فنانون ونجوم ضاعت معظم أعمالهم النادرة بسبب الإهمال
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

أبرزهم يوسف وهبي وإسماعيل يس ومحمد عوض

فنانون ونجوم ضاعت معظم أعمالهم النادرة بسبب الإهمال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فنانون ونجوم ضاعت معظم أعمالهم النادرة بسبب الإهمال

الفنانون يوسف وهبي وإسماعيل يس ومحمد عوض
القاهرة - محمد عمار

أثرى عدد من النجوم والنجمات بعدد من الأعمال المسرحية القيمة ومع ذلك تم ضياع وهلاك هذه الأعمال بسبب الإهمال حيث تم تسجيل على شرائط المسرحيات مجموعة من مباريات كرة القدم، وسنلقي الضوء على هؤلاء النجوم، حيث يأتي في مقدمتهم الفنان الكبير يوسف وهبي الذي أطلق عليه لقب عميد المسرح العربي وكان وهبي يعشق المسرح وكان لديه فرقة مسرحية كبيرة أنضم له في البداية فاطمة رشدي ثم أمينة رزق ولم تسجل مسرحياته من الأساس ولا يوجد مسرحيات كثيرة له مصورة سوى بعض المسرحيات أشهرها بيت الطاعة والتي قام بها أمام أمينة رزق وأنور إسماعيل.

ويأتي الفنان إسماعيل يس الذي سجل مسرحياته بعد افتتاح التلفزيون، وتم تسجيل برامج ومباريات على الشرائط الخاصة بمسرحياته  التي جمعت كل نجوم الكوميديا حينها منهم عبد الفتاح القصري وزينات صدقي ولولا صدقي ولا توجد من مسرحيات سمعه كما أطلق عليه الجمهور سوى مسرحيتان وهما كل الرجاله كده ، عمتي فتافيت السكر، ولم يكن إسماعيل يس هو آخر فنان ولكن تعرض الفنان الكبير الراحل محمد عوض لهذه المأساة حتى أنه سأل في يوم عن مسرحياته وعرف أنها ضاعت مما أصابه بالحزن الشديد وكان محمد عوض السبب الأساسي في قيام عدد من القنوات الفضائية الخاصة بشراء أفلام السينما المسرحية وترميمها وعرضها خوفًا من ضياعها هي الأخرى ورغم أن الفنان الكبير محمد عوض قدم الكثير من الأعمال إلا أن هناك عدد قليل جدًا من الأعمال له أشهرها مسرحية نمرة 2 يكسب مع الفنان عبد المنعم مدبولي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فنانون ونجوم ضاعت معظم أعمالهم النادرة بسبب الإهمال فنانون ونجوم ضاعت معظم أعمالهم النادرة بسبب الإهمال



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab