصة فيلم The boy على قناة mbc 2

"إم بي سي" تُثمِّن الإجراءات السعودية في حماية الملكية الفكرية ومكافحة القرصنة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من إم بي سي القصّة الكاملة لغضب السعوديّون المُطالبون بطرد علي جابر من إم بي سي



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab